(٢) البخاري (٣٨٠٨)، مسلم (٢٤٦٤). (٣) عَنْ أَنسٍ - رضي الله عنه - أَنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - أَتَاهُ رِعْلٌ وَذَكْوَانُ وَعُصَيَّةُ وَبَنُو لِحْيَانَ، فزَعَمُوا أَنَّهُمْ قَدْ أَسْلَمُوا، وَاسْتَمَدُّوهُ عَلَى قَوْمِهِمْ، فَأَمَدَّهُمُ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - بِسَبْعِينَ مِنَ الأَنْصَارِ. قَالَ أَنَسٌ: كُنَّا نُسَمِّيهِمُ الْقُرَّاءَ، يَحْطِبُونَ بِالنَّهَارِ وَيُصَلُّونَ بِاللَّيْلِ، فَانْطَلَقُوا بِهِمْ حَتَّى بَلَغُوا بِئْرَ مَعُونَةَ غَدَرُوا بِهِمْ وَقَتَلُوهُمْ، فَقَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَبَنِى لِحْيَانَ. البخاري (٣٠٦٤)، مسلم (٦٧٧). (٤) مر الحديث سابقًا. (٥) فتح الباري ٨/ ٦٦٨، البرهان في علوم القرآن للزركشي ١/ ٢٤٢، الإتقان للسيوطي ١/ ١٩٣. (٦) البرهان في علوم القرآن ١/ ٢٤٢، وانظر فتح الباري ٨/ ٦٦٨. (٧) فتح الباري ٨/ ٦٦٨.
[*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: كذا بالمطبوع، والجادة «الثاني»