سادسًا: الخطأ في الفترة التي يتم فيها التحنيط:
سابعًا: الخطأ في عصر إطلاق لقب فرعون على من يملك مصر.
ثامنًا: الخطأ في عصر تاريخ إطلاق كلمة رعمسيس:
تاسعًا: الخطأ في ذكر ملك لا يعرفه التاريخ في هذه الحقبة الزمنية اسمه (سوا).
عاشرًا: الخطأ في القول بأن يربعام بني مدينة (شكيم):
الحادي عشر: الخطأ في القول بأن سليمان بني مدينة تدمر
الثاني عشر: الخطأ في ذكر وادي لا يعرفه التاريخ:
الثالث عشر: الخطأ في تفسير اختلاف اللغات والأجناس.
الرابع عشر: الخطأ في تفسير سبب السنة الكونية بجعلها علامة على نقصان ربهم ونسيانه.
الخامس عشر: الخطأ في أسطورة فنوئيل.
السادس عشر: الخطأ في جعل أسطورة أستير حقيقة.
وإليك التفصيل
أولًا: الخطأ فما ظهور الحيثيين
موضع الخطأ: أن سفر التكوين يروي أن إبراهيم الخليل - عليه السلام - قد اشترى (مغارة المكفيلة) من عفرون الحثى (التكوين: ٢٣/ ١ - ٢٠).
كما يروي كذلك أن (عيسو) قد تزوج من (يهوديت) ابنة (بيري الحثى) و (بسمة) ابنة (إيلون الحثى) (التكوين: ٢٦/ ٣٤) (٣٦/ ١ - ٣).
بيانه: ومن المعروف تاريخيًا أن الحيثيين لم يظهروا في فلسطين على أيام إبراهيم الخليل (١٩٤٥ - ١٧٦٥ ق. م)، وحفيده (عيسو) صحيح أن الحيثيين كانوا على صلة بسورية في عصر الإمبراطورية الحيثية، وأن الجيوش الحيثية على أيام (شوبيلوليوما) (١٣٨٥ - ١٣٥٩ ق. م) قد وصلت إلى دمشق ولكنها لم تدخل فلسطين نفسها على الإطلاق ولم توجد بين الدول الحيثية دولة واحدة تقع إلى الجنوب من مدينة (حماة) ولم تكن هذه الأخيرة ضمن أي جزء من أقاليم فلسطين، إذ كانت تفصلها عنها المملكة الآرامية في دمشق، والتي طالما