رؤية فكرية مختلفة، بل مضادة للدين، ويعكس موقفًا سلبيًا من الحياة الإنسانية، ويفسر هذه الحياة في ضوء نظرية عبثية ترى كل الأشياء باطلة، ولا معنى للأشياء سوى التكرار الممل للأحداث فلا جديد تحت الشمس التي تتكرر بطريقة سمجة ثلاثين مرة. وهذه كلمة سلاه تكررت أكثر من ٧٠ مرة في المزامير (٢/ ٣٦٧)، والكارثة هنا أن هذه الكلمة ليس لها معنى على الإطلاق أو كما يقول القاموس معناها مشكوك فيه.
والآن قاصمة الظهر يتحدثون عن التكرار انظر الملوك الثاني الإصحاح ١٩ من بدايته