(٢) كتاب الكليات لأبي البقاء الكفوي ص ٧٩٨، ويسمى أيضًا: التقسيم البديعي، كما قال أبو البقاء الكفوي: ولا يقيم على ضيم يراد به ... إلا الأذلان غير الحي والوتد هذا على الخسف مربوط برمته ... وذا يشج فلا يرثي له أحد كتاب الكليات ص ٢٦٥، وانظر: الإتقان للسيوطي ٢/ ٢٥١، وانظر: الإيضاح في علوم البلاغة للخطيب القزويني صـ ٣٣٢. (٣) البرهان للزركشي ١/ ١٢٤. (٤) تفسير الصنعاني لعبد الرزاق الصنعاني ٣/ ٢١١. وتفسير الطبري ٢٦/ ٧٥ بلفظ: وفي بعض الحروف: وتسبحوا اللَّه بكرة وأصيلًا. وفي الدر المنثور للسيوطي ٧/ ٥١٦: وأخرج أبو عبيد وابن المنذر عن هارون قال: في قراءة ابن مسعود: "ويسبحوا اللَّه بكرة وأصيلًا"، وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير -رضي اللَّه عنه- أنه كان يقرأ: "ويسبحوا اللَّه بكرة وأصيلًا"، وهي قراءة شاذة نعول عليها لتفسير المعنى فحسب.