الوجه الثالث: أيهما أولًا أسرتها أم وظيفتها؟
الوجه الرابع: أعظم عمل للمرأة أن ترعى أولادها.
الوجه الخامس: فطرة المرأة هي الفيصل في الأمر.
الوجه السادس: مصلحة المرأة وسعادتها تكمن في بيتها.
الوجه السابع: الآثار المترتبة على عمل المرأة. وإهمالها بيتها.
الوجه الثامن: عمل المرأة زاد نسبة البطالة.
الوجه التاسع: الإنسان ليس آلة لا روح فيها.
الوجه العاشر: شكوى الغرب من عمل المرأة.
الوجه الحادي عشر: ومع عمل المرأة لم تتحقق المساواة.
الوجه الثاني عشر: الضرر الصحي على المرأة.
الوجه الثالث عشر: وهل سلمت المرأة في عملها من الذئاب البشرية.
الوجه الرابع عشر: خروج المرأة إلى العمل أدى إلى ضعف مستوى التعليم لدى الأطفال.
الوجه الخامس عشر: طبيعة الرجل لا تؤيد خروج المرأة للعمل.
الوجه السادس عشر: خروج المرأة للعمل يؤدي إلى انتشار الإباحية ويهدد الحياة الزوجية.
الوجه السابع عشر: كلٌ مُيسَّر لما خلق له.
الوجه الثامن عشر: مهما فعلت فهي أم.
الوجه التاسع عشر: وكما قال الإسلام قالت التوراة والإنجيل.
وإليك التفصيل
[الوجه الأول: لا مانع من عمل المرأة. . . ولكن!]
أولًا: لا خلاف بين أهل العلم في جواز خروج المرأة للعمل.
فالمرأة إنسان، كالرجل، هي منه وهو منها، كما قال القرآن: {بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ} (النساء: ٢٥) والإنسان كائن حي من طبيعته أن يفكر ويعمل، وإلا لم يكن إنسانًا.