كما جاء في (يوئيل ١: ٣): (فقام يونان ليهرب إلى ترشيش من وجه الرب فنزل إلى يافا ووجد سفينة ذاهبة إلى ترشيش فدفع أجرتها ونزل فيها ليذهب معهم إلى ترشيش من وجه الرب).
وكما جاء في (يوئيل ١: ١٠) أيضًا: (فخاف الرجال خوفا عظيما وقالوا له: لماذا فعلت هذا فإن الرجال عرفوا أنه هارب من وجه الرب لأنه أخبرهم).
وكما جاء في (حجي ١: ١٢): (حينئذ سمع زربابل بن شالتيئيل ويهوشع بن يهو صادق الكاهن العظيم وكل بقية الشعب صوت الرب إلههم وكلام حجي النبي كما أرسله الرب إلههم وخاف الشعب أمام وجه الرب).
١٥ - وجه الرب يطلب الرضى:
جاء في (زكرياء ٨: ٢١): (وسكان واحدة يسيرون إلى أخرى قائلين لنذهب ذهابا لنترضي وجه الرب ونطلب رب الجنود أنا أيضًا اذهب. ٢٢ فتأتي شعوب كثيرة وأمم قوية ليطلبوا رب الجنود في أورشليم وليترضوا وجه الرب).
١٦ - الناس تتقدم أمام وجه الرب:
كما جاء في (لوقا ١: ٧٦): (وأنت أيها الصبي نبي العلي تدعى لأنك تتقدم أمام وجه الرب لتعد طرقه).
١٧ - وجه الرب يأتي بالفرج:
كما جاء في (أعمال الرسل ٣: ١٩): (فتوبوا وارجعوا لتمحى خطاياكم لكي تأتى أوقات الفرج من وجه الرب).
كل هذه الفقرات من الكتاب المقدس تثبت صفة الوجه للرب، وفي كثير منها تحييز للرب في مكان، وتشبيه الرب بالمخلوق الضعيف، وصفات النقص.