كما هو معروف أن اليهود والنصارى في كتابهم المقدس وصفوا أنبياءهم بأقبح الصفات وأسفل الكلمات واتهموهم بأقبح الجرائم، ووضعوهم في أسوأ الصور، سواء في كلامهم وتصرفاتهم مع الله أو مع غيره، ومن ذلك ما وصفوا به أيوب - عليه السلام - وفيه:
الشيطان يطلب من الرب أن يمحق البركة من أيوب ويبتليه: