للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٢ - لماذا قال القرآن عصبة مع أن الروايات لم تسم إلا أربعة، ثم أليس في هذا دليل على كثرة الخائضين في الحديث؟

١٤ - لماذا لم يُحد ابن أبي! هل لأن له شيعة وأتباعا؟ ولم يكن محمد - صلى الله عليه وسلم - يجرؤ على إقامة الحد عليه؟

١٥ - كيف يصف القرآن أهل الإفك بأنهم يتبعون خطوات الشيطان ثم يقول ولولا فضل الله عليكم ورحمته؟

١٦ - لماذا تورط مسطح مع حاجته وفقره؟ لعله كان ذا هوى بعائشة فأراد الانتقام منها ومن أبيها وهذا شأن كل محب أناني، أو أنه كان ذا هوى بحمنة فاستهوته لذلك.

١٧ - هناك ظروف محيطة بحديث الإفك وهي:

أ - المشادة التي وقعت بين المهاجرين والأنصار مما يدل على أن الأنصار قرروا الانتقام من المهاجرين.

ب - زواج النبي - صلى الله عليه وسلم - بزينب قبل الغزوة وبجويرية بعدها مما حدا بعائشة الشابة أن تفكر في الانتقام من زوجها ففعلت ذلك.

١٨ - قولهم إن عائشة تكره جويرية.

١٩ - كيف رحل النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يسأل عنها ولماذا لم يشعر بها في أثناء الطريق وما هي مدة قضاء الحاجة التي استغرقت رحيل الجيش كله وهو مئات؟

ولماذا قعدت يائسة ولم تلحق بالعسكر

٢٠ - وكيف تمرض فجأة بعد العودة، وهل يعقل أنها لم تعلم بالحديث عشرين ليلة ولماذا ذهبت لتمرض عند أهلها؟

٢١ - لماذا تأخر صفوان عن الجيش؟

٢٢ - وهل يجسر القوم على أن يؤذوا رسول الله في أعز الناس إليه إذا لم يكن للشبهة مأخذ؟

٢٣ - كيف لم تنتبه لضجيج العسكر؟

٢٤ - لماذا لم يواجه محمد عائشة بالشائعات فور الوصول؟

<<  <  ج: ص:  >  >>