للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثامنًا: انتفاعُه بما سمعَ من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سيرته.

تاسعًا: معاويةُ -رضي الله عنه- خالُ المؤمنين.

عاشرًا: ثناءُ الصحابةِ -رضي الله عنهم- عليه.

حادية عشرة: ثناءُ التابعين، والعلماءِ عليه.

ثانية عشر: ذكرُ شيءٍ عن ولايتهِ وفتوحاتِه.

ثالثة عشر: ذكرُ جهوده -رضي الله عنه- في الجهادِ، والفتوحاتِ.

المبحث الثاني: رد الشبهاتِ التي أثيرت في حق معاويةَ وهي على هذا النحو:

الشبهة الأولى: حولَ الأحاديثِ الواردةِ في ذمِّ ولعنِ معاويةَ -رضي الله عنه-.

الشبة الثانية: قتلُ محمدِ بنِ أبي بكرٍ الصديقِ، وإحراقُه بالنارِ في جيفةِ حمارٍ، وشماتةُ أختِهِ أمِّ حبيبةَ في عائشةَ بسبب ذلك، وردُّ عائشةَ عليها بقولهِا يا ابنةَ العاهرةِ.

الشبهة الثالثة: قتلُ معاويةَ لحُجْرِ بنِ عديٍّ.

الشبهة الرابعة: شبهةُ لعنِ علي -رضي الله عنه- على المنابر بأمر من معاوية.

الشبهة الخامسة: ما جرى بينَه، وبينَ الحسنِ بنِ عليٍّ -رضي الله عنه-.

١ - قولُهم إنَّ معاويةَ اشترى الحسنَ بالمال ثم اشترى إحدى زوجاتِه اللاتي لا يحصَينَ بالمال على أن تَسُمَّ زوجَها؛ مُؤَمِّلًا لها بزواجِ يزيدَ ثم لم يفِ لها بالوعدِ خوفًا على ولده.

٢ - حرمانُ الحسنِ من الدفنِ مع جدِّه بالتعاونِ مع عائشةِ -رضي الله عنها-.

الشبهة السادسة: شبهةُ طلبِ معاويةَ بنِ أبي سفيانَ -رضي الله عنهما- للخلافة.

الشبهة السابعة: أخذ ولاية العهد ليزيد وقد اشتهر قبل ذلك بشرب الخمر والسكر، وقد كان في المسلمين من هو أولى منه.

الشبهة الثامنة: إلحاق زيادٍ بأبي سفيان.

وإليك التفصيل

<<  <  ج: ص:  >  >>