وتؤمن المسيحية بأن العدل هو خضوع المرأة للرجل؛ لأن المساواة في الكرامة تجلب الصراع، والمرأة لا تستحقها، لأنها أساءت استخدام السلطة في الجنة فخرجت منها هي وزوجها، وعبر بولس عن خضوع المرأة للرجل وجعله كالعبادة تمامًا حيث قال: ٢٢ أَيُّهَا النِّسَاءُ اخْضَعْنَ لِرِجَالِكُنَّ كَمَا لِلرَّبِّ، ٢٣ لأَنَّ الرَّجُلَ هُوَ رَأْسُ المَرْأَةِ كَمَا أَنَّ المَسِيحَ أَيْضًا رَأْسُ الْكَنِيسَةِ. أفسس ٥: ٢٢، ٢٣.
كما يقول: رأس المرأة هو الرجل. كورنثوس ١١: ٣.
ونتج عن هذا التسلط عدة أحكام مجحفة بالمرأة منها:
أ - لا ينبغي أن تكون المرأة معلمة للرجل.
ب - الصمت في الكنيسة وعدم الكلام نهائيًا.
جـ - تحريم عملها كداعية دينية أو العمل الكهنوتي بالكنيسة.
د - عدم حقها في الاستقلال بذمتها المالية ومزاولة أعمال التجارة والتصرفات المالية.