خلال عام ١٩٩٤ م ٢١ % من حالات العنف التي وقعت المرأة ضحيتها قد ارتكبت من قبل قريبين، ولكن فقط ٤ % من حالات العنف ضد الرجل قد ارتكبت من قبل قريبات.
٩٠ - ٩٥ % من ضحايا العنف العائلي هم من النساء.
الأطفال الذين يعيشون في منازل يتم فيها اعتداء الأزواج على بعضهم معرضون للإيذاء بنسبة تفوق الأطفال الآخرين بـ ١٥٠٠ مرة.
في دراسة واحدة ٢٧ % من ضحايا القتل داخل العائلة هم من الأطفال.
في عام ١٩٩٤ م ٢٤٣ ألف شخص من الذين تلقوا الإسعاف في غرفة الطوارئ بسبب الجروح التي نتجت عن العنف، كان قريبًا للعائلة هو السبب، وفاق عدد ضحايا الإناث ضحايا الذكور بنسبة ٩.١.
هناك على الأقل أربعة ملايين تقرير في حوادث العنف العائلي ضد المرأة كل عام، وقرابة ٢٠ % من هذه الحوادث حصلت في المنازل.
في عام ١٩٩١ م أكثر من تسعين امرأة قُتلت أسبوعيًا، تسع نساء من عشر قتلن من قبل رجل.
تستخدم الأسلحة بنسبة ٣٠ % من حوادث العنف العائلي.
في ٩٥ % من الاعتداءات الناتجة عن العنف العائلي الجرائم ترتكب من قبل الرجال ضد النساء.
الأزواج والعشاق المؤذون يضايقون في مجال العمل ٧٤ % من النساء المتعرضات للضرب، إما بطريقة مباشرة أو مضايقات عبر الهاتف.
في العلاقات الحميمة تفوق ضحايا النساء المتعرضات للعنف ضحايا الرجال بعشر مرات.
في ٢٩/ ٥/ ١٩٨٠ م نشرت جريدة الشرق الأوسط اللندنية أن ٧٥ % من الأزواج يخونون زوجاتهم، وأن عددًا أقلّ من ذلك من الزوجات يفعلن نفس الشيء، ويتم علم أحد الزوجين بخيانة الآخر دون أن يؤثر ذلك على استمرار الحياة الزوجية بينهما، وقد أذاع التلفزيون الفرنسي في ٢٣/ ٩/ ١٩٧٧ م أن المحكمة ردت الدعوى التي أقامها زوج