للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الكافرين بصيغة الغائب، مما يدل على قرب المؤمنين وبعد الكافرين.

ب- الخطاب بالغائب وكأن حالَهم تُذكر لغيرهم تقريعًا لهم.

ت- أن الخطاب للحضور لما كانوا قريبين من البر؛ فلما بعدوا كان الخطاب للغائب.

ث- الخطاب للحضور كان للجميع، فلما تفرق كلٌّ إلى شأنه كان الخطاب للكافرين بالغائب.

ج- الخطاب للحضور كان للجميع، والذين في الفلك بعضٌ من الجميع فكانت الحكاية عنهم بالغائب.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>