فهل يأمر الرب العليم بمثل هذا؟ وهل هذه طريقة منصفة أو كافية في إثبات طهارة أو تلاعب النساء؟ وماذا لو مرضت المرأة وانتفخت بطنها بسبب هذا الماء الغريب وما ألقي فيه، لا بسبب لعناته، هل نعتبر ها آثمة مذنبة، فتخرج للحرق أو الجلد أو الرجم؟ . (١)
ويتحدث المزمور عن ثوب اللعنة الذي لبسه يهوذا على الصليب ولبس اللعنة مثل ثوبه فدخلت، كمياه في حشاه، وكزيت في عظامه. لتكن له كثوب يتعطف به، وكمنطقة يتمنطق بها دائمًا، هذه أجرة مبغضيّ من عند الرب، وأجرة المتكلمين شرًا على نفسي، لقد كانت اللعنة أجرته على عمله، فقد علق على الصليب، وكل معلق ملعون، كما في (سفر