الذين عهد إليهم بخدمتهم فيتربون على مشاهدة الفاحشة وبئست التربية:{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا}(التحريم: من الآية ٦)(١).
وهذه بعض الإحصائيات الخطيرة في بلاد الغرب:
٥.١ تريليون دولار سوق البغاء في أمريكا.
٢.١ مليون امرأة وفتاة تحت ١٨ سنة يجرى الاتجار كل عام لأغراض البغاء من إحصاءات حتى ١ - ٦ - ١٤٢٣ والمنهج الأخلاقي وحقوق الإنسان في القرآن الكريم.
ومن عام ١٩٨٠ م إلى عام ١٩٩٠ م كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
وفي عام ١٩٩٥ م بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية ٢٥٠٠ مليون دولار.
وفي عام ١٩٨٢ م ٦٥ حالة اغتصاب لكل ١٠ آلاف امرأة.
وفي عام ١٩٩٥ م ألف جريمة اغتصاب، ٨٠% منها في محيط الأسرة والأصدقاء بينما تقول الشرطة: إن الرقم الحقيقي ٣٥ ضعفًا.
وفي عام ١٩٩٧ م بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة: اغتصبت امرأة كل ٣ ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن الرقم مبالغ فيه، في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل ٦ ثوان.
نشرت مجلة التايم في عام ١٩٩٧ م أن ٦ ملايين امرأة في أمريكا عاني سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، ٧٠% من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و ٤ آلاف يقتلن كل عام ضربًا على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن، وأن رجال الشرطة يقضون ٣٣% من وقتهم للرد على مكالمات حوادث العنف المنزلي.