* التعدد ليس ظلمًا للمرأة؛ لأن الثانية امرأة أيضًا، وكذا الثالثة والرابعة، وهي التي تختار الارتباط برجل متزوج لأمر ما.
* لا يمكن للمرأة تعدد الأزواج؛ لأنه مناف للفطرة ولا فائدة فيه، ويترتب عليه ضرر كبير صحيًا، واجتماعيًا، وأخلاقيًا.
* تعدد الزوجات نظام أخلاقي إنساني حيث يتحمل الرجل مسئولية المرأة ورعايتها.
* تعدد الزوجات لم يكن من الشرائع الخاصة بالإسلام؛ بل كان عند اليهود والعهد القديم فيه كم هائل من النصوص تدل على ذلك.
* كبار الأنبياء والرسل من بني إسرائيل عدَّد الزوجات.
* ليس من حق أحد أن يحرم تعدد الزوجات، وأن يصدر حكمًا بذلك.
* ولا يوجد في العهد الجديد نص صريح يمنع تعدد الزوجات.
* وفي تاريخ المسيحية كبار كثيرون عددوا الزوجات ولم تعارضهم الكنيسة.
* بقي التعدد في المسيحية مباحًا حتى عام ١٧٥٠ م.
* من العجيب أن المسيحية المعاصرة تعترف بالتعدد في أفريقيا السوداء حتى الآن.
* كثير من الشعوب الغربية كالشعب الألماني تجد نفسها الآن مضطرة إلى إباحة تعدد الزوجات.
في حوالي عام ١٩٤٩ أرسلت الحكومة الألمانية إلى مشيخة الأزهر تطلب منهم نظام تعدد الزوجات في الإسلام كحل لمشكلة زيادة النساء.
* كذلك كان تعدد الزوجات موجودًا عند العرب وبدون نظام فنظمه الإسلام.
* من أكثر الأشياء التي يجهلها الغرب عن الإسلام نظام تعدد الزوجات.
* المجتمعات التي تمنع التعدد انتشرت فيها الرذائل والقبائح الأخلاقية.
* لقد كانت الشريعة الإسلامية في غاية الحكمة عندما عددت الزوجات بأربع ولم تحدد الإماء.
* إذا قام نظام التعدد على الأسس والضوابط الشرعية كان من أحسن الأسس والأنظمة، ولا يترتب عليه مشاكل، ولا اضطراب في البيوت.