* لم يمنع النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- عليًا من التعدد وإنما منعه من زواج ابنة أبي جهل.
* لم يتزوج النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- في شبابه إلا امرأة تكبره في السن بخمسة عشر عامًا.
لم يعدد النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلا بعد الخمسين.
كانت إحدى الزوجتين كبيرة عجوز؛ فوهبت ليلتها للزوجة الثانية التي كانت في التاسعة.
وبهذا صار في حكم عدم المعدد من ناحية النساء والشهوة.
لم يتم القسم إلا بعد زواج حفصة -رضي اللَّه عنها- وكان ذلك وهو في الخامسة والخمسين من عمره.
* كانت للتعدد حكم عظيمة ترجع إلى أربع: السياسية. التشريعية. الاجتماعية. التعليمية والدعوية.
الذي ينظر في قصة زواج كل زوجة من هؤلاء الزوجات لا يرى في واحدة منهن داعٍ من دواعي الشهوة، ولو كان فلا عيب فيه.
* * *
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute