(٢) مسند أبي يعلى (٣٣٣٩). (٣) سنن الدارقطني (٤/ ١٥٣). (٤) في إسناده عمران بن خالد الواسطي، قال أبو حاتم الرازي: ضعيف الحديث. الجرح والتعديل (٦/ ٢٩٧). وقال ابن حبان: روى عنه أهل البصرة العجائب، وما لا يشبه حديث الثقات، فلا يجوز الاحتجاج بما انفرد به من الروايات. المجروحين (٢/ ١٢٤). وقال أحمد: متروك الحديث. لسان الميزان (٤/ ٣٤٥). (٥) رواه النسائي في السنن (٣٩٥٦)، وفي الكبرى (٨٩٠٤) من طريق أسد بن موسى، عن حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أبي المتوكل، عن أم سلمة،
أنها يعني أتت بطعام في صحفة لها إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، فجاءت عائشة متزرة بكساء ومعها فهر، ففلقت به الصحفة، فجمع النبي - صلى الله عليه وسلم - بين فلقتي الصحفة، ويقول: غارت أمكم مرتين، ثم أخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - صحفة عائشة، فبعث بها إلى أم سلمة، وأعطى صحفة أم سلمة عائشة. ومن طريق أسد بن موسى أخرجه الطحاوي في شرح مشكل الآثار (٣٣٥٤). وانظر إتحاف المهرة (٧١٠).