أولاً: المساهمة في البنوك حرام بدون تفصيل. ثانياً: المساهمة في غيرها الأصل فيه الحل، إلا إذا علمت أنها تتعامل مع البنوك معاملة ربوية فإنه لا يجوز الاشتراك، وإذا كنتَ قد تورطتَ فأخرج نسبة الربا من الربح الذي تعطى إياه، وإن لم تعلم النسبة فأخرج نصف الربح. هذه هي خلاصة القول في المساهمات». (١) انظر مجلة البيان، العدد (١٨) شوال، من عام ١٤٠٩. (٢) انظر فتاوى اللجنة الدائمة (١٣/ ٤٠٧ - ٤٠٨)، فقد كان عضواً في فتوى اللجنة الدائمة. (٣) كان ضمن الموقعين على قرار المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي، في دروته الرابعة عشرة في ٢٠/ ٨/١٤١٥ هـ. (٤) موسوعة القضايا الفقهية المعاصرة (ص: ٥٩١). (٥) مجلة مجمع الفقه الإسلامي (٩/ ٢/ص: ١٦٤). (٦) أسواق الأوراق المالية وآثارها الإنمائية (ص: ١٩٨). (٧) الربا في المعاملات المصرفية المعاصرة (١/ ٧٥١). (٨) الأسهم والسندات وأحكامها في الفقه الإسلامي (ص: ١٦٢).