فرواه أبو داود الطيالسي في مسنده (٥٥٢)،ومن طريقه رواه أبو عوانة في مستخرجه (٦٤٢١)، والطحاوي في مشكل الآثار (٤٦٩٨)، وفي شرح معاني الآثار (٤/ ١٣٧)، والبيهقي في السنن الكبرى (٦/ ١٩٣). ورواه البخاري (٢٤٢٦) عن آدم، ورواه البخاري في صحيحه (٢٤٣٧)، البيهقي في السنن الكبرى (٦/ ١٨٦) من طريق سليمان بن حرب. ورواه أبو داود في سننه (١٧٠١) حدثنا محمد بن كثير. ورواه الشاشي في مسنده (١٤٦٤) والبيهقي في السنن الكبرى (٦/ ١٩٣) من طريق أبي النضر. ورواه الشاشي في مسنده (١٤٦٧) من طريق عمرو بن مرزوق. ورواه أبو عوانة في مستخرجه (٦٤١٩) من طريق بشر بن عمر، ورواه البيهقي في السنن الكبرى (٦/ ١٨٦) من طريق آدم بن أبي إياس. ورواه عبد الله بن أحمد أيضًا (٥/ ١٢٦) وابن حبان (٤٨٩١)، من طريق يحيى بن سعيد القطان، كلهم (أبو داود الطيالسي، وآدم، ومحمد بن كثير، وأبو النضر وعمرو بن مرزوق، وبشر بن عمر، وسليمان بن حرب، وآدم بن أبي إياس ويحيى القطان) تسعتهم رووه عن شعبة، بلفظ: (فإن جاء صاحبها وإلا فاستمتع بها). ولفظ القطان: فإن وجدت من يعرفها وإلا فاستمتع بها. ورواه محمد بن جعفر (غندر) عن شعبة، واختلف فيه على محمد بن جعفر: فرواه البخاري (٢٤٢٦) ومسلم (١٧٢٦) عن محمد بن بشار، عن محمد بن جعفر، عن شعبة، بلفظ: (فإن جاء صاحبها وإلا فاستمتع بها). ورواه أحمد (٥/ ١٢٦) عن محمد بن جعفر، به، بلفظ: (فإن وجدت من يعرفها، وإلا فاستمتع بها). ورواه أحمد (٥/ ١٢٧)، ومسلم (١٠ - ١٧٢٣)، وأبو عوانة في مستخرجه (٦٤٢٢، ٦٤٢٣)، والنسائي في الكبرى (٥٧٩٠)، والبيهقي (٦/ ١٩٣) من طريق الأعمش، عن سلمة بن كهيل به، بلفظ: (فإن جاء صاحبها. قال جرير: فلم أحفظ ما بعد هذا، يعني: تمام الحديث).