(٢) قيدها المنذري والسبكي بالحروف، قال المنذري: بضم الجيم وفتح النون وسكون الياء آخر الحروف وبعدها سين مهملة (التكملة ٢/ الترجمة ٩٣٧)، وقال السبكي: تصغير جنس (٨/ ٢٩٥). (٣) هكذا في الأصل واضحة بخط الذهبي وفي نسختين من طبقات السبكي، وهي "تبريز" ويؤكد ذلك أن محمد بن أسعد العطاري المتوفى سنة ٥٧١ الذي سمع منه المترجم له كان قد سكن "تبريز" إلى حين وفاته كما ذكر ابن النجار (طبقات السبكي ٦/ ٩٣). ويغلب على الظن أن المؤلف كتبها على لفظ الأعاجم لها. (٤) ينظر تاريخ ابن الدبيثي، الورقة ١٤٨ - ١٤٩ (كيمبرج). (٥) قال المحب بن النجار: "بلغني أن مولد شيخنا أبي الحسن الفقيه كان في المحرم سنة اثنتين وأربعين وخمس مئة بدمشق" (التاريخ، الورقة ٨ باريس) قلت: وبه أخذ السبكي في الطبقات الوسطى. والرواية المذكورة أعلاه هي رواية ابن الدبيثي، وعبد العظيم الذي ينقل منه.