(٢) من تهذيب الكمال ٢٠/ ١٢٥ - ١٢٨. (٣) هذا وهم، أخذه المصنف من ابن عساكر ٤٠/ ٤٦٧، وإنما المعروف بالمذبوح هو أبو عطية عبد الرحمن بن قيس، قال المزي كما في بعض حواشي النسخ من تهذيبه في ترجمة عطية ٢٠/ ١٥٣: "كان فيه المعروف بالمذبوح وهو وهم، إنما ذاك أبو عطية". (٤) في الطبقة الثالثة عشرة، الترجمة (٢٥١). (٥) في د: "سماسه"، وما أثبتناه هو الصواب، وهو اسم لحصن في بلاد الروم لم تذكره كتب البلدان، وهو مذكور في تاريخ أبي زرعة ١/ ٣٤٥، والمعرفة والتاريخ ليعقوب ٢/ ٣٩٨، وتاريخ دمشق لابن عساكر ٤٠/ ٤٧٢. وذكر ابن عساكر الحادثة أيضًا في ترجمة عبيدة بن قيس العقيلي نقلًا من تاريخ يعقوب بن سفيان (٢/ ٣٩٩) وليس فيه اسم الحصن إذ نسبه أبو مُسهر في روايته عن سعيد بن عبد العزيز في هذه الرواية (٣٨/ ١٥٤).