وروى عنه ابنه سعد، وكلثوم بن جبر، وخالد بن معدان، والقاسم أبو عبد الرحمن، وغيرهم.
وقال ابن عبد البر: أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وهو غلام.
وقال الدارقطني وغيره: هو قاتل عمار بن ياسر يوم صفين.
وقال حماد بن سلمة: حدثنا كلثوم بن جبر، عن أبي غادية قال: سمعت عمار بن ياسر يشتم عثمان، فتوعدته بالقتل، فلما كان يوم صفين طعنته، فوقع، فقتلته.
٧٦ – م ن ق: أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق
تزوجها طلحة بن عبيد الله، وهي أم عائشة بنت طلحة. مولدها بعد موت أبي بكر، وتزوجت بعد طلحة برجل مخزومي، وهو عبد الرحمن ولد عبد الله بن أبي ربيعة بن المغيرة، فولدت له أربعة أولاد.
٧٧ – خ م د ت ن: أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط.
لها حديث في الصحيحين. وهي أخت عثمان رضي الله عنه لأمه، من المهاجرات الأول.
لها ترجمة أيضا في الطبقات لابن سعد.
٧٨ - أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب الهاشمية.
ولدت في حياة جدها صلى الله عليه وسلم، وتزوجها عمر وهي صغيرة، فقيل له: ما كنت تريد إليها وهي صغيرة، قال: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي.