(٢) ذكره ابن سعد في الطبقات ٧/ ١٢ من طريق الواقدي. (٣) تنظر الطبقات، والاستيعاب ٣/ ١٣٦٣. (٤) من تهذيب الكمال ٢٧/ ٣١٢ - ٣١٣. (٥) إسناده ضعيف، فإن أبا يزيد المدني لم يسمع من عائشة، وأبو عامر هو صالح بن رستم، وهو صدوق كثير الخطأ. وقوله: "جاء مخرمة بن نوفل يستأذن" منكر، فإن المحفوظ في الروايات الصحيحة عن عائشة "جاء رجل" ولم يسمَّ، إلا ما جاء في رواية أخرى ضعيفة مرسلة أنَّه عيينة بن حصن، ولا تقوم بها حجة. فلا عبرة بما خاص فيه الحافظ ابن حجر في فتح الباري ١٠/ ٥٥٦ - ٣٠٧، وذكر الاختلاف في ذلك، ثم قال ويحمل على التعدد"، وأنَّى له أن يحمل على التعدد ولم يثبت بإسناد صحيح؟! =