للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقال أحمد: كان يكون بالبصرة، وعبادان.

وكان ابن مهدي يحدث عنه.

العقيلي (١): حدثنا محمد بن إسماعيل (٢)، قال: حدثنا سريج (٣) بن النعمان، قال: حدثنا أبو سهل محمد بن عمرو الأنصاري، عن محمد بن سيرين، عن ابن عباس: وقت رسول الله لأهل مكة التنعيم.

العقيلي (٤): حدثنا علي بن عبد العزيز، قال: حدثنا أبو نعيم، قال: حدثنا سفيان، عن هشام، عن ابن سيرين قال: وقت رسول الله لأهل مكة الجعرانة.

كامل بن طلحة، حدثنا محمد بن عمرو الأنصاري، قال: حدثنا ابن سيرين، قال: قال أبو هريرة: سمعت رسول الله يقول: من سل سخينته على طريق عامرة للمسلمين، فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين (٥).

وكامل ليس بعمدة.

٣٧١ - د: محمد بن عمران الحجبي، المدني.

آخر من حدث عن جدته صفية بنت شيبة. روى عنه: وكيع، وأبو عاصم، والنفيلي.

لم أسمع فيه مقالا، وقد مر محمد بن عبد الرحمن في هيئته (٦)، فالله أعلم.

٣٧٢ - محمد بن عيسى، أبو يحيى الهلالي، وقيل: العبدي.

بصري. روى عن: محمد بن المنكدر. وعنه: عبيد بن واقد المسمعي، ومسلم بن إبراهيم، وأبو عتاب الدلال، وغيرهم.

ضعفوه.


(١) ضعفاؤه الكبير ٤/ ١١١.
(٢) هو البخاري.
(٣) وقع في بعض النسخ: "شريح" بالمعجمة وآخره جيم، وهو تصحيف، وترجمته في التهذيب ١٠/ ٢١٨.
(٤) نفسه.
(٥) نفسه.
(٦) ترجمة رقم ٣٦٥ من هذه الطبقة. وتنظر ترجمته في تهذيب الكمال ٢٦/ ٢٣٢ - ٢٣٣.