٣٧١ - والقاضي تقيّ الدّين عليّ ابن النَّعْمانيّ كاتب الجيش.
٣٧٤ - و نجم الدين علي ابن الزبيدي.
٣٧٥ - و تقي الدّين عبد الرحمن ابن الطّبّال وكيل الخدمة.
كلّ هؤلاء راحوا تحت السّيف.
وفيها ولد:
زكيّ الدّين زكري بن يوسف النخلي المُرْجي، الفقيه الشّافعيّ، تقريبا ببيت نائمَ من المرج، وتاج الدّين أحمد بن محمد ابن القاضي شمس الدّين أبي نصر ابن الشّيرازيّ، والقاضي شهاب الدّين أحمد ابن الشَّرف حسن بن عبد الله ابن الحافظ في صفر، وعزّ الدّين عبد الرحمن ابن الشّيخ العزّ إبراهيم بن عبد الله بن أبي عمر، وعزّ الدّين يوسف بن حسن الزّرنْديّ بزرنْد، ولؤلؤ بن سُنْقُر مولى بني تيْميّة، وشمس الدّين محمد بن أحمد بن إبراهيم ابن القمّاح القُرشيّ المصريّ، يروي عن الرّضي ابن البرهان، وبدر الدّين محمد بن زكريا بن يحيى السُّويْداويّ المصريّ، يروي عن الرّضي أيضاً، ومحمد بن أبي الحرم بن نبهان النيريافيّ ثم الصّالحيّ، وأبو بكر بن محمد بن أبي بكر بن محمد بن أبي بكر بن عبد الواسع الهرويّ العجميّ الكاتب، والبدر محمد بن أحمد بن محمد ابن النّجيب، سبْط إمام الكلاّسة المحدّث، ومحمود ابن العفيف محمد بن عليّ البابْشرْقيّ، وعليّ بن عبد المؤمن بن عبد، والحاجّ عبد الحميد بن منصور الصّائغ، وصفيّ الدّين محمد بن محمد بن أحمد بن العتّال الحنفيّ، والبدر محمد بن عبد المؤمن بن حسن النَّصيبيّ التّاجر، وشيخ المستنصريّة المُحبّ عليّ ابن الشّيخ عبد الصّمد بن أبي الجيش.