إسماعيل ابن الخباز، والشهاب أحمد بن منصور ابن الجوهري، الحلبي، ثم المصري، وقطب الدّين إبراهيم ابن الملك المجاهد إسحاق ابن صاحب الموصل، والحسن بن عبد الرزاق العسقلانيّ، ثم المصري، سمع الثلاثة من النّجيب ومحمد بن بكتوت الغرزي، سمع من: ابن علاق، ومحمد بن عثمان المدلجيّ، سمع ابن عزُّون.
وفي سنة ستين ولد علاء الدّين علي بن إسماعيل بن أبي العلاء بن راشد بن محسن الوتّار، وفخر الدّين محمد بن محمد بن عثمان بن عمر القرشي ابن المعلم الشافعي في شوال، وعلي ابن العز عمر في رجب منها، وعبد الرحمن بن عبد العزيز بن محمد بن عبد القادر ابن الصائغ في جمادى الآخرة، ومحمد بن نجيب بن محمد الخلاطيّ، وأحمد بن زكري بن أبي علي الرسعنيّ في ربيع الأول بالقاهرة، وسليمان بن عبد الرحيم الصالحيّ العطار، وحسن بن عبد الرحمن المراكشيّ، ووديعة الله بن علي بن سيما، ومحمد بن عمر بن أبي القاسم السّلاويّ بالزاوية، وعبد الرحمن بن أحمد بن محمد بن محمود المرداويّ بالنيرب.
وفيها ولد نفيسُ الدّين سلامة بن عبد الله بن عبد الأحد بن شقير الحرّانيّ التاجر، في رجب بحرَّان، وسيأتي في سنة إحدى في شعبان، كلاهما بخط علم الدّين.