(٢) ذكر ابن النجار أن المترجم ذكر له أنه من ربيعة الفرس (تاريخه المجدد، الورقة ٤٤ من مجلد باريس). (٣) منسوب إلى العُيون المدينة المعروفة (وانظر التكملة ٣/ الترجمة ٢٤٣٤)، وشطح قلم المؤلف فكتب: "الغنوي"، ولا يخفى ما فيه. (٤) انظر قلائد الجمان لابن الشعار ٥/ الورقة ١٢٦. وله "ديوان" مطبوع مشهور، حققه جيدًا صديقنا الأديب الدكتور عبد الفتاح الحلو المحقق المصري المعروف، يرحمه الله. (٥) ولكن قال ابن النجار في "تاريخه": "بلغنا أنه توفي بالبحرين في المحرم سنة إحدى وثلاثين وست مئة". التاريخ المجدد، الورقة ٤٥ من مجلد باريس، وتابعه الصلاح الصفدي في الوافي ٢٢/ ٢٢٢. (٦) هي من متنزهات أهل الشام، تقع غربي دمشق على فرسخ منها، وهي في لِحْف جبل قاسيون، ليس في الدنيا أنزه منها، وكان بها قرية، وليس لها أثر اليوم، ووادي الربوة تمر فيه الأنهار السبعة المتفرعة في بردى. ذَكَرْتُ دِمَشْقَ والأيَّا … م ضافٍ ظِلُّها فَيْنان وأرْدِيَةُ الصِّبَا جُدُدٌ … وأحْلامُ الهَوَى ألوان لَيَالي الأنْسِ بالأخْدا … ن قبلَ تَفَرُّق الأخدان على بردَى ورَبْوتِهِ … وحولَ تَلاطُمِ الغُدران