للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سمّيناه عبد العزيز، وقد مرّ.

وأنبأني الظّهير الكازرُونيّ في تاريخه قال: ذكْر من قتل صبراً، فسمّى الخليفة وطائفة ذكرتهم، ثمّ قال:

٣٤٥ - وفُلك الدّين محمد بن قيران الظّاهريّ، أحد الأُمراء.

٣٤٦ - وشِحْنةُ بغداد الأمير قُطْبُ الدّين سنْجر البكلكيّ الّذي حجّ بالنّاس مرّات.

٣٤٧ - وشِحْنة بغداد عزّ الدّين ألْب قُرا الظّاهريّ.

٣٤٨ - والأمير بلبان المستنصريّ.

٣٤٩ - وأيْدغُمُش الشّرفيّ ناظر الحَلْة، وكان شاعراً.

٣٥٠ - وعماد الدّين طُغْرُل النّاصريّ، شحْنة بغداد زمن المستنصر.

٣٥١ - والأمير محمد بن أبي فراس.

٣٥٢ - وكمال الدّين علي بن عسكر عارض الجيش.

٣٥٣ - والسّيّد شَرف الدّين المراغيّ.

٣٥٤ - وابنه صدر الدّين محمد.

٣٥٥ - ونقيب الطّالبيّين عليّ ابن النَّسّابة.

٣٥٦ - وشرف الدّين عبد الله ابن النيار ابن أخي صدر الدّين المذكور.

٣٥٧ - ومهذّب الدّين عليّ بن عسكر البعقوبيّ.

٣٥٨ - والشّيخ عبد الوهّاب بن سُكيْنة المعدّل.

٣٥٩ - وشيخ رباط الخِلاطيّة العدل يحيى بن سعْد التّبريزيّ.

٣٦٠ - والقاضي برهان الدّين التّبريزيّ.

٣٦١ - والقاضي برهان الدّين النهرفضلي.

٣٦٢ - والمدرّس صدر الدّين أبو معْشر الشّافعيّ.

٣٦٣ - وخطيب جامع الخليفة عبد الله بن العبّاس الرّشيديّ.

٣٦٤ - والمجوّد الكاتب شمس الدّين عليّ بن يوسف ابن الكُتُبيّ، خازن المستنصريّة.

٣٦٥ - والنّقيب الطّاهر عليّ بن حسن.