(٢) من تاريخ دمشق ١٨/ ٩٦ - ١١٦، وينظر تهذيب الكمال ٩/ ١٥١ - ١٥٧. (٣) في الأصول: "زياد بن حدير"، وهو سبق قلم من المصنف لم نر الإبقاء عليه لبشاعته، صوابه: "عمران بن حدير" كما أثبتناه من تاريخ البخاري الكبير (٣/ الترجمة ١١١٨)، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٣/ الترجمة ٢٣٢٩)، وثقات ابن حبان ٦/ ٣٠٩. وأين هذا من زياد بن حدير، فذاك تابعي كبير، كان كاتبًا لعمر بن الخطاب ﵁، وروى عنه وعن علي وابن مسعود وغيرهم رضوان الله عليهم (تهذيب الكمال ٩/ ٤٤٩ - ٤٥٠ وتعليقي عليه). (٤) من الجرح والتعديل ٣/ الترجمة ٢٣٢٩. (٥) الطبقة الثالثة عشرة، الترجمة (١٢٠). (٦) هو عند أبي داود (٣٨٥٠)، والترمذي (٣٤٥٧)، وابن ماجة (٣٢٨٣)، في الدعاء بعد الفراغ من الطعام، وانظر تخريجه في تعليقنا على الترمذي. والترجمة من تهذيب الكمال ٩/ ٢٥٨ - ٢٥٩.