المُحبّ، والجمال عليّ ابن الشّاطبيّ، والشّمس محمد ابن الفخر عليّ ابن البخاريّ، والتّقيّ أحمد ابن العِزّ إبراهيم، وآخرون.
قال لنا الدّمياطيّ: بعثته إلى حلب لينوب عني في التّسميع في وظيفتي، فعُدم في وقعة التّتار في صفر، رحمه الله.
• - إبراهيم بن سهل، شاعر الأندلس. يأتي.
٤١٦ - إبراهيم بن هبة الله بن سعيد بن باطيش، أبو إسحاق الموْصليّ.
سمع ابن طبرْزد، روى عنه الدّمياطيّ، وإسحاق الأسديّ، وغيرهما.
يُلقَّب شمس الدّين. استُشهد في أخْذ حلب.
٤١٧ - إبراهيم بن يوسف بن إبراهيم بن عبد الواحد بن موسى بن أحمد، الوزير مؤيّد الدّين، أبو إسحاق الشَّيْبانيّ، المقدسيّ، ثمّ المصريّ، المعروف بابن القِفْطيّ، أخو الصّاحب جمال الدّين عليّ بن يوسف المؤرّخ.
وُلد ببيت المقدس سنة أربع وتسعين وخمسمائة، وسمع بحلب في سنة نيّفٍ عشرة من الافتخار عبد المطَّلب الهاشميّ. ووزر بحلب بعد أخيه الأكرم مدّة.
روى عنه الدّمياطيّ، وهلك بحلب بعد أخذها بيسير في أحد الرّبيعيْن.
٤١٨ - إبراهيم بن أبي بكر بن أبي زكري، الأمير الكبير مُجير الدّين.