(٢) قيده الزكي المنذري بفتح الخاء المعجمة، وتشديد الراء المهملة وفتحها، وبعد الألف زاي (التكملة ٢/ الترجمة ٩٨٣). (٣) هذه رواية ابن الدبيثي في تاريخه (الورقة ١٥٨ كيمبرج) والمنذري، وأما ابن النجار، فقال: "خرج شيخنا أبو الحسن بن الخراز مع قافلة الحاج إلى مكة للحج في سنة ثلاث وست مئة، ففقد في ليلة الخميس مستهل ذي الحجة بالعسيلة". وقد نقل ابن النجار هذا الخبر عن عديل ابن الخراز، عبد الوهاب بن العيبي المقرئ، وكان يُرافقه في القافلة (التاريخ، الورقة ١٠٨)، ولذا فإن رواية ابن النجاز هي الراجحة عندنا. (٤) ينظر تاريخ ابن الدبيثي، الورقة ١٧٣ (كيمبرج)، وتاريخ ابن النجار، الورقة ٧٢ (باريس).