(٢) تاريخ الدارمي (٢٩٠). (٣) هكذا قال، وهو ذهول شديد منه ومتابعة لشيخه المزي في تحفة الأشراف، والصواب في ذلك أن هذا السند ضعيف جدًّا، فهو يروى من حديث المترجم عن أيوب، عن نافع، عن ابن عُمر، وأيوب المذكور هنا هو أيوب بن خوط المتروك ظنه المصنف أيوب السختياني فقال هذه الكتالة، كما بيناه في تعليقنا على تهذيب الكمال ٦/ ٤٩٤ - ٤٩٥، وسنن ابن ماجة (٣٣٤١)، وقال أبو داود (٣٨١٨): هذا حديث منكر، وأيوب ليلى هو السختياني. (٤) إسناده ضعيف، فهذا من مناكير المترجم، ومع ذلك فإن أبا الزبير مدلس وقد عنعنه، أخرجه أحمد ٣/ ٣٢٧ - ٣٢٨، وابن حبان (٦٣٦٤)، وابن الجوزي في العلل المتناهية (٢٧٧). (٥) ذكره المصنف في حوادث سنة ١٥٤، وترجمه في العبر ١/ ٢٢٣ في وفيات السنة =