للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

بحماة، وأصحاب وأتباع. وكان يأتي بعلبك ويقيم بها، وصحب الشيخ عبد الله اليونيني الذي يقال له: أسد الشام.

توفي الشيخ أبو الليث بحماة في هذه السنة.

وفيها ولد:

إمام الكلاسة وابن إمامها شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الخلاطي خطيب دمشق، في رمضان، وشمس الدين محمد ابن الفخر عبد الرحمن بن يوسف البعلبكي الحنبلي في آخر السنة، وصدر الدين أبو المجامع إبراهيم بن سعد الدين محمد بن المؤيد بن عبد الله بن علي بن محمد ابن حمويه الجويني بآمل في شعبان، وشمس الدين أبو العلاء محمود بن أبي بكر البخاري الفرضي المحدث، وأمين الدين سالم بن محمد بن صصرى أخو قاضي القضاة، وشهاب الدين محمود بن سليمان الكاتب بحلب في شعبان، والقاضي شمس الدين محمد بن إبراهيم بن إبراهيم الأذرعي الحنفي - فيها تقريباً - وأبو الحسن بن عبد الله ابن الشيخ غانم بنابلس، والشرف محمد بن عبد الله بن رقية المقدسي، والعز عبد العزيز بن عمر الحموي ابن غازي، والسديد عبد الله ابن العماد أحمد بن علي المقدسيالعقرباني، والشهاب أحمد بن سامة، والفخر عثمان بن عبد الرحمن بن أبي علي التنوخي المعري المقرئ، والشيخ نور الدين علي بن يوسف بن جرير بن معضاد الشطنوفي المقرئ، بالقاهرة في شوال، والبرهان إبراهيم بن عبد الكريم ابن العنبري.

<<  <  ج: ص:  >  >>