٤١٠ - والأمير علاء الدين قراسنقر العادلي، فاحتاط السلطان على موجوده، ولم يعقب.
٤١١ - وفي شعبان مات الأمير صلاح الدين ابن الملك المسعود أقسيس، وكانت له جنازة حفلة.
وفيها ولد:
العلامة شمس الدين محمد بن أبي الفتح في أوائلها، ببعلبك، والمفتي مجد الدين إسماعيل بن محمد تقريباً بحران، والقاضي شرف الدين هبة الله ابن القاضي نجم الدين ابن البارزي بحماة، والإمام بدر الدين محمد بن عبد المجيد بن زيد النحوي، ببعلبك، والصاحب محيي الدين يحيى بن فضل الله العدوي، بالكرك، والفقيه أمين الدين محمد بن عبد الولي بن خولان، ببعلبك، والتقي محمد بن بركات ابن القريشية، وعلاء الدين علي بن محمد بن النصير الشروطي، والشهاب أحمد ابن الحلبية الملقن بالجبل، وفتح الدين أحمد بن عبد الواحد ابن الزملكاني، وعبد الله بن عبد الوهاب ابن المحيي حمزة البهراني، بحماة، وناصر الدين محمد بن إبراهيم ابن البعلبكي الشاهد، والبدر عبد اللطيف بن أبي القاسم ابن تيمية، بحران، أحد التجار، والأديب البارع شمس الدين محمد بن حسن بن سباع الدمشقي الصائغ الشاعر العروضي، وبدر الدين محمد بن عبد الرحيم بن أحمد بن عبد الله بن عبد الرحمن بن سلطان بن يحيى القرشي، في المحرم، والشريف يونس بن أحمد بن أبي الجن، في ذي الحجة، وأبو بكر بن محمد بن أحمد بن علي بن عنتر السلمي الدمشقي، والعماد إبراهيم ابن الكيال، وأبو بكر بن عبد الباري الإسكندراني التاجر، في صفر حدثنا عن السبط، ومحمد بن إبراهيم بن مري الطحان، ومحمد ابن الشجاع عبد الخالق بن محمد بن سري المزي، والشيخ محمد ابن الشيخ إبراهيم الأرموي، والبدر سعد ابن الجمال أبي عبد الله بن يوسف النابلسي، ويوسف بن عمر الختني، له حضور على الساوي، والشرف محمد ابن العز بن صالح بن وهيب الحنفي، ومظفر الدين موسى ابن الأمير عز الدين عثمان بن تميرك.