بلغت الثمانين أو جزتها فماذا أؤمل أو أنتظر علتني السنون فأبلينني فدق العظام وكل البصر
٢٩١ - فضيل بن عياض الصدفي المصري، من طبقة الأعمش، وإنما ذكرته هنا للتمييز.
حدث عن: أبي سلمة بن عبد الرحمن، روى عنه: حيوة بن شريح، وعبد الله بن لهيعة، وغيرهما.
٢٩٢ – ن: قدامة بن شهاب المازني البصري.
عن: برد بن سنان، ويحيى البكاء، وأم داود الوابشية التي رأت عليا رضي الله عنه، وعن جماعة، وعنه: محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب، ويوسف بن موسى، والحسن بن عرفة، وآخرون.
قال أبو زرعة: ليس به بأس.
٢٩٣ – د ت ن: قران بن تمام الأسدي الكوفي.
حدث عن: سهيل بن أبي صالح، وهشام بن عروة، وموسى بن عبيدة، وجماعة، وعنه: أحمد بن حنبل، وأحمد بن منيع، وعلي بن حجر، وسعيد بن محمد الجرمي، والحسن بن عرفة.
وثقه أحمد، وكان يبيع الدواب.
توفي سنة إحدى وثمانين ومائة.
٢٩٤ - كثير بن مروان الفهري.
عن: إبراهيم بن أبي عبلة، والحسن بن عمارة، وعنه: النفيلي، وأحمد بن حنبل، والحسن بن عرفة، ويعقوب الدورقي.
كذبه يحيى بن معين، وقال مرة: ليس بشيء.
٢٩٥ - الليث بن عاصم بن العلاء الخولاني المصري.
عن: الحسن بن ثوبان، وعنه: ابن وهب، وعبد الرحمن بن أبي السمح.
مات سنة اثنتين وثمانين ومائة.