أرطاة، وعمرو بن أبي قيس، وسفيان الثوري، وغيرهم. وعنه عبد الله بن محمد المسندي، وعثمان بن أبي شيبة، ويحيى بن معين، ويوسف بن موسى القطان، وابن حميد، وعدة.
وثقه ابن معين.
وقال أبو حاتم: لا يحتج به.
وقال البخاري: عنده مناكير.
وضعفه النسائي.
وقال أبو زرعة: كان أهل الري لا يرغبون فيه لسوء رأيه وظلم فيه.
وقال ابن معين: كان يتشيع، وكان معلم كتاب.
وقال أبو حاتم أيضا: محله الصدق، في حديثه إنكار لا يمكن أن أطلق لساني فيه بأكثر من هذا.
وقال محمد بن سعد: ثقة، كان يقال: إنه من أخشع الناس في صلاته.
قلت: وورد عنه أنه من الحفاظ الذين يحفظون الشيء على البديهة.
وقال علي ابن المديني: ما خرجنا من الري حتى رمينا بحديث سلمة الأبرش.