للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وقع في أسر النصارى، وحمل إلى قسطنطينية، وعرفوا محله من العلم، وناظره طاغية الروم.

ذكره القاضي عياض، وما أرخ موته (١).

آخر الطبقة والحمد لله.


(١) ترتيب المدارك ٣/ ٢٩٥.