وقال ابن معين: ليس بشيء، وقال مرة: كان يضعف.
وقال ابن عدي: عامة رواياته مستقيمة، ثم قال: والقول فيه ما قال شعبة، وأنه لا بأس به.
وقال يعقوب بن شيبة: هو عند جميع أصحابنا صدوق، وكتابه صالح، ثم قال: وهو رديء الحفظ جدا.
وقال محمد بن المثنى: ما سمعت يحيى، ولا عبد الرحمن يحدثان عن قيس شيئا قط.
وعن يزيد بن هارون قال: كان أبو بكر بن عياش يقول: كان قيس بن الربيع لا يفرق بين لا بأس وبين كره.
وقال الفلاس: كان ابن مهدي حدث عن قيس أولا، ثم تركه.
وقال محمود بن غيلان: حدثنا محمد بن عبيد قال: كان قيس بن الربيع استعمله أبو جعفر على المدائن، فكان يعلق النساء بثديهن ويرسل عليهن الزنابير.
وقال محمد بن المثنى: سمعت محمد بن عبيد يقول: لم يكن قيس عندنا بدون سفيان، ولكنه استعمل، فأقام على رجل الحد فمات، فطفى أمره.
وقال النسائي: متروك.
وقال أبو الوليد: كان شريك في جنازة قيس بن الربيع فقال: ما ترك بعده مثله
قال أبو الوليد: كتبت عن قيس ستة آلاف حديث.
وقال سلم بن قتيبة: قال لي شعبة: أدرك قيس بن الربيع لا يفوتك.
وقال أبو داود: سمعت شعبة يقول: ألا تعجبون من هذا الأحول، يقع في قيس بن الربيع، يعني يحيى بن سعيد القطان.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute