(١) قال في ترجمة ثعلب بن جامع الصعيدي الأحمدي البازدار المتوفى سنة ٧٢٥ هـ: "كان من كبار الأحمدية، وله أتباع، ثم إنه تاب وترك تلك الرعونات" (معجم الشيوخ، م ١ الورقة ٤٠). (٢) الذهبي: بيان زغل العلم، ص ٢٤ وقال في ترجمة أحد شيوخه: "ثم دخل في المنطق، فاللّه يسلم، ثم أقبل على شأنه" معجم الشيوخ، م ١ ورقة ٦٦ - ٦٧. (٣) الذهبي: بيان زغل العلم، ص ٢٥ - ٢٦ وانظر معجم الشيوخ، م ٢ الورقة ٤٩. (٤) السبكي: معيد النعم، ص ٧٤، والطبقات، ج ٢ ص ١٣ - ١٥، ٢٢ - ٢٥، ج ٩ ص ١٠٣. (٥) السخاوي: الإعلان، ص ٤٩٩ فما بعد، وابن عبد الهادي: معجم الشافعية، الورقة ٤٧ - ٤٨. (٦) انظر أدناه الباب الثاني تجد فيه تفصيلًا مغنيًا. (٧) انظر الفصل الأخير من الباب الثاني.