(٢) ابن كثير: البداية، ج ١٤ ص ١٤٣. (٣) الصفدي: الوافي، ج ٢ ص ١٦٦ وتجد نص التوقيع في كتابه. (٤) منسوبة إلى الأمير تنكز نائب الشام، وليها سنة ٧١٢ هـ ومات معتقلًا بالإسكندرية في أوائل سنة ٧٤١ هـ (الحسيني: ذيل العبر، ص ٢١٩ - ٢٢٠، ابن حجر: الدرر، ج ٢ ص ٥٥ - ٦٢) قال ابن كثير في حوادث سنة ٧٣٩ هـ: "ومما حدث في هذه السنة إكمال دار الحديث السكرية (كذا والصحيح: التنكزية) وباشر مشيخة الحديث بها الشيخ الإمام الحافظ مؤرخ الإسلام شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي، وقرر فيها ثلاثون محدثا لكل منهم جِرايةٌ وجامكية كل شهرٍ سبعة دراهم ونصف رطل خبز، وقرر للشيخ ثلاثون رطل خبز، وقرر فيها ثلاثون نفرًا يقرؤون القرآن لكل عشرة شيخ، ولكل واحد من القراء نظير ما للمحدثين، ورتب لها إمام، وقارئ حديث، ونواب، ولقارئ الحديث عشرون درهمًا وثماني أواق خبز، وجاءت في غاية الحسن … " إلخ، ج ١٤ ص ١٨٤. (٥) ابن كثير: البداية، ج ١٤ ص ١٨٤، النعيمي: تنبيه، ج ١ ص ١٢٣. (٦) تنبيه الدارس، ج ١ ص ٧٧ - ٧٨. (٧) المصدر نفسه، ج ١ ص ٧٨ - ٧٩. (٨) علمًا بأنها محرفة في النسخة المطبوعة من البداية والنهاية (ج ١٤ ص ١٨٤) وهذه النسخة كثيرة الأغلاط كما هو معروف.