وينظر بحثي: "من محراب العلم إلى ميدان القتال"، مجلة الرسالة الإسلامية ببغداد ١٩٨٤. (٢) ابن ناصر الدين: الرد الوافر، ص ٣٥، وقارن ابن حجر: الدرر، ج ١ ص ١٦٨ - ١٦٩. (٣) ابن ناصر الدين: بديعة الزمان، الورقة ١٦٥، والرد الوافر، ص ٣٥ - ٣٦. (٤) ابن ناصر الدين: الرد الوافر، ص ٣٥، وقارن ابن حجر: الدرر، ج ١ ص ١٦٠. وقال الصفدي: "ومن الذي يأتي على مجموعها! " وذكر منها جملة كبيرة (الوافي، ج ٥ ص ٢٣ - ٣٠). (٥) ابن حجر: الدرر، ج ١ ص ٦١. وعاتب الذهبي تلميذه تاج الدين السبكي بسبب كلام وقع منه في ابن تيمية فاعتذر منه السبكي برسالة أرسلها إليه (ابن حجر: الدرر، ج ١ ص ١٦٩). (٦) انظر أقوال المزي في ابن تيمية في كتاب الرد الوافر (ص ١٢٨ - ١٣٠) وأقوال البرزالي في الكتاب نفسه (ص ١١٩ - ١٢٣). وكان ابن تيمية شديد الإعجاب بالمزي، فلما باشر دار الحديث الأشرفية بعد الشريشي قال ابن تيمية: "لم يَلِهَا من حين بنيت إلى الآن أحق بشرط الواقف منه"، انظر: ابن كثير: البداية، ج ١٤ ص ٨٩، ابن حجر: الدرر، ج ٥ ص ٢٣٤، النعيمي: تنبيه، ج ١ ص ٣٥. (٧) ابن حجر: الدرر، ص ١ ص ١٦٦. (٨) الذهبي: النصيحة الذهبية لابن تيمية (دمشق ١٣٤٧ هـ).