تأويل القرآن. تأليف الشيخ الإمام أبي جعفر محمد بن جرير الطبري، ﵀.
فيه من أول سورة الحشر إلى آخر تفسير سورة المدثر، وصلى الله على محمد.
وأول الجزء: بسم الله الرحمن الرحيم. رب يسر برحمتك تفسير سورة الحشر …
وآخره: آخر سورة المدثر، والحمد للَّه.
تم المجلد الثالث والعشرون من تفسير الطبري بحمد الله وعونه يتلوه في الرابع والعشرين إن شاء الله تعالى سورة القيامة. الحمد للَّه رب العالمين. وصلى الله على محمد وآله وسلم.
الجزء الرابع والعشرون: ١١٤٧٨:
يقع في (١٥٩) ورقة، الورقة الأولى منه مفقودة، وجهًا وظهرًا، وفيه من أول القيامة إلى آخر تفسير سورة الأعلى.
أوله: توكيد القسم كقوله: لا والله، وقال بعض نحويى الكوفة: لا ردًّا لكلام قد مضى ....
وآخره: آخر تفسير سورة سبح اسم ربك الأعلى، يتلوه تفسير سورة الغاشية إن شاء الله تعالى.
الجزء الخامس والعشرون: ١١٤٦٤:
يقع الموجود منه في (١٣١) ورقة، وفيه من أول الغاشية، إلى ما قبل آخر تفسير الفلق بقليل والباقي مبتور؛ بُتر في أثناء تفسير قوله تعالى: ﴿وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ﴾ [الفلق: ٤]، ووجه الورقة الأولى منه مفقود.