(٢) في ص، ت ١، ت ٢، ت ٣: "نحو مما"، وفى م: "نحوا مما". (٣) في م، ت ١: "تكون". (٤) في م: "عنده". (٥) في صحيح البخاري: "فلما برز رفع يديه". وفى تاريخ دمشق: "فلما توفى رفع يديه". (٦) أخرجه البخارى (٣٨٢٧)، وابن عساكر في تاريخ دمشق ١٩/ ٥٠٣ من طريق موسى بن عقبة به. وبعده في ص: "يتلوه القول في تأويل قوله ﷿ ﴿إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ﴾. والحمد لله على (؟!) محمد وآله وسلم. بسم الله الرحمن الرحيم، رب يسر، أخبرنا أبو بكر محمد بن داود بن سليمان، قال: حدَّثنا محمد بن جرير الطبري". وبعده في ت ٢، ت ٣، س: "بسم الله الرحمن الرحيم، أخبرنا أبو بكر محمد بن داود بن سليمان، قال: حدَّثنا محمد بن جرير الطبري" ويظهر من هذا أن الراوى للقسم المقبل من التفسير رجل آخر غير أبي محمد الفرغاني وينظر ترجمتهما في ١/ ٣٧، ٣٩ من المقدمة. (٧) في م: "سننه".