للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
البحث في:
محتوى الكتاب الحالي
كامل المكتبة
المكتبة الشاملة
الرئيسية
أقسام المكتبة
فهرس المؤلفين
حول المشروع
تنزيل المكتبة
اتصل بنا
كتاب تفسير الطبري جامع البيان - ت التركي
[
أبو جعفر ابن جرير الطبري
]
الرئيسية
أقسام الكتب
التفسير
فصول الكتاب
[+]
مقدمة التحقيق
[+]
ترجمة ابن جرير الطبري
-
اسمه ونسبه وكنيته
-
مولده ونشأته
-
رحلاته في طلب العلم
-
ثناء العلماء عليه
-
صفاته الخلقية والخلقية
-
أبرز شيوخه
-
أبرز تلاميذه
-
مصنفاته
-
وفاته
[+]
منهج الطبري في تفسيره
-
١ - التفسير بالمأثور
-
٢ - التفسير باللغة
-
٣ - الاهتمام بالنحو
-
٤ - الإكثار من الشواهد الشعرية
-
٥ - الترجيح بين القراءات
-
٧ - الاجتهاد في المسائل الفقهية
-
٦ - الإدلاء برأيه،
-
٨ - اجتناب التأويل بالرأي
-
٩ - الانتصار للمذهب السلفي
-
١٠ - الإكثار من الإسرائيليات
[+]
مصادر الطبري
-
طبعات التفسير السابقة
-
منهج التحقيق
[+]
النسخ المخطوطة للكتاب
-
أولا: خزانة جامعة القرويين بفاس
-
ثانيا: الخزانة العامة بالرباط
[+]
ثالثا: مكتبة آياصوفيا
-
١ - نسخة محفوظة في مكتبة آياصوفيا تحت أرقام (١٠٠ - ١٠١)
-
٢ - نسخة محفوظة بمكتبة آياصوفيا بأرقام (١٦٩ - ١٧٢)
-
٣ - نسخة محفوظة بمكتبة آياصوفيا بأرقام [١٨٦ - ١٩٠]
-
رابعا: مركز الملك فيصل
-
خامسا: دار الكتب المصرية
-
نماذج من مخطوطات التفسير التي اعتمدنا عليها في التحقيق
[+]
الأسانيد الدائرة الضعيفة في التفسير
[+]
الكلام على الأسانيد الدائرة الضعيفة
-
جويبر عن الضحاك
-
ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد
-
عطاء بن دينار عن سعيد بن جبير
-
حجاج عن ابن جريج عن مجاهد
-
وحجاج عن ابن جريج عن ابن عباس
-
علي بن أبي طلحة عن ابن عباس
-
محمد بن سعد عن أبيه عن عمه عن أبيه عن جده عن ابن عباس
-
ابن إسحاق عن محمد بن أبي محمد عن عكرمة، أو سعيد بن جبير، عن ابن عباس
-
أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية
-
الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس
-
بشر بن عمارة عن أبي روق عن الضحاك عن ابن عباس
-
أسباط بن نصر عن السدي عن أبي مالك وعن أبي صالح عن ابن عباس، وعن مرة الهمداني عن ابن مسعود، وعن ناس من الصحابة
[+]
مقدمة المصنف
-
القول في البيان عن الأحرف التي اتفقت فيها ألفاظ العرب وألفاظ غيرها من بعض أجناس الأمم
-
القول في اللغة التي نزل بها القرآن من لغات العرب
-
القول في الوجوه التي من قبلها يوصل إلى معرفة تأويل القرآن
-
ذكر بعض الأخبار التي رويت بالنهي عن القول في تأويل القرآن بالرأي
-
ذكر بعض الأخبار التي رويت في الحض على العلم بتفسير القرآن، ومن كان يفسره من الصحابة
-
ذكر الأخبار التي غلط في تأويلها منكرو القول في تأويل القرآن
-
ذكر الأخبار عن بعض السلف في من كان من قدماء المفسرين محمودا علمه بالتفسير ومن كان منهم مذموما علمه به
-
القول في تأويل أسماء القرآن وسوره وآيه
-
القول في تأويل أسماء فاتحة الكتاب
-
القول في تأويل الاستعاذة
[+]
تفسير البسملة
-
القول في تأويل قوله: ﴿بسم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الرحمن الرحيم﴾.
[+]
القول في تأويل فاتحة الكتاب
-
القول في تأويل قوله: ﴿رب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿العالمين﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿الرحمن الرحيم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿مالك يوم الدين﴾
-
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿يوم الدين﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿إياك نعبد﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإياك نستعين﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿اهدنا﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿الصراط المستقيم﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿غير المغضوب عليهم﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا الضالين﴾
-
مسألة يسأل عنها أهل الإلحاد الطاعنون في القرآن
[+]
القول في تفسير السورة التي يذكر فيها البقرة
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك الكتاب﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا ريب فيه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿هدى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿للمتقين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين يؤمنون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويقيمون الصلاة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الصلاة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومما رزقناهم ينفقون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناوه: ﴿والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وبالآخرة هم يوقنون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك على هدى من ربهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأولئك هم المفلحون (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين كفروا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وعلى أبصارهم غشاوة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولهم عذاب عظيم (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين (٨)﴾.
-
ذكر بعض من قال ذلك من أهل التأويل بأسمائهم
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يخادعون الله والذين آمنوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما يخدعون إلا أنفسهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما يشعرون (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿في قلوبهم مرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فزادهم الله مرضا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولهم عذاب أليم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بما كانوا يكذبون (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا إنما نحن مصلحون (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنما نحن مستهزئون (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الله يستهزئ بهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويمدهم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿في طغيانهم﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿يعمهون (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فما ربحت تجارتهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كانوا مهتدين (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿مثلهم كمثل الذي استوقد نارا فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿صم بكم عمي﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فهم لا يرجعون (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى ذكره: ﴿أو كصيب من السماء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إن الله على كل شيء قدير (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿لعلكم تتقون (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿الذي جعل لكم الأرض فراشا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿والسماء بناء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلا تجعلوا لله أندادا﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وأنتم تعلمون (٢٢)﴾.
-
ذكر من قال: عني بها جميع عبدة الأوثان من العرب وكفار أهل الكتابين
-
ذكر من قال: عني بذلك أهل الكتابين
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله﴾.
-
[القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿أعدت للكفرين (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وأتوا به متشابها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولهم فيها أزواج مطهرة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهم فيها خالدون (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وما يضل به إلا الفاسقين (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويفسدون في الأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿أولئك هم الخاسرون (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون (٢٨)﴾.
-
[القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا﴾
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ثم استوى إلى السماء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وهو بكل شيء عليم (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وإذ قال ربك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿للملائكة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إني جاعل في الأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿خليفة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه خبرا عن ملائكته: ﴿قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ونقدس لك﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال إني أعلم ما لا تعلمون (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وعلم آدم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿الأسماء كلها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم عرضهم على الملائكة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فقال أنبئوني﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿بأسماء هؤلاء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن كنتم صادقين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنك أنت العليم الحكيم (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ياآدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقلنا ياآدم اسكن أنت وزوجك الجنة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكلا منها رغدا حيث شئتما﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولا تقربا هذه الشجرة﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فأزلهما الشيطان عنها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فأخرجهما مما كانا فيه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولكم في الأرض مستقر﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ومتاع إلى حين (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فتلقى آدم من ربه كلمات﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فتاب عليه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنه هو التواب الرحيم (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإما يأتينكم مني هدى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٣٨) والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يابني إسرائيل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإياي فارهبون (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولا تكونوا أول كافر به﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وإياي فاتقون (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تلبسوا الحق بالباطل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه؛ ﴿وتكتموا الحق وأنتم تعلمون (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿تتلون الكتاب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفلا تعقلون (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واستعينوا بالصبر والصلاة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين يظنون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أنهم ملاقو ربهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأنهم إليه راجعون (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وأني فضلتكم على العالمين (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يقبل منها شفاعة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولا يؤخذ منها عدل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولا هم ينصرون (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وإذ نجيناكم من آل فرعون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿يسومونكم سوء العذاب﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى ذكره: ﴿وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم (٤٩)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل وعز: ﴿وإذ فرقنا بكم البحر﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وإذ واعدنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿موسى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿أربعين ليلة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ثم اتخذتم العجل من بعده﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون (٥٢)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قال موسى لقومه ياقوم إنكم ظلمتم
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فأخذتكم الصاعقة وأنتم تنظرون (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وظللنا عليكم الغمام﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وأنزلنا عليكم المن﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿والسلوى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قلنا ادخلوا هذه القرية﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فكلوا منها حيث شئتم رغدا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وادخلوا الباب سجدا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وقولوا حطة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿نغفر لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿خطاياكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وسنزيد المحسنين (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بما كانوا يفسقون (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كلوا واشربوا من رزق الله﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تعثوا في الأرض مفسدين (٦٠)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قلتم ياموسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وضربت عليهم الذلة والمسكنة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وباءوا بغضب من الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير الحق﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين آمنوا والذين هادوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه ﴿والنصارى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والصابئين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ أخذنا ميثاقكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ورفعنا فوقهم الطور﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿خذوا ما آتيناكم بقوة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واذكروا ما فيه لعلكم تتقون (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ثم توليتم من بعد ذلك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلولا فضل الله عليكم ورحمته﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لكنتم من الخاسرين (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فجعلناها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿نكالا﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لما بين يديها وما خلفها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وموعظة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿للمتقين (٦٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قال موسى لقومه إن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة قالوا أتتخذنا هزوا قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين (٦٧) قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال إنه يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر عوان بين ذلك فافعلوا ما تؤمرون (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا بكر﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿عوان﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بين ذلك﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فافعلوا ما تؤمرون (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فاقع لونها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿تسر الناظرين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي إن البقر تشابه علينا وإنا إن شاء الله لمهتدون (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال إنه يقول إنها بقرة لا ذلول تثير الأرض ولا تسقي الحرث﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿مسلمة﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا شية فيها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا الآن جئت بالحق﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فذبحوها وما كادوا يفعلون (٧١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ قتلتم نفسا فادارأتم فيها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فقلنا اضربوه ببعضها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله مخرج ما كنتم تكتمون (٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كذلك يحي الله الموتى﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويريكم آياته لعلكم تعقلون (٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم قست قلوبكم من بعد ذلك﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فهي كالحجارة أو أشد قسوة﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن منها لما يهبط من خشية الله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما الله بغافل عما تعملون (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفتطمعون أن يؤمنوا لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقد كان فريق منهم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون (٧٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومنهم أميون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا يعلمون الكتاب إلا أماني﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن هم إلا يظنون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فويل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بلى من كسب سيئة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأحاطت به خطيئته﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٨١)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (٨٢)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وبالوالدين إحسانا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل تناؤه: ﴿وذي القربى واليتامى والمساكين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقولوا للناس حسنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأقيموا الصلاة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وآتوا الزكاة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم توليتم إلا قليلا منكم وأنتم معرضون (٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم ولا تخرجون أنفسكم من دياركم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم أقررتم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأنتم تشهدون (٨٤)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان﴾.
-
ذكر اختلاف المختلفين في ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما الله بغافل عما تعملون (٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولقد آتينا موسى الكتاب وقفينا من بعده بالرسل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وآتينا عيسى ابن مريم البينات﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأيدناه بروح القدس﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون (٨٧)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا قلوبنا غلف﴾.
-
ذكر من تأول ذلك بمعنى أنها في أغطية
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بل لعنهم الله بكفرهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فقليلا ما يؤمنون (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلعنة الله على الكافرين (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله بغيا﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أن ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فباءوا بغضب على غضب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وللكافرين عذاب مهين (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا قيل لهم آمنوا بما أنزل الله قالوا نؤمن بما أنزل علينا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويكفرون بما وراءه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهو الحق مصدقا لما معهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل فلم تقتلون أنبياء الله من قبل إن كنتم مؤمنين (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿قل بئسما يأمركم به إيمانكم إن كنتم مؤمنين (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولن يتمنوه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين (٩٥)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولتجدنهم أحرص الناس على حياة﴾.
[+]
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن الذين أشركوا﴾.
-
ذكر من قال: هم المجوس
-
ذكر من قال: هم الذين ينكرون البعث
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يود أحدهم لو يعمر ألف سنة﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما هو بمزحزحه من العذاب أن يعمر﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله بصير بما يعملون (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿مصدقا لما بين يديه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهدى وبشرى للمؤمنين (٩٧)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من كان عدوا لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين (٩٨)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ولقد أنزلنا إليك آيات بينات﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما يكفر بها إلا الفاسقون (٩٩)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم نبذ فريق من الذين أوتوا الكتاب كتاب الله وراء ظهورهم كأنهم لا يعلمون (١٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ما تتلو الشياطين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿على ملك سليمان﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر﴾.
-
ذكر الدلالة على صحة ما قلنا من الأخبار والآثار
[+]
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت﴾.
-
ذكر بعض الأخبار التى [جاءت في شأن] الملكين [وأمرهما]، ومن قال: إن هاروت وماروت هما الملكان اللذان ذكر الله في قوله: ﴿[وما أنزل على الملكين] ببابل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما هم بضارين به من أحد إلا بإذن الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويتعلمون ما يضرهم ولا ينفعهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولقد علموا لمن اشتراه ما له في الآخرة من خلاق﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولبئس ما شروا به أنفسهم لو كانوا يعلمون (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو أنهم آمنوا واتقوا لمثوبة من عند الله
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقولوا انظرنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واسمعوا وللكافرين عذاب أليم (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم (١٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ما ننسخ من آية﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أو ننسها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿نأت بخير منها أو مثلها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير (١٠٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير (١٠٧)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يتبدل الكفر بالإيمان﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿فقد ضل سواء السبيل (١٠٨)﴾
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿حسدا من عند أنفسهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من بعد ما تبين لهم الحق﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿إن الله على كل شيء قدير (١٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إن الله بما تعملون بصير (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين (١١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (١١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت النصارى ليست اليهود على شيء وهم يتلون الكتاب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم (١١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله واسع عليم (١١٥)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل تناؤه: ﴿كل له قانتون (١١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بديع السماوات والأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون (١١٧)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم تشابهت قلوبهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قد بينا الآيات لقوم يوقنون (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تسأل عن أصحاب الجحيم (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير (١٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين آتيناهم الكتاب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يتلونه حق تلاوته﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك يؤمنون به﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون (١٢١)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرون (١٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأتمهن﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال إني جاعلك للناس إماما﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ومن ذريتي﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال لا ينال عهدي الظالمين (١٢٤)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ جعلنا البيت مثابة للناس﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأمنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿للطائفين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والعاكفين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والركع السجود (١٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا بلدا آمنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ومن كفر فأمتعه قليلا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم أضطره إلى عذاب النار﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وبئس المصير (١٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ربنا تقبل منا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنك أنت السميع العليم (١٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأرنا مناسكنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم (١٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ربنا وابعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويعلمهم الكتاب والحكمة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويزكيهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنك أنت العزيز الحكيم (١٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يرغب عن ملة إبراهيم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا من سفه نفسه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولقد اصطفيناه في الدنيا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإنه في الآخرة لمن الصالحين (١٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يابني﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله اصطفى لكم الدين﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون (١٣٢)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون (١٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين (١٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون (١٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن تولوا فإنما هم في شقاق﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم (١٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ونحن له عابدون (١٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون (١٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم أم الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما الله بغافل عما تعملون (١٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون (١٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿سيقول السفهاء من الناس﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها﴾.
-
ذكر المدة التى صلى رسول الله ﷺ وأصحابه نحو بيت المقدس، وما كان سبب صلاته نحوه، وما الذى دعا اليهود والمنافقين إلى قيل ما قالوا عند تحويل الله قبلة المؤمنين عن بيت المقدس إلى الكعبة
-
ذكر السبب الذى كان من أجله ﷺ يصلى نحو بيت المقدس، قبل أن يفرض عليه التوجه شطر الكعبة
-
ذكر السبب الذى من أجله قال [من قال] ﴿ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم (١٤٢)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكذلك جعلناكم أمة وسطا﴾.
-
ذكر من قال: الوسط العدل
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه﴾.
-
ذكر الأخبار التى رويت في ذلك بمعنى ما قلنا
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله﴾.
-
ذكر الأخبار التى رويت بذلك وذكر قول من قاله
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما كان الله ليضيع إيمانكم﴾ قيل: عنى بالإيمان في هذا الموضع الصلاة.
-
القول فى تأويل قوله جل ثثاؤه: ﴿إن الله بالناس لرءوف رحيم (١٤٣)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام﴾.
-
القول فى تأويل قوله ﷿: ﴿وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم﴾ يعنى بقوله جل ثناؤه: ﴿وإن الذين أوتوا الكتاب﴾ أحبار اليهود وعلماء النصارى.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما الله بغافل عما تعملون﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك وما أنت بتابع قبلتهم وما بعضهم بتابع قبلة بعض﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولئن اتبعت أهواءهم من بعد ما جاءك من العلم إنك إذا لمن الظالمين (١٤٥)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون (١٤٦)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الحق من ربك فلا تكونن من الممترين (١٤٧)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولكل وجهة هو موليها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فاستبقوا الخيرات﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير (١٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من ربك وما الله بغافل عما تعملون (١٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لئلا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا منهم فلا تخشوهم واخشوني﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون (١٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون (١٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فاذكروني أذكركم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واشكروا لي ولا تكفرون (١٥٢)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين (١٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون (١٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين (١٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون (١٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون (١٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الصفا والمروة من شعائر الله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن حج البيت أو اعتمر﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلا جناح عليه أن يطوف بهما﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون (١٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم (١٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين (١٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (١٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم (١٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن في خلق السماوات والأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واختلاف الليل والنهار﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أنزل الله من السماء من ماء فأحيا به الأرض بعد موتها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وبث فيها من كل دابة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وتصريف الرياح﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون (١٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب (١٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وتقطعت بهم الأسباب (١٦٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقال الذين اتبعوا لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرءوا منا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما هم بخارجين من النار (١٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الناس كلوا مما في الأرض حلالا طيبا ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين (١٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون (١٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿صم بكم عمي فهم لا يعقلون (١٧١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون (١٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل به لغير الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله غفور رحيم (١٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إن الذين يكتمون ما أنزل الله من الكتاب ويشترون به ثمنا قليلا﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿أولئك ما يأكلون في بطونهم إلا النار ولا
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى والعذاب بالمغفرة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فما أصبرهم على النار (١٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ذلك بأن الله نزل الكتاب بالحق وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد (١٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وآتى المال على حبه ذوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وأقام الصلاة وآتى الزكاة والموفون بعهدهم إذا عاهدوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والصابرين في البأساء والضراء وحين البأس﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وحين البأس﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون (١٧٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك تخفيف من ربكم ورحمة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم (١٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب لعلكم تتقون (١٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت إن ترك خيرا الوصية للوالدين والأقربين بالمعروف حقا على المتقين (١٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله سميع عليم (١٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه إن الله غفور رحيم (١٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون (١٨٣)﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أياما معدودات﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن تطوع خيرا فهو خير له﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون (١٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن شهد منكم الشهر فليصمه﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولتكملوا العدة﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ولتكبروا الله على ما هداكم﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ولعلكم تشكرون (١٨٥)﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون (١٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هن لباس لكم وأنتم لباس لهن﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم﴾.
-
ذكر الأخبار التي رويت عن النبي ﷺ في ذلك
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد﴾.
-
ذكر من قال: إن ذلك بمعنى الشروط
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿تلك حدود الله فلا تقربوها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كذلك يبين الله آياته للناس لعلهم يتقون (١٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليس البر بأن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون (١٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقوا الله لعلكم تفلحون (١٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين (١٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والفتنة أشد من القتل﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين (١٩١)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن انتهوا فإن الله غفور رحيم (١٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن انتهوا فلا عدوان إلا على الظالمين (١٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الشهر الحرام بالشهر الحرام والحرمات قصاص﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين (١٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين (١٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأحسنوا إن الله يحب المحسنين (١٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأتموا الحج والعمرة لله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن أحصرتم فما استيسر من الهدي﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدي محله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا أمنتم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدي﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فما استيسر من الهدي فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام في الحج﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وسبعة إذا رجعتم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿تلك عشرة كاملة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله شديد العقاب (١٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الحج أشهر معلومات﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن فرض فيهن الحج﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلا رفث﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا فسوق﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا جدال في الحج﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما تفعلوا من خير يعلمه الله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وتزودوا فإن خير الزاد التقوى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقون ياأولي الألباب (١٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا أفضتم من عرفات﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاذكروا الله عند المشعر الحرام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الضالين (١٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واستغفروا الله إن الله غفور رحيم (١٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن الناس من يقول ربنا آتنا في الدنيا وما له في الآخرة من خلاق (٢٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار (٢٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك لهم نصيب مما كسبوا والله سريع الحساب (٢٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروا الله في أيام معدودات﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن تعجل في يومين فلا إثم عليه ومن تأخر فلا إثم عليه لمن اتقى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقوا الله واعلموا أنكم إليه تحشرون (٢٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو ألد الخصام (٢٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويهلك الحرث والنسل﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله لا يحب الفساد (٢٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله رءوف بالعباد (٢٠٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كافة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين (٢٠٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن زللتم من بعد ما جاءتكم البينات فاعلموا أن الله عزيز حكيم (٢٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقضي الأمر وإلى الله ترجع الأمور (٢١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب (٢١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿زين للذين كفروا الحياة الدنيا ويسخرون من الذين آمنوا والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله يرزق من يشاء بغير حساب (٢١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات بغيا بينهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من الحق بإذنه والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم (٢١٣)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب (٢١٤)﴾.
-
ذكر من قال: نزلت هذه الآية يوم الخندق
-
القول في تأويل قوله: ﴿يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل وما تفعلوا من خير فإن الله به
-
القول في تأويل قوله: ﴿كتب عليكم القتال﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وهو كره لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿والله يعلم وأنتم لا تعلمون (٢١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام وإخراج أهله
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمت الله والله غفور رحيم (٢١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما﴾.
[+]
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وإثمهما أكبر من نفعهما﴾.
-
ذكر الأخبار الدالة على ما قلنا من أن هذه الآية نزلت قبل تحريم الخمر
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو﴾.
-
ذكر بعض الأخبار التى رويت عن رسول الله ﷺ بذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون (٢١٩) في الدنيا والآخرة﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ويسألونك عن اليتامى قل إصلاح لهم خير وإن تخالطوهم فإخوانكم﴾.
-
(*) القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿والله يعلم المفسد من المصلح﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو شاء الله لأعنتكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله عزيز حكيم (٢٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولأمة مؤمنة خير من مشركة﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ولو أعجبتكم﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون (٢٢١)﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ويسألونك عن المحيض قل هو أذى﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿قل هو أذى﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿فاعتزلوا النساء في المحيض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿ولا تقربوهن حتى يطهرن﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ذكره: ﴿فأتوهن من حيث أمركم الله﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين (٢٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿نساؤكم حرث لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فأتوا حرثكم أنى شئتم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقدموا لأنفسكم﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين (٢٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم (٢٢٤)﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿والله سميع عليم (٢٢٤)﴾.
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله غفور حليم (٢٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم (٢٢٦)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن الله غفور رحيم (٢٢٦)﴾.
-
ذكر بعض من قال: إذا فاء المؤلى فعليه الكفارة
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم (٢٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وبعولتهن أحق بردهن في ذلك إن أرادوا إصلاحا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وللرجال عليهن درجة﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿والله عزيز حكيم (٢٢٨)﴾.
-
ذكر الأخبار الواردة بما قلنا في ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن خفتم ألا يقيما حدود الله﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلا جناح عليهما فيما افتدت به﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون (٢٢٩)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره﴾.
-
ذكر الأخبار المروية بذلك عن رسول الله ﷺ
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن طلقها فلا جناح عليهما أن يتراجعا إن ظنا أن يقيما حدود الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتلك حدود الله يبينها لقوم يعلمون (٢٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو سرحوهن بمعروف ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تتخذوا آيات الله هزوا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروا نعمت الله عليكم وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يعظكم به واتقوا الله واعلموا أن الله بكل شيء عليم (٢٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك يوعظ به من كان منكم يؤمن بالله واليوم الآخر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلكم أزكى لكم وأطهر والله يعلم وأنتم لا تعلمون (٢٣٢)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة﴾.
-
ذكر من قال: إن الوالدات اللواتي ذكرهن الله تعالى في هذا الموضع البائنات من أزواجهن. على ما وصفنا قبل
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿[لا تكلف نفس] إلا وسعها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿[لا تكلف نفس] إلا وسعها﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعلى الوارث مثل ذلك﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿مثل ذلك﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن أرادا فصالا عن تراض منهما وتشاور فلا جناح عليهما﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله بما تعملون بصير (٢٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا بلغن أجلهن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله بما تعملون خبير (٢٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو أكننتم في أنفسكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿علم الله أنكم ستذكرونهن﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكن لا تواعدوهن سرا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلا أن تقولوا قولا معروفا﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تعزموا عقدة النكاح حتى يبلغ الكتاب
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه واعلموا أن الله غفور حليم (٢٣٥)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿لا جناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو تفرضوا لهن فريضة﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر بعض من قال ذلك من الصحابة والتابعين ﵃
-
القول في تأويل قوله: ﴿متاعا بالمعروف حقا على المحسنين (٢٣٦)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصف ما فرضتم إلا أن يعفون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال في قوله: ﴿إلا أن يعفون﴾ القول الذي ذكرناه من التأويل
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وأن تعفوا أقرب للتقوى﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تنسوا الفضل بينكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله بما تعملون بصير (٢٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من كان يقول ذلك كذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وقوموا لله قانتين (٢٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿فإن خفتم فرجالا أو ركبانا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا أمنتم فاذكروا الله كما علمكم ما لم
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا وصية لأزواجهم متاعا إلى الحول غير إخراج﴾.
-
ذكر بعض من قال: إن سكنى حول كامل كان حقا لأزواج المتوفين بعد موتهم على ما قلنا، أوصى بذلك أزواجهن لهن أو لم يوصوا لهن به، وأن ذلك نسخ بما ذكرنا من الأربعة الأشهر والعشر والميراث
-
ذكر من قال: كان ذلك يكون لهن وصية من أزواجهن لهن به
-
ذكر من قال: نسخ ذلك ما كان لهن من المتاع إلى الحول. من غير تنبيه على أي وجه كان ذلك لهن
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن خرجن فلا جناح عليكم في ما فعلن في أنفسهن من معروف والله عزيز حكيم (٢٤٠)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿وللمطلقات متاع بالمعروف حقا على المتقين (٢٤١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تعقلون (٢٤٢)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر هذه الأخبار عمن قال: كان خروج هؤلاء القوم من ديارهم فرارا من الطاعون
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون (٢٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقاتلوا في سبيل الله واعلموا أن الله سميع عليم (٢٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿والله يقبض ويبسط﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإليه ترجعون (٢٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى إذ قالوا لنبي لهم ابعث لنا ملكا نقاتل في سبيل الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال هل عسيتم إن كتب عليكم القتال ألا تقاتلوا قالوا وما لنا ألا نقاتل في سبيل الله وقد أخرجنا من ديارنا وأبنائنا فلما كتب عليهم القتال تولوا إلا قليلا منهم والله عليم بالظالمين (٢٤٦)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنى يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه ولم يؤت سعة من المال﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿قال إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطة في العلم والجسم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله يؤتي ملكه من يشاء والله واسع عليم (٢٤٧)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿فيه سكينة من ربكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿تحمله الملائكة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين (٢٤٨)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده فشربوا منه إلا قليلا منهم﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿فلما جاوزه هو والذين آمنوا معه قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده قال الذين يظنون أنهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين (٢٤٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين (٢٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فهزموهم بإذن الله وقتل داوود جالوت﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿وآتاه الله الملك والحكمة وعلمه مما يشاء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين (٢٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وإنك لمن المرسلين (٢٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس﴾.
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد (٢٥٣)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون (٢٥٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا تأخذه سنة ولا نوم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وسع كرسيه السماوات والأرض﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم (٢٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فقد استمسك بالعروة الوثقى﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا انفصام لها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله سميع عليم (٢٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٢٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين (٢٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله لا يهدي القوم الظالمين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أو كالذي مر على قرية﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهي خاوية على عروشها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أنى يحيي هذه الله بعد موتها فأماته الله مائة عام﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم بعثه قال كم لبثت قال لبثت يوما أو بعض يوم قال بل لبثت مائة عام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فانظر إلى طعامك وشرابك لم يتسنه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وانظر إلى حمارك﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولنجعلك آية للناس﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وانظر إلى العظام كيف ننشزها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من [تأول ذلك كذلك]
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم نكسوها لحما﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شيء قدير (٢٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: معنى ذلك: ليوقن. أو ليزداد يقينا أو إيمانا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فخذ أربعة من الطير﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فصرهن إليك﴾.
-
ذكر من حضرنا قوله في تأويل قول الله: ﴿فصرهن﴾. أنه بمعنى: فقطعهن.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واعلم أن الله عزيز حكيم (٢٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله يضاعف لمن يشاء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله واسع عليم (٢٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٢٦٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم (٢٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ويتأيها الذين آمنوا ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون على شيء مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين (٢٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿صفوان﴾.
-
ذكر من قال نحو ما قلنا في ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأصابه وابل﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فتركه صلدا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك من أهل التأويل
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كمثل جنة بربوة أصابها وابل فآتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
[ذكر من قال ذلك]
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله بما تعملون بصير (٢٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب تجري من تحتها الأنهار له فيها من كل الثمرات وأصابه الكبر وله ذرية ضعفاء فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كذلك يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون (٢٦٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا أنفقوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من طيبات ما كسبتم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومما أخرجنا لكم من الأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تيمموا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واعلموا أن الله غني حميد (٢٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله واسع عليم (٢٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما يذكر إلا أولو الألباب (٢٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه وما للظالمين من أنصار (٢٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم والله بما تعملون خبير (٢٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويكفر عنكم من سيئاتكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله بما تعملون خبير (٢٧١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم وما تنفقون إلا ابتغاء وجه الله وما تنفقوا من خير يوف إليكم وأنتم لا تظلمون (٢٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿للفقراء الذين أحصروا في سبيل﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين أحصروا في سبيل الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا يستطيعون ضربا في الأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿تعرفهم بسيماهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا يسألون الناس إلحافا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما تنفقوا من خير فإن الله به عليم (٢٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٢٧٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك بأنهم قالوا إنما البيع مثل الربا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ما سلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٢٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يمحق الله الربا ويربي الصدقات والله لا يحب كل كفار أثيم (٢٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٢٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين (٢٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن تبتم فلكم رءوس أموالكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا تظلمون ولا تظلمون (٢٧٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأن تصدقوا خير لكم إن كنتم تعلمون (٢٨٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿واتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون (٢٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى﴾.
-
ذكر الرواية عنه بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فاكتبوه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: هي منسوخة
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: العدل في قوله: ﴿ولا يأب كاتب أن يكتب﴾: الحق
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فليكتب وليملل الذي عليه الحق وليتق الله ربه ولا يبخس منه شيئا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن كان الذي عليه الحق سفيها أو ضعيفا أو لا يستطيع أن يمل هو فليملل وليه بالعدل﴾.
-
ذكر من قال في ذلك ما قلناه
-
ذكر من قال: عنى بالضعيف في هذا الموضع: الأحمق. وبقوله: ﴿فليملل وليه بالعدل﴾: ولي السفيه والضعيف
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واستشهدوا شهيدين من رجالكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان ممن ترضون من الشهداء﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى﴾.
-
ذكر من تأول قوله: ﴿أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى﴾. نحو تأويلنا الذي قلنا فيه
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يأب الشهداء إذا ما دعوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلكم أقسط عند الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأقوم للشهادة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأدنى ألا ترتابوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا أن تكون [تجارة حاضرة] تديرونها بينكم فليس عليكم جناح ألا تكتبوها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأشهدوا إذا تبايعتم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يضار كاتب ولا شهيد﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿شهيد وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم (٢٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة﴾.
-
ذكر من قال ما قلنا في ذلك
-
ذكر من تأول ذلك على القراءة الأخرى التي التي حكيناها
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي اؤتمن أمانته وليتق الله ربه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه والله بما تعملون عليم (٢٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله على كل شيء قدير (٢٨٤)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا نفرق بين أحد من رسله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير (٢٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا يكلف الله نفسا إلا وسعها﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واعف عنا واغفر لنا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وارحمنا﴾.
-
ذكر الأخبار التي جاءت بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين (٢٨٦)﴾.
[+]
سورة آل عمران
-
القول في تأويل قوله: ﴿الم الله لا إله إلا هو﴾.
-
ذكر الرواية عمن ذكرنا قوله في نزول افتتاح هذه السورة أنه نزل في الذين وصفنا صفتهم من النصارى
-
القول في تأويل قوله: ﴿الحي القيوم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿الحي﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿القيوم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأنزل التوراة والإنجيل من قبل هدى للناس﴾.
-
ذكر من قال: معناه: الفصل بين الحق والباطل في أمر عيسى والأحزاب
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأنزل الفرقان﴾.
-
ذكر من قال: معنى ذلك: الفصل بين الحق والباطل في الأحكام وشرائع الإسلام
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا إله إلا هو العزيز الحكيم (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هن أم الكتاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأما الذين في قلوبهم زيغ﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فيتبعون ما تشابه منه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ابتغاء الفتنة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وابتغاء تأويله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والراسخون في العلم يقولون آمنا به﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كل من عند ربنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما يذكر إلا أولو الألباب﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لا يخلف الميعاد (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا وأولئك هم وقود النار (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآياتنا فأخذهم الله بذنوبهم والله شديد العقاب (١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم وبئس المهاد (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد كان لكم آية في فئتين التقتا فئة تقاتل في سبيل الله وأخرى كافرة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يرونهم مثليهم رأي العين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: كان عددهم ألفا
-
ذكر من قال: كان عددهم ما بين التسعمائة إلى الألف
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله يؤيد بنصره من يشاء إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والخيل المسومة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والأنعام والحرث﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والمستغفرين بالأسحار (١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الدين عند الله الإسلام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقل للذين أوتوا الكتاب والأميين أأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تولوا فإنما عليك البلاغ والله بصير بالعباد (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فبشرهم بعذاب أليم (٢١) أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يدعون إلى
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﴿فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه ووفيت كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل اللهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية عنه بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الخير إنك على كل شيء قدير (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿تولج الليل في النهار وتولج النهار في الليل﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتخرج الحي من الميت وتخرج الميت من الحي﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وترزق من تشاء بغير حساب (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شيء قدير (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم (٣١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذرية بعضها من بعض والله سميع عليم (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ قالت امرأت عمران رب إني نذرت لك ما في بطني محررا فتقبل مني إنك أنت السميع العليم (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فتقبلها ربها بقبول حسن وأنبتها نباتا حسنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكفلها زكريا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال يامريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فنادته الملائكة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿مصدقا بكلمة من الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وسيدا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وحصورا ونبيا من الصالحين (٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال رب أنى يكون لي غلام وقد بلغني الكبر وامرأتي عاقر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك الله يفعل ما يشاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال رب اجعل لي آية﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكر ربك كثيرا وسبح بالعشي والإبكار (٤١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قالت الملائكة يامريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يامريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كنت لديهم إذ يختصمون (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ قالت الملائكة يامريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين (٤٥)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويكلم الناس في المهد وكهلا ومن الصالحين (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالت رب أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر قال كذلك الله يخلق ما يشاء إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل (٤٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ورسولا إلى بني إسرائيل أني قد جئتكم بآية من ربكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير فأنفخ فيه فيكون طيرا بإذن الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأبرئ الأكمه والأبرص﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأحي الموتى بإذن الله وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجئتكم بآية من ربكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاتقوا الله وأطيعون (٥٠) إن الله ربي وربكم
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون (٥٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ قال الله ياعيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم إلي مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين (٥٦) وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم والله لا يحب الظالمين (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الحق من ربك فلا تكن من الممترين (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين (٦١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم (٦٢) فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياأهل الكتاب قل ياأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون (٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون (٦٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هاأنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم والله يعلم وأنتم لا تعلمون (٦٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين (٦٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين (٦٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم وما يشعرون (٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتكتمون الحق وأنتم تعلمون (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالت طائفة من أهل الكتاب آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره لعلهم يرجعون (٧٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم أو يحاجوكم عند ربكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون (٧٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكن كونوا ربانيين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون (٧٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين أربابا أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون (٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون (٨٤)﴾.
-
ذكر الخبر بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين (٨٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات والله لا يهدي القوم الظالمين (٨٦) أولئك جزاؤهم أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين (٨٧) خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون (٨٨) إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم (٨٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم وأولئك هم الضالون (٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا ولو افتدى به أولئك لهم عذاب أليم وما لهم من ناصرين (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين (٩٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر بعض من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين (٩٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال في ذلك ما قلنا؛ من أن بكة موضع مزدحم الناس للطواف
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فيه آيات بينات﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن دخله كان آمنا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك عن رسول الله ﷺ
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن كفر فإن الله غني عن العالمين (٩٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياأهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون (٩٩)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم (١٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون (١٠٢)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿واعتصموا بحبل الله جميعا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا تفرقوا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم (١٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يوم تبيض وجوه وتسود وجوه فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (١٠٦) وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون (١٠٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وما الله يريد ظلما للعالمين (١٠٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولله ما في السماوات وما في الأرض وإلى الله ترجع الأمور (١٠٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون (١١٠)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل وعز: ﴿لن يضروكم إلا أذى﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون (١١١)﴾
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وباءوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون (١١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليسوا سواء من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسارعون في الخيرات وأولئك من الصالحين (١١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما يفعلوا من خير فلن يكفروه والله عليم بالمتقين (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (١١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿مثل ما ينفقون في هذه الحياة الدنيا كمثل ريح فيها صر أصابت حرث قوم ظلموا أنفسهم فأهلكته﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون (١١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ماعنتم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد بدت البغضاء من أفواههم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما تخفي صدورهم أكبر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هاأنتم أولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا لقوكم قالوا آمنا وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الأنامل﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل موتوا بغيظكم إن الله عليم بذات الصدور (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا إن الله بما يعملون محيط (١٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال والله سميع عليم (١٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما وعلى الله فليتوكل المؤمنون (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون (١٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين (١٢٤) بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين (١٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم (١٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين (١٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون (١٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم (١٢٩)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة واتقوا الله لعلكم تفلحون (١٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقوا النار التي أعدت للكافرين (١٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون (١٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين (١٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين (١٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون (١٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ونعم أجر العاملين (١٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قد خلت من قبلكم سنن فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (١٣٧)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين (١٣٨)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين (١٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله﴾.
-
ذكر من قال: إن القرح الجراح والقتل.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وتلك الأيام نداولها بين الناس﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليعلم الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين (١٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين (١٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد
-
ذكر الأخبار بما ذكرنا من ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين (١٤٤)﴾.
-
ذكر الأخبار الواردة بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها وسنجزي الشاكرين (١٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكأين من نبي﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قاتل معه ربيون كثير﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين (١٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين (١٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فآتاهم الله ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة والله يحب المحسنين (١٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا الذين كفروا يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين (١٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿بل الله مولاكم وهو خير الناصرين (١٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد صدقكم الله وعده﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ تحسونهم بإذنه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم صرفكم عنهم ليبتليكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين (١٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم والله خبير بما تعملون (١٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر [من قال ذلك]
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا﴾.
-
ذكر الخبر بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور (١٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم (١٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزى لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله يحيي ويميت والله بما تعملون بصير (١٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولئن قتلتم في سبيل الله أو متم لمغفرة من الله ورحمة خير مما يجمعون (١٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولئن متم أو قتلتم لإلى الله تحشرون (١٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر فإذا عزمت فتوكل على الله إن الله يحب المتوكلين (١٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون (١٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان لنبي أن يغل﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون (١٦١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير (١٦٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هم درجات عند الله والله بصير بما يعملون (١٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين (١٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير (١٦٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين (١٦٦) وليعلم الذين نافقوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله أعلم بما يكتمون (١٦٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا قل فادرءوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين (١٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون (١٦٩) فرحين بما آتاهم الله من فضله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون (١٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يستبشرون بنعمة من الله وفضل وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين (١٧١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم (١٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل (١٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك، وذكر السبب الذي من أجله قيل ذلك، ومن قائله
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم (١٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين (١٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر إنهم لن يضروا الله شيئا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يريد الله ألا يجعل لهم حظا في الآخرة ولهم عذاب عظيم (١٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان لن يضروا الله شيئا ولهم عذاب أليم (١٧٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم إنما نملي لهم ليزدادوا إثما ولهم عذاب مهين (١٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان الله ليطلعكم على الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فآمنوا بالله ورسله وإن تؤمنوا وتتقوا فلكم أجر عظيم (١٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﴿ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله ميراث السماوات والأرض والله بما تعملون خبير (١٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء سنكتب ما قالوا وقتلهم الأنبياء بغير حق﴾.
-
ذكر الأخبار بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ونقول ذوقوا عذاب الحريق (١٨١) ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد (١٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين قالوا إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلم قتلتموهم إن كنتم صادقين (١٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير (١٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كل نفس ذائقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور (١٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور (١٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا فبئس ما يشترون (١٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم (١٨٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير (١٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب (١٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار (١٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار (١٩٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﴿ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار (١٩٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد (١٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب (١٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد (١٩٦) متاع قليل ثم مأواهم جهنم وبئس المهاد (١٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلا من عند الله وما عند الله خير للأبرار (١٩٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك لهم أجرهم عند ربهم إن الله سريع الحساب (١٩٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا الله لعلكم تفلحون (٢٠٠)﴾.
[+]
القول في تفسير السورة التي يذكر فيها النساء
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ياأيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله كان عليكم رقيبا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنه كان حوبا كبيرا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك أدنى ألا تعولوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وآتوا النساء صدقاتهن نحلة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما وارزقوهم فيها واكسوهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقولوا لهم قولا معروفا﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن آنستم منهم رشدا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وبدارا أن يكبروا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكفى بالله حسيبا (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا (٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا وسيصلون سعيرا (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿فإن كان له إخوة فلأمه السدس﴾.
-
ذكر الرواية عنه بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من بعد وصية يوصي بها أو دين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد فإن كان لهن ولد فلكم الربع مما تركن من بعد وصية يوصين بها أو دين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولهن الربع مما تركتم إن لم يكن لكم ولد فإن كان لكم ولد فلهن الثمن مما تركتم من بعد وصية توصون بها أو دين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وله أخ أو أخت فلكل واحد منهما السدس فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم (١٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل الله لهن سبيلا (١٥)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿واللذان يأتيانها منكم فآذوهما﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فآذوهما فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما إن الله كان توابا رحيما (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم يتوبون من قريب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأولئك يتوب الله عليهم وكان الله عليما حكيما (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا الذين يموتون وهم كفار أولئك أعتدنا لهم عذابا أليما (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن إلا أن يأتين بفاحشة مبينة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلا أن يأتين بفاحشة مبينة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعاشروهن بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا (٢٠)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأخذن منكم ميثاقا غليظا (٢١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من النساء إلا ما قد سلف إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا (٢٢)﴾.
-
ذكر الأخبار التي رويت في ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نسائكم وربائبكم اللاتي في حجوركم من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما (٢٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: عنى بالمحصنات في هذا الموضع العفائف من المسلمين وأهل الكتاب
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿محصنين غير مسافحين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن لم يستطع منكم طولا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا أحصن﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك لمن خشي العنت منكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأن تصبروا خير لكم والله غفور رحيم (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يريد الله أن يخفف عنكم وخلق الإنسان ضعيفا (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما فسوف نصليه نارا وكان ذلك على الله يسيرا (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما (٣١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض﴾.
-
ذكر الأخبار بما ذكرنا
-
القول في تأويل قوله: ﴿للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واسألوا الله من فضله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله كان بكل شيء عليما (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين عقدت أيمانكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واهجروهن في المضاجع﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واضربوهن﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله كان عليا كبيرا (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن خفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله كان عليما خبيرا (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ذكره: ﴿واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والجار ذي القربى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والجار الجنب﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والصاحب بالجنب﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وابن السبيل﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما ملكت أيمانكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا (٣٨)﴾.
-
القول (*) في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر وأنفقوا مما رزقهم الله وكان الله بهم عليما (٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا (٤٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أو لامستم النساء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فامسحوا بوجوهكم وأيديكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله كان عفوا غفورا (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل (٤٤) والله أعلم بأعدائكم وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويقولون سمعنا وعصينا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واسمع غير مسمع﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولا (٤٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء﴾.
-
ذكر الخبر بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما (٤٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يظلمون فتيلا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثما مبينا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا (٥١)﴾.
-
ذكر الآثار الواردة بما قلنا
-
ذكر الأخبار بذلك عمن قاله
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيرا (٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما (٥٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله كان عزيزا حكيما (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا لهم فيها أزواج مطهرة وندخلهم ظلا ظليلا (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله نعما يعظكم به إن الله كان سميعا بصيرا (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك خير وأحسن تأويلا (٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا (٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا (٦١)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما (٦٥)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيما (٦٧) ولهديناهم صراطا مستقيما (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا (٦٩) ذلك الفضل من الله وكفى بالله عليما (٧٠)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا (٧٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولئن أصابكم فضل من الله ليقولن كأن لم تكن بينكم وبينه مودة ياليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما (٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا (٧٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب﴾.
-
ذكر الآثار بذلك، والرواية عمن قاله
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلا (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل كل من عند الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأرسلناك للناس رسولا وكفى بالله شهيدا (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من يطع الرسول فقد أطاع الله ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول والله يكتب ما يبيتون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأعرض عنهم وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا (٨٢)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فقاتل في سبيل الله لا تكلف إلا نفسك وحرض المؤمنين عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا والله أشد بأسا وأشد تنكيلا (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها﴾.
-
ذكر من قال ذلك في شفاعة الناس بعضهم لبعض
-
ذكر من قال: الكفل النصيب
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكان الله على كل شيء مقيتا (٨٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله كان على كل شيء حسيبا (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الله لا إله إلا هو ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه ومن أصدق من الله حديثا (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا (٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال في ذلك مثل الذي قلنا فيه
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم كل ما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن لم يعتزلوكم ويلقوا إليكم السلم ويكفوا أيديهم فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا﴾.
-
ذكر الآثار بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما (٩٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما (٩٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا فعند الله مغانم كثيرة كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا إن الله كان بما تعملون خبيرا (٩٤)﴾.
-
ذكر الرواية والآثار بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم﴾.
-
ذكر الأخبار الواردة بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكلا وعد الله الحسنى وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿درجات منه ومغفرة ورحمة وكان الله غفورا رحيما (٩٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا (٩٧) إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا (٩٨) فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم وكان الله عفوا غفورا (٩٩)﴾.
-
ذكر الأخبار الواردة بصحة ما ذكرنا من نزول الآية في الذين ذكرنا أنها نزلت فيهم
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله وكان الله غفورا رحيما (١٠٠)﴾.
-
ذكر الأخبار الواردة بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا ضربتم في الأرض فليس عليكم جناح أن تقصروا من الصلاة إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا (١٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم ولتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ود الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
كان العدو بين الإمام وبين القبلة. ذكر الآثار المنقولة بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا (١٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإذا قضيتم الصلاة فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم فإذا اطمأننتم فأقيموا الصلاة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا (١٠٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكان الله عليما حكيما (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما (١٠٥) واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما (١٠٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما (١٠٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا (١٠٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿هاأنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا (١٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما (١١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه وكان الله عليما حكيما (١١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا (١١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولولا فضل الله عليك ورحمته لهمت طائفة منهم أن يضلوك وما يضلون إلا أنفسهم وما يضرونك من شيء وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما (١١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا (١١٦)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن يدعون من دونه إلا إناثا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن يدعون إلا شيطانا مريدا (١١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لعنه الله وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولآمرنهم فليغيرن خلق الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا (١١٩) يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا (١٢٠)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك مأواهم جهنم ولا يجدون عنها محيصا (١٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا وعد الله حقا ومن أصدق من الله قيلا (١٢٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من يعمل سوءا يجز به﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الأخبار الواردة بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا (١٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا (١٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن أحسن دينا ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتخذ الله إبراهيم خليلا (١٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله بكل شيء محيطا (١٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويستفتونك في النساء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والمستضعفين من الولدان وأن تقوموا لليتامى بالقسط﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما تفعلوا من خير فإن الله كان به عليما (١٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن امرأة خافت من بعلها نشوزا أو إعراضا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحا والصلح خير﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأحضرت الأنفس الشح وإن تحسنوا وتتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا (١٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة﴾.
-
ذكر من قال ما قلنا في قوله: ﴿ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم﴾
-
ذكر من قال ما قلنا في تأويل قوله جل وعز: ﴿فلا تميلوا كل الميل﴾
-
ذكر من قال ما قلنا في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فتذروها كالمعلقة﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما (١٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن يتفرقا يغن الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما (١٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولله ما في السماوات وما في الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله غنيا حميدا (١٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا (١٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بآخرين وكان الله على ذلك قديرا (١٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا (١٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا (١٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا (١٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: يستتاب ثلاثا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما (١٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا (١٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا (١٤٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الخبر عن بعض من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا (١٤٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا (١٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا (١٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا (١٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين وسوف يؤت الله المؤمنين أجرا عظيما (١٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما (١٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما (١٤٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا (١٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا (١٥٠) أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا (١٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله غفورا رحيما (١٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يسألك أهل الكتاب أن تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة فأخذتهم الصاعقة بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك وآتينا موسى سلطانا مبينا (١٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا وقلنا لهم لا تعدوا في السبت وأخذنا منهم ميثاقا غليظا (١٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فبما نقضهم ميثاقهم وكفرهم بآيات الله وقتلهم الأنبياء بغير حق وقولهم قلوبنا غلف بل طبع الله عليها بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا (١٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما (١٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه ما لهم به من علم إلا اتباع الظن وما قتلوه يقينا (١٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيما (١٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا (١٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم وبصدهم عن سبيل الله كثيرا (١٦٠) وأخذهم الربا وقد نهوا عنه وأكلهم أموال الناس بالباطل وأعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما (١٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما (١٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان وآتينا داوود زبورا (١٦٣)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك وكلم الله موسى تكليما (١٦٤)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما (١٦٥)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا (١٦٦)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالا بعيدا (١٦٧)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا (١٦٨) إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا وكان ذلك على الله يسيرا (١٦٩)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات والأرض وكان الله عليما حكيما (١٧٠)﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنما الله إله واحد سبحانه أن يكون له ولد له ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا (١٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا (١٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا (١٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا مستقيما (١٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلالة إن امرؤ هلك ليس له ولد وله أخت فلها نصف ما ترك﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهو يرثها إن لم يكن لها ولد﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنثيين﴾.
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يبين الله لكم أن تضلوا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والله بكل شيء عليم (١٧٦)﴾.
[+]
تفسير السورة التى يذكر فيها المائدة
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود﴾.
-
ذكر من قال المعنى الذى ذكرنا عمن قاله في المراد من قوله: ﴿أوفوا بالعقود﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أحلت لكم بهيمة الأنعام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه: ﴿إلا ما يتلى عليكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿غير محلي الصيد وأنتم حرم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الله يحكم ما يريد﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول فى تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا الشهر الحرام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا الهدي ولا القلائد﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا آمين البيت الحرام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا حللتم فاصطادوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا يجرمنكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿شنآن قوم﴾.
-
ذكر من قال من أهل التأويل: ﴿شنآن قوم﴾: بغض قوم
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا الله إن الله شديد العقاب﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والمنخنقة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والموقوذة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والمتردية﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والنطيحة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أكل السبع﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا ما ذكيتم﴾.
-
ذكر بعض من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما ذبح على النصب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأن تستقسموا بالأزلام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلكم فسق﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اليوم يئس الذين كفروا من
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلا تخشوهم واخشون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اليوم أكملت لكم دينكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأتممت عليكم نعمتي﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ورضيت لكم الإسلام دينا﴾.
-
ذكر من قال: نزلت هذه الآية بعرفة في حجة الوداع على رسول الله ﷺ
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمن اضطر في مخمصة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿غير متجانف لإثم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فإن الله غفور رحيم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين﴾.
-
ذكر الخبر بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿تعلمونهن مما علمكم الله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فكلوا مما أمسكن عليكم﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واذكروا اسم الله عليه﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتقوا الله إن الله سريع الحساب﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من كره ذبائح نصارى العرب
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ياأيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿فاغسلوا وجوهكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ما حكينا عنه من أهل هذه المقالة في غسل ما بطن من الفم والأنف
-
ذكر من قال ما حكينا عنه من أهل هذه المقالة من أن الأذنين ليستا من الوجه
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ما حكينا عنه من أهل هذه المقالة في غسل ما بطن من الأنف والفم
-
ذكر من قال ما حكينا عنه من أهل هذه المقالة من أن ما أقبل من الأذنين فمن الوجه، وما أدبر فمن الرأس
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وأيديكم إلى المرافق﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وامسحوا برءوسكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وأرجلكم إلى الكعبين﴾.
-
ذكر من قال: عنى الله بقوله: ﴿وأرجلكم إلى الكعبين﴾. الغسل
-
ذكر من قال ذلك من أهل التأويل
-
ذكر بعض الأخبار المروية عن رسول الله ﷺ بما ذكرنا
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلى الكعبين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن كنتم جنبا فاطهروا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكن يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به إذ قلتم سمعنا وأطعنا واتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر عظيم (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ياأيها الذين آمنوا اذكروا نعمت الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيديهم عنكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعلى الله فليتوكل المؤمنون (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقال الله إني معكم لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وآمنتم برسلي وعزرتموهم وأقرضتم الله قرضا حسنا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لأكفرن عنكم سيئاتكم ولأدخلنكم جنات تجري من تحتها الأنهار﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن كفر بعد ذلك منكم فقد ضل سواء السبيل (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجعلنا قلوبهم قاسية﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يحرفون الكلم عن مواضعه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ونسوا حظا مما ذكروا به﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ومن الذين قالوا إنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وسوف ينبئهم الله بما كانوا (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم كثيرا مما كنتم تخفون من الكتاب ويعفو عن كثير﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويهديهم إلى صراط مستقيم (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح ابن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق ما يشاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله على كل شيء قدير (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشير ولا نذير﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فقد جاءكم بشير ونذير والله على كل شيء قدير (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قال موسى لقومه ياقوم اذكروا نعمة الله عليكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ جعل فيكم أنبياء وجعلكم ملوكا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وآتاكم ما لم يؤت أحدا من العالمين (٢٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياقوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا ياموسى إن فيها قوما جبارين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا ياموسى إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال فإنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلا تأس على القوم الفاسقين (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر قال لأقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك إني أخاف الله رب العالمين (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار وذلك جزاء الظالمين (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الأخبار عن أهل التأويل بالذي كان من فعل القاتل من ابنى آدم بأخيه المقتول بعد قتله إياه
-
القول في تأويل قوله: ﴿فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه قال ياويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوءة أخي فأصبح من النادمين (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر القائلين ما وصفنا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم (٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلا الذين تابوا من قبل أن تقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم (٣٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه ليفتدوا به من عذاب يوم القيامة ما تقبل منهم ولهم عذاب أليم (٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء والله على كل شيء قدير (٤٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سماعون للكذب أكالون للسحت﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين (٤٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا للذين هادوا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والربانيون والأحبار بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون (٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن تصدق به فهو كفارة له﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم في ما آتاكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون (٤٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون (٥٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يتولهم منكم فإنه منهم﴾.
-
ذكر من قال بما قلنا من التأويل
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله لا يهدي القوم الظالمين (٥١)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوا على ما أسروا في أنفسهم نادمين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم (٥٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون (٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنهم قوم لا يعقلون (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياأهل الكتاب هل تنقمون منا إلا أن آمنا بالله وما
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعبد الطاغوت أولئك شر مكانا وأضل عن سواء السبيل (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا جاءوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به والله أعلم بما كانوا يكتمون (٦١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وترى كثيرا منهم يسارعون في الإثم والعدوان وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يعملون (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون (٦٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويسعون في الأرض فسادا والله لا يحب المفسدين (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم (٦٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون (٦٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس إن الله لا يهدي القوم الكافرين (٦٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياأهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تأس على القوم الكافرين (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلا كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقا كذبوا وفريقا
-
القول في تأويل قوله: ﴿وحسبوا ألا تكون فتنة فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم عموا وصموا كثير منهم والله بصير بما يعملون (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يا بني إسرائيل اعبدوا الله ربي وربكم إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار (٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إله إلا إله واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿انظر كيف نبين لهم الآيات ثم انظر أنى يؤفكون (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا والله هو السميع العليم (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياأهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داوود وعيسى ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما
-
القول في تأويل قوله: ﴿ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيرا منهم فاسقون (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما لنا لا نؤمن بالله وما جاءنا من الحق ونطمع أن يدخلنا ربنا مع القوم الصالحين (٨٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء المحسنين (٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين (٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فكفارته إطعام عشرة مساكين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿من أوسط ما تطعمون أهليكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو كسوتهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو تحرير رقبة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم واحفظوا أيمانكم كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين (٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين (٩٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ياأيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ليعلم الله من يخافه بالغيب فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿يحكم به ذوا عدل منكم هديا بالغ الكعبة﴾.
-
ذكر من قال في ذلك بنحو الذي قلنا فيه
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿أو كفارة طعام مساكين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: المتقوم للإطعام هو الصيد المقتول
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو عدل ذلك صياما﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليذوق وبال أمره﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿عفا الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله عزيز ذو انتقام (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أحل لكم صيد البحر وطعامه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿متاعا لكم وللسيارة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقوا الله الذي إليه تحشرون (٩٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس والشهر الحرام والهدي والقلائد﴾.
-
ذكر من قال: عنى الله تعالى ذكره بقوله: ﴿جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس﴾. القوام. على نحو ما قلنا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض وأن الله بكل شيء عليم (٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿اعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما على الرسول إلا البلاغ والله يعلم ما تبدون وما تكتمون (٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاتقوا الله ياأولي الألباب لعلكم تفلحون (١٠٠)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم (١٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام﴾.
-
ذكر الرواية بما قيل في ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثرهم لا يعقلون (١٠٣)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون (١٠٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم تعملون (١٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت حين الوصية اثنان ذوا عدل منكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو آخران من غيركم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى ذكره: ﴿إن أنتم ضربتم في الأرض فأصابتكم مصيبة الموت﴾.
-
ذكر بعض من تأول ذلك كذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿فيقسمان بالله إن ارتبتم لا نشتري به ثمنا ولو كان ذا قربى﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولا نكتم شهادة الله إنا إذا لمن
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿فإن عثر على أنهما استحقا إثما فآخران يقومان مقامهما من الذين استحق عليهم الأوليان﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فيقسمان بالله لشهادتنا أحق من شهادتهما وما اعتدينا إنا إذا لمن الظالمين﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة على وجهها أو يخافوا أن ترد أيمان بعد أيمانهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿واتقوا الله واسمعوا والله لا يهدي القوم الفاسقين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم قالوا لا علم لنا إنك أنت علام الغيوب (١٠٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ قال الله ياعيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى
-
القول في تأويل قوله: ﴿تكلم الناس في المهد وكهلا وإذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني وتبرئ الأكمه والأبرص بإذني وإذ تخرج الموتى بإذني وإذ كففت بني إسرائيل عنك إذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون (١١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ قال الحواريون ياعيسى ابن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء قال اتقوا الله إن كنتم مؤمنين (١١٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين (١١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال عيسى ابن مريم اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لأولنا وآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الرازقين (١١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال الله إني منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فإني أعذبه عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قال الله ياعيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق إن كنت
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﴿تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب (١١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد (١١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن تعذبهم فإنهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لله ملك السماوات والأرض وما فيهن وهو على كل شيء قدير (١٢٠)﴾.
[+]
تفسير سورة الأنعام
-
القول في تأويل قوله: ﴿الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجعل الظلمات والنور﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم الذين كفروا بربهم يعدلون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي خلقكم من طين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم أنتم تمترون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الله في السماوات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولو نزلنا عليك كتابا في قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضي الأمر ثم لا ينظرون (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وللبسنا عليهم ما يلبسون (٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿قل لمن ما في السماوات والأرض قل لله كتب على نفسه الرحمة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون (١٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض وهو يطعم ولا يطعم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم ولا تكونن من المشركين (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه وذلك الفوز المبين (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿قل أي شيء أكبر شهادة قل الله شهيد بيني
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأوحي إلي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أئنكم لتشهدون أن مع الله آلهة أخرى قل لا أشهد قل إنما هو إله واحد وإنني بريء مما تشركون (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون (٢٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته إنه لا يفلح الظالمون (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا والله ربنا ما كنا مشركين (٢٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿انظر كيف كذبوا على أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون (٢٤)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومنهم من يستمع إليك وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها حتى إذا جاءوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهم ينهون عنه وينأون عنه وإن يهلكون إلا أنفسهم وما يشعرون (٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا ياليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم لكاذبون (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالوا إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة قالوا ياحسرتنا على ما فرطنا فيها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم ألا ساء ما يزرون (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو وللدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون (٣٣)﴾
-
ذكر من قال: معنى ذلك: فإنهم لا يكذبونك، ولكنهم يجحدون الحق على علم منهم بأنك نبي لله صادق.
-
ذكر من قال: ذلك بمعنى: فإنهم لا يكذبونك ولكنهم يكذبون ما جئت به.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله ولقد جاءك من نبإ
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء فتأتيهم بآية﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو شاء الله لجمعهم على الهدى فلا تكونن من الجاهلين (٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما يستجيب الذين يسمعون والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون (٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه قل إن الله قادر على أن ينزل آية ولكن أكثرهم لا يعلمون (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون (٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم في الظلمات من يشإ الله يضلله ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين (٤٠)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء وتنسون ما تشركون (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون (٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إله غير الله يأتيكم به انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة هل يهلك إلا القوم الظالمون (٤٧)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٤٨)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسقون (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك إن أتبع إلا ما يوحى إلي قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون (٥٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون (٥١)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهؤلاء من الله عليهم من بيننا أليس الله بأعلم بالشاكرين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمة أنه من عمل منكم سوءا بجهالة ثم تاب من بعده وأصلح فأنه غفور رحيم (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله قل لا أتبع أهواءكم قد ضللت إذا وما أنا من المهتدين (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إني على بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعجلون به إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لو أن عندي ما تستعجلون به لقضي الأمر بيني وبينكم والله أعلم بالظالمين (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى ثم إليه مرجعكم ثم ينبئكم بما كنتم تعملون (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن من الشاكرين (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب ثم أنتم تشركون (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿انظر كيف نصرف الآيات لعلهم يفقهون (٦٥)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذب به قومك وهو الحق قل لست عليكم بوكيل (٦٦) لكل نبإ مستقر وسوف تعلمون (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما على الذين يتقون من حسابهم من شيء ولكن ذكرى لعلهم يتقون (٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين (٧١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأن أقيموا الصلاة واتقوه وهو الذي إليه
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي خلق السماوات والأرض بالحق ويوم يقول كن فيكون قوله الحق وله الملك يوم ينفخ في الصور عالم الغيب والشهادة وهو الحكيم الخبير (٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين (٧٤)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال ياقوم إني بريء مما تشركون (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وحاجه قومه قال أتحاجوني في الله وقد هدان ولا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا وسع ربي كل شيء علما أفلا تتذكرون (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكيف أخاف ما أشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال: عني بها المهاجرون خاصة
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم (٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته داوود وسليمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وزكريا ويحيى وعيسى وإلياس كل من الصالحين (٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإسماعيل واليسع ويونس ولوطا وكلا فضلنا على العالمين (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن آبائهم وذرياتهم وإخوانهم واجتبيناهم وهديناهم إلى صراط مستقيم (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لا أسألكم عليه أجرا إن هو إلا ذكرى للعالمين (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما قدروا الله حق قدره إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء﴾.
-
ذكر من قال: نزلت في فنحاص اليهودي
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس تجعلونه قراطيس تبدونها وتخفون كثيرا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون (٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوح إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله﴾.
-
القول في تأويل قوله ﴿ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسطو أيديهم أخرجوا أنفسكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله فالق الحب والنوى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي ذلكم الله فأنى تؤفكون (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فالق الإصباح وجعل الليل سكنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والشمس والقمر حسبانا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك تقدير العزيز العليم (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون (٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن النخل من طلعها قنوان دانية﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون (٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم وخرقوا له بنين وبنات بغير علم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سبحانه وتعالى عما يصفون (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿بديع السماوات والأرض أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وخلق كل شيء وهو بكل شيء عليم (١٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو خالق كل شيء فاعبدوه وهو على كل شيء وكيل (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد جاءكم بصائر من ربكم فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها وما أنا عليكم بحفيظ (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك نصرف الآيات وليقولوا درست ولنبينه لقوم يعلمون (١٠٥)﴾.
-
ذكر من قرأ ذلك: (درست). بمعنى: تليت وقرئت. على وجه ما لم يسم فاعله
-
ذكر من قرأ ذلك: (درست). بمعنى: انمحت وتقادمت، أي: هذا الذي تتلوه علينا قد مر بنا قديما، وتطاولت مدته
-
القول في تأويل قوله: ﴿اتبع ما أوحي إليك من ربك لا إله إلا هو وأعرض عن المشركين (١٠٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو شاء الله ما أشركوا وما جعلناك عليهم حفيظا وما أنت عليهم بوكيل (١٠٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون (١٠٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها قل إنما الآيات عند الله وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون (١٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون (١٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ونذرهم في طغيانهم يعمهون (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله ولكن أكثرهم يجهلون (١١١)﴾.
-
ذكر من قال: معنى ذلك: معاينة
-
ذكر من قال: معنى ذلك: قبيلة قبيلة، صنفا صنفا
-
ذكر من قال: معناه: مقابلة.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو شاء ربك ما فعلوه فذرهم وما يفترون (١١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة وليرضوه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وليقترفوا ما هم مقترفون (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفغير الله أبتغي حكما وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق فلا تكونن من الممترين (١١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتمت كلمت ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون (١١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله وهو أعلم
-
القول في تأويل قوله: ﴿فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم إن ربك هو أعلم بالمعتدين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وذروا ظاهر الإثم وباطنه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون (١٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنكم لمشركون (١٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون (١٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله الله أعلم حيث يجعل رسالته﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون (١٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كأنما يصعد في السماء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون (١٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهذا صراط ربك مستقيما قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون (١٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لهم دار السلام عند ربهم وهو وليهم بما كانوا يعملون (١٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويوم يحشرهم جميعا يامعشر الجن قد استكثرتم
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقال أولياؤهم من الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم (١٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون (١٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يامعشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا شهدنا على أنفسنا وغرتهم الحياة الدنيا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين (١٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون (١٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون (١٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وربك الغني ذو الرحمة إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين (١٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن ما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين (١٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل ياقوم اعملوا على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من تكون له عاقبة الدار إنه لا يفلح الظالمون (١٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم ساء ما يحكمون (١٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم شركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم دينهم ولو شاء الله ما فعلوه فذرهم وما يفترون (١٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأنعام حرمت ظهورها وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه سيجزيهم بما كانوا يفترون (١٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم فيه شركاء﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم (١٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله قد ضلوا وما كانوا مهتدين (١٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والنخل والزرع مختلفا أكله والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه كلوا من ثمره إذا أثمر﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وآتوا حقه يوم حصاده﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين (١٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن الأنعام حمولة وفرشا﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿كلوا مما رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين (١٤٢)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين نبئوني بعلم إن كنتم صادقين (١٤٣)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت عليه أرحام الأنثيين أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ليضل الناس بغير علم إن الله لا يهدي القوم الظالمين (١٤٤)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن ربك غفور رحيم (١٤٥)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿أو الحوايا﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿أو ما اختلط بعظم﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿ذلك جزيناهم ببغيهم وإنا لصادقون (١٤٦)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين (١٤٧)﴾.
-
القول فى تأويل قوله: ﴿سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شيء كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون (١٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين (١٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هلم شهداءكم الذين يشهدون أن الله حرم هذا فإن شهدوا فلا تشهد معهم ولا تتبع أهواء الذين كذبوا بآياتنا والذين لا يؤمنون بالآخرة وهم بربهم يعدلون (١٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم ألا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تقتلوا أولادكم من إملاق نحن نرزقكم
-
ذكر من قال ما ذكرنا من قول من قال: الآية خاص المعنى
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون (١٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأوفوا الكيل والميزان بالقسط لا نكلف نفسا إلا وسعها﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربى وبعهد الله أوفوا ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون (١٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون (١٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلا لكل شيء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهدى ورحمة لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون (١٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون (١٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا وإن كنا عن دراستهم لغافلين (١٥٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو تقولوا لو أنا أنزل علينا الكتاب لكنا أهدى منهم فقد جاءكم بينة من ربكم وهدى ورحمة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون (١٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك﴾.
-
ذكر من قال من أهل التأويل ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا﴾.
-
ذكر من قال ذلك، وما ذكر فيه عن رسول الله ﷺ
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل انتظروا إنا منتظرون (١٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون (١٥٩)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون (١٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين (١٦١)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين (١٦٢) لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين (١٦٣)﴾
-
ذكر من قال: النسك في هذا الموضع الذبح
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أغير الله أبغي ربا وهو رب كل شيء ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون (١٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم في ما آتاكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن ربك سريع العقاب وإنه لغفور رحيم (١٦٥)﴾.
[+]
تفسير السورة التي يذكر فيها الأعراف
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه: ﴿المص﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلا يكن في صدرك حرج منه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لتنذر به وذكرى للمؤمنين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فما كان دعواهم إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين (٥)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلنسألن الذين أرسل إليهم ولنسألن المرسلين (٦)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلنقصن عليهم بعلم وما كنا غائبين (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون (٨)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا بآياتنا يظلمون (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش قليلا ما تشكرون (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين (١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال فاهبط منها فما يكون لك أن تتكبر فيها فاخرج إنك من الصاغرين (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال أنظرني إلى يوم يبعثون (١٤) قال إنك من المنظرين (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين (١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال اخرج منها مذءوما مدحورا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وياآدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكلا من حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فوسوس لهما الشيطان ليبدي لهما ما ووري عنهما من سوآتهما﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فدلاهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿قال اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنها تخرجون (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وريشا﴾.
-
ذكر من قال: الرياش المال.
-
ذكر من قال: هو اللباس ورفاهة العيش
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولباس التقوى ذلك خير﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
[ذكر من قال ذلك]
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من تأول ذلك بالمعنى الذي ذكرنا من تأويله إذا قرئ قوله: ﴿ولباس التقوى﴾ رفعا.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ذلك خير ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما﴾.
-
ذكر قول من لم نذكر قوله فيما مضى من كتابنا هذا في ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون (٢٧)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿كما بدأكم تعودون (٢٩) فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين (٣١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك منهم
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يا بني آدم إما يأتينكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ادخلوا في أمم قد خلت من قبلكم من الجن والإنس في النار كلما دخلت أمة لعنت أختها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿حتى إذا اداركوا فيها جميعا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء أضلونا فآتهم عذابا ضعفا من النار قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وقالت أولاهم لأخراهم فما كان لكم علينا من فضل فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون (٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين (٤٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك عنه
-
ذكر الرواية بذلك عنه
-
ذكر الرواية بذلك عنه
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لهم من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش وكذلك نجزي الظالمين (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لقد جاءت رسل ربنا بالحق ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة كافرون (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿يعرفون كلا بسيماهم ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز ﴿ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون (٤٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين (٥٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون (٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿هل ينظرون إلا تأويله يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها وادعوه خوفا وطمعا إن رحمت الله قريب من المحسنين (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته حتى إذا أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد ميت فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون (٥٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكدا كذلك نصرف الآيات لقوم يشكرون (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ياقوم ليس بي ضلالة ولكني رسول من رب العالمين (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿أوعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم ولتتقوا ولعلكم ترحمون (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فكذبوه فأنجيناه والذين معه في الفلك وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوما عمين (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإلى عاد أخاهم هودا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال الملأ الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكاذبين (٦٦) قال ياقوم ليس بي سفاهة ولكني رسول من رب العالمين (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين (٦٨) أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح وزادكم في الخلق بسطة فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون (٦٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ما كان يعبد آباؤنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب أتجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان فانتظروا إني معكم من المنتظرين﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأنجيناه والذين معه برحمة منا وقطعنا دابر الذين كذبوا بآياتنا وما كانوا مؤمنين (٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإلى ثمود أخاهم صالحا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب أليم (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك، وذكر سبب قتل قوم صالح الناقة
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد عاد وبوأكم في الأرض تتخذون من سهولها قصورا وتنحتون الجبال بيوتا فاذكروا آلاء الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال الملأ الذين استكبروا من قومه للذين استضعفوا لمن آمن منهم أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه قالوا إنا بما أرسل به مؤمنون (٧٥) قال الذين استكبروا إنا بالذي آمنتم به كافرون (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فعقروا الناقة وعتوا عن أمر ربهم وقالوا ياصالح ائتنا بما تعدنا إن كنت من المرسلين (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين (٧٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فتولى عنهم وقال ياقوم لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون (٨١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم من قريتكم إنهم أناس يتطهرون (٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأنجيناه وأهله إلا امرأته كانت من الغابرين (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأمطرنا عليهم مطرا فانظر كيف كان عاقبة المجرمين (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإلى مدين أخاهم شعيبا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين (٨٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تقعدوا بكل صراط توعدون وتصدون عن سبيل الله من آمن به وتبغونها عوجا واذكروا إذ كنتم قليلا فكثركم وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين (٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال الملأ الذين استكبروا من قومه لنخرجنك ياشعيب والذين آمنوا معك من قريتنا أو لتعودن في ملتنا قال أولو كنا كارهين (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين (٨٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقال الملأ الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جاثمين (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها الذين كذبوا شعيبا كانوا هم الخاسرين (٩٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فتولى عنهم وقال ياقوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسى على قوم كافرين (٩٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون (٩٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون (٩٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون (٩٧) أوأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى وهم يلعبون (٩٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون (٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولم يهد للذين يرثون الأرض من بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿تلك القرى نقص عليك من أنبائها ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل كذلك يطبع الله على قلوب الكافرين (١٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما وجدنا لأكثرهم من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين (١٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها فانظر كيف كان عاقبة المفسدين (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقال موسى يافرعون إني رسول من رب العالمين (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿حقيق على أن لا أقول على الله إلا الحق قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل (١٠٥) قال إن كنت جئت بآية فأت بها إن كنت من الصادقين (١٠٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين (١٠٧) ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين (١٠٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال الملأ من قوم فرعون إن هذا لساحر عليم (١٠٩) يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين (١١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يأتوك بكل ساحر عليم (١١٢) وجاء السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين (١١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال نعم وإنكم لمن المقربين (١١٤) قالوا ياموسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم (١١٦)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون (١١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فغلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وألقي السحرة ساجدين (١٢٠) قالوا آمنا برب العالمين (١٢١) رب موسى وهارون (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون (١٢٣)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين (١٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا إنا إلى ربنا منقلبون (١٢٥) وما تنقم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين (١٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض ويذرك وآلهتك قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون (١٢٧)﴾.
-
ذكر من قال: كان فرعون يعبد آلهة. على قراءة من قرأ ﴿ويذرك وآلهتك﴾
-
ذكر من قال: معنى ذلك: ويذرك وعبادتك. على قراءة من قرأ: (وإلاهتك)
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين (١٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون (١٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألا إنما طائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون (١٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين (١٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات فاستكبروا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر المعانى التي حدثت في قوم فرعون بحدوث هذه الآيات والسبب الذي من أجله أحدثها الله فيهم
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين (١٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولما وقع عليهم الرجز قالوا ياموسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ولنرسلن معك بني إسرائيل (١٣٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون (١٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين (١٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمت ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا ياموسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون (١٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون (١٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين (١٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم (١٤١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وقال موسى لأخيه هارون اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين (١٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين (١٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿قال ياموسى إني اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي فخذ ما آتيتك وكن من الشاكرين (١٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿فخذها بقوة﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وأمر قومك يأخذوا بأحسنها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿سأريكم دار الفاسقين (١٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين (١٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبطت أعمالهم هل يجزون إلا ما كانوا يعملون (١٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين (١٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين (١٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئسما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يجره إليه قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين (١٥٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر بعض من قال ذلك
-
ذكر الرواية بما ذكرنا من ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين (١٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين (١٥٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم (١٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿ولما سكت عن موسى الغضب أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون (١٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت أهلكتهم من قبل وإياي﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أتهلكنا بما فعل السفهاء منا إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين (١٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر [الرواية عنهم بذلك]
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون (١٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل ياأيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا الذي له ملك السماوات والأرض لا إله إلا هو يحيي ويميت فآمنوا بالله ورسوله﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿النبي الأمي الذي يؤمن بالله وكلماته واتبعوه لعلكم تهتدون (١٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون (١٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل وعز: ﴿وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرب بعصاك الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم وظللنا عليهم الغمام وأنزلنا عليهم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (١٦٠)﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطيئاتكم سنزيد المحسنين (١٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فبدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم فأرسلنا عليهم رجزا من السماء بما كانوا يظلمون (١٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون (١٦٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون (١٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس بما كانوا يفسقون (١٦٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما عتوا عن ما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين (١٦٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم (١٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقطعناهم في الأرض أمما منهم الصالحون ومنهم دون ذلك وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون (١٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فخلف من بعدهم خلف ورثوا الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن يأتهم عرض مثله يأخذوه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه والدار الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون (١٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين (١٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتقون (١٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين (١٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون (١٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون (١٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين (١٧٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون (١٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ساء مثلا القوم الذين كذبوا بآياتنا وأنفسهم كانوا
-
القول في تأويل قوله: ﴿من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون (١٧٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون (١٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون (١٨٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون (١٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون (١٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأملي لهم إن كيدي متين (١٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة إن هو إلا نذير مبين (١٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شيء وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم فبأي حديث بعده يؤمنون (١٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون (١٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثقلت في السماوات والأرض لا تأتيكم إلا بغتة﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يسألونك كأنك حفي عنها قل إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون (١٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون (١٨٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به فلما أثقلت دعوا الله ربهما لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين (١٨٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما آتاهما صالحا جعلا له شركاء فيما آتاهما فتعالى الله عما يشركون (١٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أيشركون ما لا يخلق شيئا وهم يخلقون (١٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا يستطيعون لهم نصرا ولا أنفسهم ينصرون (١٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوكم سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صامتون (١٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين (١٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألهم أرجل يمشون بها أم لهم أيد يبطشون بها أم لهم أعين يبصرون بها أم لهم آذان يسمعون بها قل ادعوا شركاءكم ثم كيدون فلا تنظرون (١٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين (١٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون (١٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تدعوهم إلى الهدى لا يسمعوا وتراهم ينظرون إليك وهم لا يبصرون (١٩٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين (١٩٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله إنه سميع عليم (٢٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون (٢٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون (٢٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا لم تأتهم بآية قالوا لولا اجتبيتها﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إنما أتبع ما يوحى إلي من ربي هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون (٢٠٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون (٢٠٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين (٢٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون (٢٠٦)﴾.
[+]
القول في تفسير السورة التي يذكر فيها الأنفال
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون أولئك هم المؤمنون حقا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقا من المؤمنين لكارهون (٥) يجادلونك في الحق بعد ما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويريد الله أن يحق الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما جعله الله إلا بشرى ولتطمئن به قلوبكم وما النصر إلا من عند الله إن الله عزيز حكيم (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز الشيطان وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام (١١) إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبتوا الذين آمنوا﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلكم فذوقوه وأن للكافرين عذاب النار (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار (١٥) ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح وإن تنتهوا فهو خير لكم وإن تعودوا نعد ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت وأن الله مع المؤمنين (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض تخافون أن يتخطفكم الناس فآواكم وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تخونوا الله والرسول وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة وأن الله عنده أجر عظيم (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله ذو الفضل العظيم (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال: معناه المخرج
-
ذكر من قال: معناه النجاة
-
ذكر من قال: فصلا
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا تتلى عليهم آياتنا قالوا قد سمعنا لو نشاء لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الأولين (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون (٣٣) وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون (٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ما ذكرنا في تأويل التصدية
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليميز الله الخبيث من الطيب ويجعل الخبيث بعضه على بعض فيركمه جميعا فيجعله في جهنم أولئك هم الخاسرون (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف وإن يعودوا فقد مضت سنت الأولين (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم نعم المولى ونعم النصير (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واعلموا أنما غنمتم من شيء فأن لله خمسه وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأن لله خمسه﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن كنتم آمنتم بالله وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان والله على كل شيء قدير (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ أنتم بالعدوة الدنيا وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد ولكن ليقضي الله أمرا كان مفعولا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة وإن الله لسميع عليم (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ يريكهم الله في منامك قليلا ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ولتنازعتم في الأمر ولكن الله سلم إنه عليم بذات الصدور (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ويقللكم في أعينهم ليقضي الله أمرا كان مفعولا وإلى الله ترجع الأمور (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم واصبروا إن الله مع الصابرين (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله والله بما يعملون محيط (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غر هؤلاء دينهم ومن يتوكل على الله فإن الله عزيز حكيم (٤٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم وذوقوا عذاب الحريق (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد (٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كفروا بآيات الله فأخذهم الله بذنوبهم إن الله قوي شديد العقاب (٥٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وأن الله سميع عليم (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كدأب آل فرعون والذين من قبلهم كذبوا بآيات ربهم فأهلكناهم بذنوبهم وأغرقنا آل فرعون وكل كانوا ظالمين (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﴿إن شر الدواب عند الله الذين كفروا فهم لا يؤمنون (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة وهم لا يتقون (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء إن الله لا يحب الخائنين (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا يحسبن الذين كفروا سبقوا إنهم لا يعجزون (٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم وأنتم لا تظلمون (٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم (٦١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم إنه عزيز حكيم (٦٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها النبي حسبك الله ومن اتبعك من المؤمنين (٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون (٦٥) الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين (٦٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم (٦٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم (٦٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا واتقوا الله إن الله غفور رحيم (٦٩)﴾.
-
[ذكر من قال ذلك]
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها النبي قل لمن في أيديكم من الأسرى إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم والله غفور رحيم (٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا الله من قبل فأمكن منهم والله عليم حكيم (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك بعضهم أولياء بعض﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين آمنوا ولم يهاجروا ما لكم من ولايتهم من شيء حتى يهاجروا وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق والله بما تعملون بصير (٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين كفروا بعضهم أولياء بعض إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آووا ونصروا أولئك هم المؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين آمنوا من بعد وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله إن الله بكل شيء عليم (٧٥)﴾.
[+]
القول في تفسير السورة التي يذكر فيها التوبة
-
القول في تأويل قوله: ﴿براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين فسيحوا في الأرض أربعة أشهر واعلموا أنكم غير معجزي الله وأن الله مخزي الكافرين﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسوله﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن تبتم فهو خير لكم وإن توليتم فاعلموا أنكم غير معجزي الله وبشر الذين كفروا بعذاب أليم﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلا الذين عاهدتم من المشركين ثم لم ينقصوكم
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون (٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كيف يكون للمشركين عهد عند الله وعند رسوله إلا الذين عاهدتم عند المسجد الحرام فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم إن الله يحب المتقين (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون (١١)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون (١٢)﴾.
-
ذكر من قال: [هم من سميت]
-
ذكر الرواية عن حذيفة بالذي ذكرنا عنه
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألا تقاتلون قوما نكثوا أيمانهم وهموا بإخراج الرسول وهم بدءوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم حسبتم أن تتركوا ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم أعظم درجة عند الله وأولئك هم الفائزون (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يبشرهم ربهم برحمة منه ورضوان وجنات لهم فيها نعيم مقيم (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان ومن يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿خالدين فيها أبدا إن الله عنده أجر عظيم (٢٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه وتقدست أسماؤه: ﴿لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء والله غفور رحيم (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقالت اليهود عزير ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون (٣٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون (٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم (٣٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون (٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق السماوات والأرض منها أربعة حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة ما حرم الله فيحلوا ما حرم الله زين لهم سوء أعمالهم والله لا يهدي القوم الكافرين (٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل (٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما ويستبدل قوما غيركم ولا تضروه شيئا والله على كل شيء قدير (٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها وجعل كلمة الذين كفروا السفلى وكلمة الله هي العليا والله عزيز حكيم (٤٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿انفروا خفافا وثقالا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم والله يعلم إنهم لكاذبون (٤٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿عفا الله عنك لم أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم والله عليم بالمتقين (٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون (٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين (٤٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلبوا لك الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون (٤٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر [الرواية بذلك عمن قاله]
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين (٤٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن تصبك حسنة تسؤهم وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون (٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من عنده أو بأيدينا فتربصوا إنا معكم متربصون (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فاسقين (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون (٥٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلا تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون (٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون (٥٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولو أنهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله إنا إلى الله راغبون (٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم (٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولون هو أذن قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ورحمة للذين آمنوا منكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين (٦٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فأن له نار جهنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم (٦٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزئوا إن الله مخرج ما تحذرون (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين (٦٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿كالذين من قبلكم كانوا أشد منكم قوة وأكثر أموالا وأولادا فاستمتعوا بخلاقهم فاستمتعتم بخلاقكم كما استمتع الذين من قبلكم بخلاقهم وخضتم كالذي خاضوا أولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك هم الخاسرون (٦٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات أتتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله أولئك سيرحمهم الله إن الله عزيز حكيم (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم (٧٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله من فضله فإن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من ولي ولا نصير (٧٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين (٧٥) فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون (٧٦) فأعقبهم نفاقا في قلوبهم إلى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر بعض من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم وأن الله علام الغيوب (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم (٧٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون (٨١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا جزاء بما كانوا يكسبون (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن رجعك الله إلى طائفة منهم فاستأذنوك للخروج فقل لن تخرجوا معي أبدا ولن تقاتلوا معي عدوا إنكم رضيتم بالقعود أول مرة فاقعدوا مع الخالفين (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون (٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله استأذنك أولو الطول منهم وقالوا ذرنا نكن مع القاعدين (٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون (٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم وقعد الذين كذبوا الله ورسوله سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم (٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: نزلت في عائذ بن عمرو
-
ذكر من قال: نزلت في ابن مغفل
-
القول في تأويل قوله: ﴿ليس على الضعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون ما ينفقون حرج إذا نصحوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل والله غفور رحيم (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون (٩٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يعلمون (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم قد نبأنا الله من أخباركم وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم إنهم رجس ومأواهم جهنم جزاء بما كانوا يكسبون (٩٥)﴾
-
القول في تأويل قوله: ﴿يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر ألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله والله عليم حكيم (٩٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن الأعراب من يتخذ ما ينفق مغرما ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم (٩٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم (١٠٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم (١٠١)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم (١٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها وصل عليهم إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم (١٠٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون (١٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم (١٠٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد إنهم لكاذبون (١٠٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين (١٠٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليم حكيم (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم (١١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون الآمرون بالمعروف والناهون عن المنكر والحافظون لحدود الله وبشر المؤمنين (١١٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم (١١٣) وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم (١١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن إبراهيم لأواه حليم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون إن الله بكل شيء عليم (١١٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الله له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير (١١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم (١١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم (١١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك أو غيره في تأويله
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين (١١٩)﴾.
-
ذكر الرواية عنه بذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ما كان لأهل المدينة ومن حولهم من الأعراب أن يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا بأنفسهم عن نفسه ذلك بأنهم لا يصيبهم ظمأ ولا نصب ولا مخمصة في سبيل الله ولا يطئون موطئا يغيظ الكفار ولا ينالون من عدو نيلا إلا كتب لهم به عمل صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين (١٢٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون (١٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون (١٢٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ياأيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين (١٢٣)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك عنهم
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون (١٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون (١٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين ثم لا يتوبون ولا هم يذكرون (١٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا ما أنزلت سورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون (١٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ماعنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم (١٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم (١٢٩)﴾.
[+]
القول في تفسير السورة التي يذكر فيها يونس ﷺ
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الر﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿تلك آيات الكتاب الحكيم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أكان للناس عجبا أن أوحينا إلى رجل منهم أن أنذر الناس﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وبشر الذين آمنوا أن لهم قدم صدق عند ربهم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال الكافرون إن هذا لساحر مبين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر ما من شفيع إلا من بعد إذنه ذلكم الله ربكم فاعبدوه أفلا تذكرون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ليجزي الذين آمنوا وعملوا الصالحات بالقسط والذين كفروا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن في اختلاف الليل والنهار وما خلق الله في السماوات
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون (٧) أولئك مأواهم النار بما كانوا يكسبون (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات يهديهم ربهم بإيمانهم تجري من تحتهم الأنهار في جنات النعيم (٩) دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي إليهم أجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا مس الإنسان الضر دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما فلما كشفنا عنه ضره مر كأن لم يدعنا إلى ضر مسه كذلك زين للمسرفين ما كانوا يعملون (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا وجاءتهم رسلهم بالبينات وما كانوا ليؤمنوا كذلك نجزي القوم المجرمين (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم جعلناكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بدله قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به فقد لبثت فيكم عمرا من قبله أفلا تعقلون (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته إنه لا يفلح المجرمون (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم ويقولون هؤلاء شفعاؤنا عند الله قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السماوات ولا في الأرض سبحانه وتعالى عما يشركون (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان الناس إلا أمة واحدة فاختلفوا ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم فيما فيه يختلفون (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر في آياتنا قل الله أسرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هو الذى يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق ياأيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنما مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض مما يأكل الناس والأنعام حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وازينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس كذلك نفصل الآيات لقوم يتفكرون (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿للذين أحسنوا الحسنى وزيادة﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا يرهق وجوههم قتر ولا ذلة أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم ذلة ما لهم من الله من عاصم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا مكانكم أنتم وشركاؤكم فزيلنا بينهم وقال شركاؤهم ما كنتم إيانا تعبدون (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فكفى بالله شهيدا بيننا وبينكم إن كنا عن عبادتكم لغافلين (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت وردوا إلى الله مولاهم الحق وضل عنهم ما كانوا يفترون (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل من يرزقكم من السماء والأرض أمن يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله فقل أفلا تتقون (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فذلكم الله ربكم الحق فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كذلك حقت كلمت ربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل هل من شركائكم من يبدأ الخلق ثم يعيده قل الله يبدأ الخلق ثم يعيده فأنى تؤفكون (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل هل من شركائكم من يهدي إلى الحق قل الله يهدي للحق أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما يتبع أكثرهم إلا ظنا إن الظن لا يغني من الحق شيئا إن الله عليم بما يفعلون (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما كان هذا القرآن أن يفترى من دون الله ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل الكتاب لا ريب فيه من رب العالمين (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم يقولون افتراه قل فأتوا بسورة مثله وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر كيف كان عاقبة الظالمين (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومنهم من يؤمن به ومنهم من لا يؤمن به وربك أعلم بالمفسدين (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومنهم من يستمعون إليك أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار يتعارفون بينهم قد خسر الذين كذبوا بلقاء الله وما كانوا مهتدين (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإلينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما يفعلون (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولكل أمة رسول فإذا جاء رسولهم قضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لا أملك لنفسي ضرا ولا نفعا إلا ما شاء الله لكل أمة أجل إذا جاء أجلهم فلا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ماذا يستعجل منه المجرمون (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أثم إذا ما وقع آمنتم به آلآن وقد كنتم به تستعجلون (٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويستنبئونك أحق هو قل إي وربي إنه لحق وما أنتم بمعجزين (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الأرض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألا إن لله ما في السماوات والأرض ألا إن وعد الله حق ولكن أكثرهم لا يعلمون (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هو يحيي ويميت وإليه ترجعون (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما تكون في شأن وما تتلو منه من قرآن ولا تعملون من عمل إلا كنا عليكم شهودا إذ تفيضون فيه وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿الذين آمنوا وكانوا يتقون (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا يحزنك قولهم إن العزة لله جميعا هو السميع العليم (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألا إن لله من في السماوات ومن في الأرض وما يتبع الذين يدعون من دون الله شركاء إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون (٦٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا اتخذ الله ولدا سبحانه هو الغني له ما
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون (٦٩) متاع في الدنيا ثم إلينا مرجعهم ثم نذيقهم العذاب الشديد بما كانوا يكفرون (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه ياقوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن أمركم عليكم غمة ثم اقضوا إلي ولا تنظرون (٧١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن توليتم فما سألتكم من أجر إن أجري إلا على الله وأمرت أن أكون من المسلمين (٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا فانظر كيف كان عاقبة المنذرين (٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم بعثنا من بعدهم موسى وهارون إلى فرعون وملئه بآياتنا فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم بعثنا من بعده رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل كذلك نطبع على قلوب المعتدين (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما جاءهم الحق من عندنا قالوا إن هذا لسحر مبين (٧٦) قال موسى أتقولون للحق لما جاءكم أسحر هذا ولا يفلح الساحرون (٧٧)﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا وتكون لكما الكبرياء في الأرض وما نحن لكما بمؤمنين (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم (٧٩) فلما جاء السحرة قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما ألقوا قال موسى ما جئتم به السحر إن الله سيبطله إن الله لا يصلح عمل المفسدين (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المجرمون (٨٢)﴾.
-
القول فى تاويل قوله تعالى: ﴿فما آمن لموسى إلا ذرية من قومه على خوف من فرعون وملئهم أن يفتنهم وإن فرعون لعال في الأرض وإنه لمن المسرفين (٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال موسى ياقوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فقالوا على الله توكلنا ربنا لا تجعلنا فتنة للقوم الظالمين (٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ونجنا برحمتك من القوم الكافرين (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة وأقيموا الصلاة وبشر المؤمنين (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سبيلك ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال قد أجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿آلآن وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون (٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك لقد جاءك الحق من ربك فلا تكونن من الممترين (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى ذكره: ﴿ولا تكونن من الذين كذبوا بآيات الله فتكون من الخاسرين (٩٥)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله: ﴿إن الذين حقت عليهم كلمت ربك لا يؤمنون (٩٦) ولو جاءتهم كل آية حتى يروا العذاب الأليم (٩٧)﴾.
-
ذكرُ مَن قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين (٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله ويجعل الرجس على الذين لا يعقلون (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون (١٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فهل ينتظرون إلا مثل أيام الذين خلوا من قبلهم قل فانتظروا إني معكم من المنتظرين (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا كذلك حقا علينا ننج المؤمنين (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل ياأيها الناس إن كنتم في شك من ديني فلا أعبد الذين تعبدون من دون الله ولكن أعبد الله الذي يتوفاكم وأمرت أن أكون من المؤمنين (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأن أقم وجهك للدين حنيفا ولا تكونن من المشركين (١٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تدع من دون الله ما لا ينفعك ولا يضرك فإن فعلت فإنك إذا من الظالمين (١٠٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل ياأيها الناس قد جاءكم الحق من ربكم فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها وما أنا عليكم بوكيل (١٠٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واتبع ما يوحى إليك واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين (١٠٩)﴾.
[+]
تفسير السورة التي يذكر فيها هود ﵇
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الر كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألا تعبدوا إلا الله إنني لكم منه نذير وبشير﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعا حسنا إلى أجل مسمى ويؤت كل ذي فضل فضله وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إلى الله مرجعكم وهو على كل شيء قدير﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت ليقولن الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحبسه ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليئوس كفور (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولئن أذقناه نعماء بعد ضراء مسته ليقولن ذهب السيئات عني إنه لفرح فخور (١٠) إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر كبير (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلعلك تارك بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك أن يقولوا لولا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك إنما أنت نذير والله على كل شيء وكيل (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإلم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما أنزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة أولئك يؤمنون به﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده فلا
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة هم كافرون (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان
-
القول في تأويل قوله تعالى ﷿: ﴿أولئك الذين خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبتوا إلى ربهم أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿مثل الفريقين كالأعمى والأصم والبصير والسميع هل يستويان مثلا أفلا تذكرون (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه إني لكم نذير مبين (٢٥) أن لا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم أليم (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشرا مثلنا وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادي الرأي وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال ياقوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وآتاني رحمة من عنده فعميت عليكم أنلزمكموها وأنتم لها كارهون (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وياقوم لا أسألكم عليه مالا إن أجري إلا على الله وما أنا بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقو ربهم ولكني أراكم قوما تجهلون (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وياقوم من ينصرني من الله إن طردتهم أفلا تذكرون (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إني ملك ولا أقول للذين تزدري أعينكم لن يؤتيهم الله خيرا الله أعلم بما في أنفسهم إني إذا لمن الظالمين (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا يانوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال إنما يأتيكم به الله إن شاء وما أنتم بمعجزين (٣٣) ولا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو ربكم وإليه ترجعون (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم يقولون افتراه قل إن افتريته فعلي إجرامي وأنا بريء مما تجرمون (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويصنع الفلك وكلما مر عليه ملأ من قومه سخروا منه قال إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون (٣٨) فسوف تعلمون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم (٣٩) حتى إذا جاء أمرنا وفار التنور قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن وما آمن معه إلا قليل (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال اركبوا فيها بسم الله مجراها ومرساها إن ربي لغفور رحيم (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح ابنه وكان في معزل يابني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال سآوي إلى جبل يعصمني من الماء قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم وحال بينهما الموج فكان
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقيل ياأرض ابلعي ماءك وياسماء أقلعي وغيض الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا للقوم الظالمين (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ونادى نوح ربه فقال رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق وأنت أحكم الحاكمين (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال يانوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألن ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهلين (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قيل يانوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم ممن معك وأمم سنمتعهم ثم يمسهم منا عذاب أليم (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإلى عاد أخاهم هودا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إن أنتم إلا مفترون (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياقوم لا أسألكم عليه أجرا إن أجري إلا على الذي فطرني أفلا تعقلون (٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وياقوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ويزدكم قوة إلى قوتكم ولا تتولوا مجرمين (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياهود ما جئتنا ببينة وما نحن بتاركي آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء قال إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما تشركون (٥٤) من دونه فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على صراط مستقيم (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فإن تولوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به إليكم ويستخلف ربي قوما غيركم ولا تضرونه شيئا إن ربي على كل شيء حفيظ (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما جاء أمرنا نجينا هودا والذين آمنوا معه برحمة منا ونجيناهم من عذاب غليظ (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإلى ثمود أخاهم صالحا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها فاستغفروه ثم توبوا إليه إن ربي قريب مجيب (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة ألا إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قالوا ياصالح قد كنت فينا مرجوا قبل هذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد آباؤنا وإننا لفي شك مما تدعونا إليه مريب (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قال ياقوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي وآتاني منه رحمة فمن ينصرني من الله إن عصيته فما تزيدونني غير تخسير (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وياقوم هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فعقروها فقال تمتعوا في داركم ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فلما جاء أمرنا نجينا صالحا والذين آمنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ إن ربك هو القوي العزيز (٦٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وأخذ الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين (٦٧) كأن لم يغنوا فيها ألا إن ثمود كفروا ربهم ألا بعدا لثمود (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ (٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وامرأته قائمة فضحكت﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب﴾. يقول ﷿: فبشرنا سارة امرأة إبراهيم، ثوابا منا لها على نكيرها وتعجبها من فعل قوم لوط - بإسحاق ولدا لها، ﴿ومن وراء إسحاق يعقوب﴾. يقول: ومن
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالت ياويلتى أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب (٧٢) قالوا أتعجبين من أمر الله رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد (٧٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فلما ذهب عن إبراهيم الروع وجاءته البشرى
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ياإبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولما جاءت رسلنا لوطا سيء بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب (٧٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات قال ياقوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق وإنك لتعلم ما نريد (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال لو أن لي بكم قوة أو آوي إلى ركن شديد (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قالوا يالوط إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفت منكم أحد إلا امرأتك إنه مصيبها ما أصابهم إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود (٨٢) مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد (٨٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإلى مدين أخاهم شعيبا قال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره ولا تنقصوا المكيال والميزان إني أراكم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وياقوم أوفوا المكيال والميزان بالقسط ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين (٨٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بقيت الله خير لكم إن كنتم مؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياشعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال ياقوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي ورزقني منه رزقا حسنا وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وياقوم لا يجرمنكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم نوح أو قوم هود أو قوم صالح وما قوم لوط منكم ببعيد (٨٩)﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياشعيب ما نفقه كثيرا مما تقول وإنا لنراك فينا ضعيفا ولولا رهطك لرجمناك وما أنت علينا بعزيز (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال ياقوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط (٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل ياقوم اعملوا على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من يأتيه عذاب يخزيه ومن هو كاذب وارتقبوا إني معكم رقيب﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما جاء أمرنا نجينا شعيبا والذين آمنوا معه برحمة منا وأخذت الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿كأن لم يغنوا فيها ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين (٩٦) إلى فرعون وملئه فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد (٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورود (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود (٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ذلك من أنباء القرى نقصه عليك منها قائم وحصيد (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم فما أغنت عنهم آلهتهم التي يدعون من دون الله من شيء لما جاء أمر ربك وما زادوهم غير تتبيب (١٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وما نؤخره إلا لأجل معدود (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم يأت لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد (١٠٥) فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق (١٠٦) خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك إن ربك فعال لما يريد (١٠٧)﴾.
-
[القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ (١٠٨)﴾].
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فلا تك في مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص (١٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم وإنهم لفي شك منه مريب (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وإن كلا لما ليوفينهم ربك أعمالهم إنه بما يعملون خبير (١١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا إنه بما تعملون بصير (١١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين (١١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين (١١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون (١١٧)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين (١١٨) إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين (١١٩)﴾.
-
ذكرُ مَن قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين (١٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقل للذين لا يؤمنون اعملوا على مكانتكم إنا عاملون (١٢١) وانتظروا إنا منتظرون (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون (١٢٣)﴾.
[+]
تفسير السورة التى يذكر فيها يوسف ﷺ
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الر تلك آيات الكتاب المبين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إذ قال يوسف لأبيه ياأبت إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال يابني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا إن الشيطان للإنسان عدو مبين (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها على أبويك من قبل إبراهيم وإسحاق إن ربك عليم حكيم (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف وألقوه في غيابت الجب يلتقطه بعض السيارة إن كنتم فاعلين (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياأبانا ما لك لا تأمنا على يوسف وإنا له لناصحون (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أرسله معنا غدا [يرتع ويلعب] وإنا له لحافظون (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أرسله معنا غدا [يرتع ويلعب] وإنا له لحافظون (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال إني ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئب وأنتم عنه غافلون (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا لئن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا لخاسرون (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابت الجب وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجاءوا أباهم عشاء يبكون (١٦) قالوا ياأبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجاءوا على قميصه بدم كذب قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه قال يابشرى هذا غلام وأسروه بضاعة والله عليم بما يعملون (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وشروه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا وكذلك مكنا ليوسف في الأرض ولنعلمه من تأويل الأحاديث والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما وكذلك نجزي المحسنين (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب وقالت هيت لك قال معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿واستبقا الباب وقدت قميصه من دبر وألفيا سيدها لدى الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءا إلا أن يسجن أو عذاب أليم (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال هي راودتني عن نفسي وشهد شاهد من أهلها إن كان قميصه قد من قبل فصدقت وهو من الكاذبين (٢٦) وإن كان قميصه قد من دبر فكذبت وهو من الصادقين (٢٧) فلما رأى قميصه قد من دبر قال إنه من كيدكن إن كيدكن عظيم (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال نسوة في المدينة امرأت العزيز تراود فتاها عن نفسه قد شغفها حبا إنا لنراها في ضلال مبين (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن وأعتدت لهن متكأ وآتت كل واحدة منهن سكينا وقالت اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم (٣١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال في تأويل "المتكأ" ما ذكرنا
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالت فذلكن الذي لمتنني فيه ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمره ليسجنن وليكونا من الصاغرين (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهن أصب إليهن وأكن من الجاهلين (٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهن إنه هو السميع العليم (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين (٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ودخل معه السجن فتيان قال أحدهما إني أراني أعصر خمرا وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا تأكل الطير منه نبئنا بتأويله إنا نراك من المحسنين (٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما ذلكما مما علمني ربي إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون (٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واتبعت ملة آبائي إبراهيم وإسحاق ويعقوب ما كان لنا أن نشرك بالله من شيء ذلك من فضل الله علينا وعلى الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون (٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياصاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن الحكم إلا لله أمر ألا تعبدوا إلا إياه ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياصاحبي السجن أما أحدكما فيسقي ربه خمرا وأما الآخر فيصلب فتأكل الطير من رأسه قضي الأمر الذي فيه تستفتيان (٤١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك فأنساه الشيطان ذكر ربه فلبث في السجن بضع سنين (٤٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات ياأيها الملأ أفتوني في رؤياي إن كنتم للرؤيا تعبرون (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا أضغاث أحلام وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين (٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الذي نجا منهما وادكر بعد أمة أنا أنبئكم بتأويله فأرسلون (٤٥) يوسف أيها الصديق أفتنا في سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف وسبع سنبلات خضر وأخر يابسات لعلي أرجع إلى الناس لعلهم يعلمون (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم يأتي من بعد ذلك سبع شداد يأكلن ما قدمتم لهن إلا قليلا مما تحصنون (٤٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم يأتي من بعد ذلك عام فيه يغاث الناس وفيه يعصرون (٤٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الملك ائتوني به فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن إن ربي بكيدهن عليم (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه قلن حاش لله ما علمنا عليه من سوء قالت امرأت العزيز الآن حصحص الحق أنا راودته عن نفسه وإنه لمن الصادقين (٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك ليعلم أني لم أخنه بالغيب وأن الله لا يهدي كيد الخائنين (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم (٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: قائل ذلك له المرأة
-
ذكر من قال: قائل ذلك يوسف لنفسه، من غير تذكير مذكر ذكره، ولكنه تذكر ما كان سلف منه في ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الملك ائتوني به أستخلصه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم (٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء ولا نضيع أجر المحسنين (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولأجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجاء إخوة يوسف فدخلوا عليه فعرفهم وهم له منكرون (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما جهزهم بجهازهم قال ائتوني بأخ لكم من أبيكم ألا ترون أني أوفي الكيل وأنا خير المنزلين (٥٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي ولا تقربون (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون (٦١) وقال لفتيانه اجعلوا بضاعتهم في رحالهم لعلهم يعرفونها إذا انقلبوا إلى أهلهم لعلهم يرجعون (٦٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا ياأبانا منع منا الكيل فأرسل معنا أخانا نكتل وإنا له لحافظون (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل فالله خير حافظا وهو أرحم الراحمين (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما فتحوا متاعهم وجدوا بضاعتهم ردت إليهم قالوا ياأبانا ما نبغي هذه بضاعتنا ردت إلينا ونمير أهلنا ونحفظ أخانا ونزداد كيل بعير ذلك كيل يسير (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال لن أرسله معكم حتى تؤتون موثقا من الله لتأتنني به إلا أن يحاط بكم فلما آتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل (٦٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال يابني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة وما أغني عنكم من الله من شيء إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما دخلوا من حيث أمرهم أبوهم ما كان يغني عنهم من الله من شيء إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها وإنه لذو علم لما علمناه ولكن أكثر الناس لا يعلمون (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا يعملون (٦٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل أخيه ثم أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون (٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون (٧١) قالوا نفقد صواع الملك ولمن جاء به حمل بعير وأنا به زعيم (٧٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض وما كنا سارقين (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا فما جزاؤه إن كنتم كاذبين (٧٤) قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه كذلك نجزي الظالمين (٧٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه ثم استخرجها من وعاء أخيه كذلك كدنا ليوسف ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك إلا أن يشاء الله نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم (٧٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم قال أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال معاذ الله أن نأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قالوا ياأيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما استيأسوا منه خلصوا نجيا قال كبيرهم ألم تعلموا أن أباكم قد أخذ عليكم موثقا من الله ومن قبل ما فرطتم في يوسف فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي أو يحكم الله لي وهو خير الحاكمين (٨٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ارجعوا إلى أبيكم فقولوا ياأبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين (٨١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها وإنا لصادقون (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا إنه هو العليم الحكيم (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ما قلنا في تأويل قوله: ﴿وقال ياأسفى على يوسف﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وتولى عنهم وقال ياأسفى على يوسف وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم (٨٤)﴾.
-
ذكر من قال ما قلنا في تأويل قوله تعالى: ﴿وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضا أو تكون من الهالكين (٨٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله وأعلم من الله ما لا تعلمون (٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يابني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما دخلوا عليه قالوا ياأيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين (٨٨)﴾.
-
ذكر أقوال أهل التأويل في ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا أإنك لأنت يوسف قال أنا يوسف وهذا أخي قد من الله علينا إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين (٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين (٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿اذهبوا بقميصي هذا فألقوه على وجه أبي يأت بصيرا وأتوني بأهلكم أجمعين (٩٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولما فصلت العير قال أبوهم إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون (٩٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا تالله إنك لفي ضلالك القديم (٩٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا قال ألم أقل لكم إني أعلم من الله ما لا تعلمون (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياأبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين (٩٧) قال سوف أستغفر لكم ربي إنه هو الغفور الرحيم (٩٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين (٩٩) ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال ياأبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم (١٠٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين (١٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما تسألهم عليه من أجر إن هو إلا ذكر للعالمين (١٠٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وكأين من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون (١٠٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون (١٠٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون (١٠٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين (١٠٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم من أهل القرى أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم ولدار الآخرة خير للذين اتقوا أفلا تعقلون (١٠٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين (١١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك عنها، رضوان الله عليها
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية عنه بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب ما كان حديثا يفترى ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شيء وهدى ورحمة لقوم يؤمنون (١١١)﴾.
-
ذكر [الرواية بذلك]
[+]
أول تفسير السورة التي يذكر فيها الرعد
-
ذكر الرواية بذلك عنه
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿المر تلك آيات الكتاب والذي أنزل إليك من ربك الحق ولكن أكثر الناس لا يؤمنون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها ثم استوى على العرش وسخر الشمس والقمر كل يجري لأجل مسمى يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين يغشي الليل النهار إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن تعجب فعجب قولهم أإذا كنا ترابا أإنا لفي خلق جديد أولئك الذين كفروا بربهم وأولئك الأغلال في أعناقهم وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المثلات وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم وإن ربك لشديد العقاب (٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه إنما أنت منذر ولكل قوم هاد (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام وما تزداد وكل شيء عنده بمقدار (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿سواء منكم من أسر القول ومن جهر به ومن
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال (١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال: الذين يحفظونه هم الملائكة. ووجه قوله: بأمر الله. إلى معنى: أن حفظها إياه من أمر الله
-
ذكر من قال: عنى بذلك: يحفظونه بأمر الله
-
ذكر من قال: تحفظه الحرس من بنى آدم من أمر الله
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا وينشئ السحاب الثقال (١٢) ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿له دعوة الحق والذين يدعون من دونه لا يستجيبون لهم بشيء إلا كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه وما دعاء الكافرين إلا في ضلال (١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال (١٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل من رب السماوات والأرض قل الله قل أفاتخذتم من دونه أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظلمات والنور أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه فتشابه الخلق عليهم قل الله خالق كل شيء وهو الواحد القهار (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض كذلك يضرب الله الأمثال (١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿للذين استجابوا لربهم الحسنى والذين لم يستجيبوا له لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به أولئك لهم سوء الحساب ومأواهم جهنم وبئس المهاد (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولو الألباب (١٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق (٢٠) والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة أولئك لهم عقبى الدار (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿جنات عدن يدخلونها ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم والملائكة يدخلون عليهم من كل باب (٢٣) سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار (٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر وفرحوا بالحياة الدنيا وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه قل إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب (٢٨) الذين آمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم وحسن مآب (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كذلك أرسلناك في أمة قد خلت من قبلها أمم لتتلو عليهم الذي أوحينا إليك وهم يكفرون بالرحمن قل هو ربي لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه متاب (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل لله الأمر جميعا﴾.
-
ذكر من قال نحو معنى ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا﴾.
-
ذكر من قال ذلك منهم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم حتى يأتي وعد الله إن الله لا يخلف الميعاد (٣١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد استهزئ برسل من قبلك فأمليت للذين كفروا ثم أخذتهم فكيف كان عقاب (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت وجعلوا لله شركاء قل سموهم أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض أم بظاهر من القول بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل ومن يضلل الله فما له من هاد (٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لهم عذاب في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة أشق وما لهم من الله من واق (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿مثل الجنة التي وعد المتقون تجري من تحتها الأنهار أكلها دائم وظلها تلك عقبى الذين اتقوا وعقبى الكافرين النار (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما أنزل إليك ومن الأحزاب من ينكر بعضه قل إنما أمرت أن أعبد الله ولا أشرك به إليه أدعو وإليه مآب (٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكذلك أنزلناه حكما عربيا ولئن اتبعت أهواءهم بعد ما جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا واق (٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله لكل أجل كتاب (٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب (٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعنده أم الكتاب﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن ما نرينك بعض الذي نعدهم أو نتوفينك فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب (٤١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا يعلم ما تكسب كل نفس وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويقول الذين كفروا لست مرسلا قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب (٤٣)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من ذكر ذلك عنه
[+]
تفسير سورة إبراهيم ﵇
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الر كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿الله الذي له ما في السماوات وما في الأرض وويل للكافرين من عذاب شديد﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة ويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا أولئك في ضلال بعيد﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وهو العزيز الحكيم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد أرسلنا موسى بآياتنا أن أخرج قومك من الظلمات إلى النور وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ قال موسى لقومه اذكروا نعمة الله عليكم إذ أنجاكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب ويذبحون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال موسى إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله جاءتهم رسلهم بالبينات فردوا أيديهم في أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب (٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالت رسلهم أفي الله شك فاطر السماوات والأرض يدعوكم ليغفر لكم من ذنوبكم ويؤخركم إلى أجل مسمى قالوا إن أنتم إلا بشر مثلنا تريدون أن تصدونا عما كان يعبد آباؤنا فأتونا بسلطان مبين (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده وما كان لنا أن نأتيكم بسلطان إلا بإذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا ولنصبرن على ما آذيتمونا وعلى الله فليتوكل المتوكلون (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا فأوحى إليهم ربهم لنهلكن الظالمين (١٣) ولنسكننكم
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد (١٦) يتجرعه ولا يكاد يسيغه ويأتيه الموت من كل مكان وما هو بميت ومن ورائه عذاب غليظ (١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿مثل الذين كفروا بربهم أعمالهم كرماد
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألم تر أن الله خلق السماوات والأرض بالحق إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد (١٩) وما ذلك على الله بعزيز (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وبرزوا لله جميعا فقال الضعفاء للذين استكبروا
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتمون من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم (٢٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام (٢٣) ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء (٢٤) تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الأمثال للناس لعلهم يتذكرون (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار (٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الخبر الذي ذكرناه عن رسول الله ﷺ
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار (٢٨) جهنم يصلونها وبئس القرار (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لعبادي الذين آمنوا يقيموا الصلاة وينفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿الله الذي خلق السماوات والأرض وأنزل من السماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم وسخر لكم الفلك لتجري في البحر بأمره وسخر لكم الأنهار (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وآتاكم من كل ما سألتموه﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وإن تعدوا نعمت الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا واجنبني وبني أن نعبد الأصنام (٣٥) رب إنهن أضللن كثيرا من الناس فمن تبعني فإنه مني ومن عصاني فإنك غفور رحيم (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون (٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ربنا إنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى على الله من شيء في الأرض ولا في السماء (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار (٤٢) مهطعين مقنعي رءوسهم لا يرتد إليهم طرفهم وأفئدتهم هواء (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب فيقول الذين ظلموا ربنا أخرنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وسكنتم في مساكن الذين ظلموا أنفسهم وتبين لكم كيف فعلنا بهم وضربنا لكم الأمثال (٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله إن الله عزيز ذو انتقام (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات وبرزوا
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد (٤٩) سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار (٥٠) ليجزي الله كل نفس ما كسبت إن الله سريع الحساب (٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من تأول ذلك على هذه القراءة التأويل الذي ذكرت فيه
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هذا بلاغ للناس ولينذروا به وليعلموا أنما هو إله واحد وليذكر أولو الألباب (٥٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
تفسير سورة الحجر
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الر تلك آيات الكتاب وقرآن مبين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما أهلكنا من قرية إلا ولها كتاب معلوم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقالوا ياأيها الذي نزل عليه الذكر إنك لمجنون (٦) لوما تأتينا بالملائكة إن كنت من الصادقين (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما ننزل الملائكة إلا بالحق وما كانوا إذا منظرين (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد أرسلنا من قبلك في شيع الأولين (١٠) وما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون (١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كذلك نسلكه في قلوب المجرمين (١٢) لا يؤمنون به وقد خلت سنة الأولين (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناها للناظرين (١٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وحفظناها من كل شيطان رجيم (١٧) إلا من استرق السمع فأتبعه شهاب مبين (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والأرض مددناها وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل شيء موزون (١٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجعلنا لكم فيها معايش ومن لستم له برازقين (٢٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء فأسقيناكموه وما أنتم له بخازنين (٢٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإنا لنحن نحيي ونميت ونحن الوارثون (٢٣) ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين (٢٤)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون (٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والجان خلقناه من قبل من نار السموم (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من صلصال من حمإ مسنون (٢٨) فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فسجد الملائكة كلهم أجمعون (٣٠) إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين (٣١) قال ياإبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمإ مسنون (٣٣) قال فاخرج منها فإنك رجيم (٣٤) وإن عليك اللعنة إلى يوم
-
ذكر بعض من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون (٣٦) قال فإنك من المنظرين (٣٧) إلى يوم الوقت المعلوم (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال رب بما أغويتني لأزينن لهم في الأرض ولأغوينهم أجمعين (٣٩) إلا عبادك منهم المخلصين (٤٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال هذا صراط علي مستقيم (٤١) إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبعك من الغاوين (٤٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن جهنم لموعدهم أجمعين (٤٣) لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم (٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن المتقين في جنات وعيون (٤٥) ادخلوها بسلام آمنين (٤٦) ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين (٤٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين (٤٨) نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم (٤٩) وأن عذابي هو العذاب الأليم (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ونبئهم عن ضيف إبراهيم (٥١) إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال إنا منكم وجلون (٥٢) قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال أبشرتموني على أن مسني الكبر فبم تبشرون (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين (٥٥) قال ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال فما خطبكم أيها المرسلون (٥٧) قالوا إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين (٥٨) إلا آل لوط إنا لمنجوهم أجمعين (٥٩) إلا امرأته قدرنا إنها لمن الغابرين (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلما جاء آل لوط المرسلون (٦١) قال إنكم قوم منكرون (٦٢) قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأتيناك بالحق وإنا لصادقون (٦٤) فأسر بأهلك بقطع من الليل واتبع أدبارهم ولا يلتفت منكم أحد وامضوا حيث تؤمرون (٦٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقضينا إليه ذلك الأمر أن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين (٦٦) وجاء أهل المدينة يستبشرون (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال إن هؤلاء ضيفي فلا تفضحون (٦٨) واتقوا الله ولا تخزون (٦٩) قالوا أولم ننهك عن العالمين (٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال هؤلاء بناتي إن كنتم فاعلين (٧١) لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون (٧٢) فأخذتهم الصيحة مشرقين (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فجعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليهم حجارة من سجيل (٧٤) إن في ذلك لآيات للمتوسمين (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإنها لبسبيل مقيم (٧٦) إن في ذلك لآية للمؤمنين (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن كان أصحاب الأيكة لظالمين (٧٨) فانتقمنا منهم وإنهما لبإمام مبين (٧٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد كذب أصحاب الحجر المرسلين (٨٠) وآتيناهم آياتنا فكانوا عنها معرضين (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين (٨٢) فأخذتهم الصيحة مصبحين (٨٣) فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وإن الساعة لآتية فاصفح الصفح الجميل (٨٥) إن ربك هو الخلاق العلي (٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم (٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم ولا تحزن عليهم واخفض جناحك للمؤمنين (٨٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقل إني أنا النذير المبين (٨٩) كما أنزلنا على المقتسمين (٩٠) الذين جعلوا القرآن عضين (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فوربك لنسألنهم أجمعين (٩٢) عما كانوا يعملون (٩٣) فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين (٩٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنا كفيناك المستهزئين (٩٥) الذين يجعلون مع الله إلها آخر فسوف يعلمون (٩٦)﴾.
-
ذكر أسمائهم
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون (٩٧) فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واعبد ربك حتى يأتيك اليقين (٩٩)﴾.
[+]
تفسير سورة النحل
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أتى أمر الله فلا تستعجلوه سبحانه وتعالى عما يشركون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ينزل الملائكة بالروح من أمره على من يشاء من عباده أن أنذروا أنه لا إله إلا أنا فاتقون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿خلق السماوات والأرض بالحق تعالى عما يشركون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون (٦) وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق ما لا تعلمون (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر بعض من كان لا يرى بأسا بأكل لحم الفرس
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر ولو شاء لهداكم أجمعين (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ينبت لكم به الزرع والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿(١١) وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون (١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعلامات وبالنجم هم يهتدون (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون (١٧) وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم (١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله يعلم ما تسرون وما تعلنون (١٩) والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون (٢٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿أموات غير أحياء وما يشعرون أيان يبعثون﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿إلهكم إله واحد فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه لا يحب المستكبرين (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون (٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ثم يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم قال الذين أوتوا العلم إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فلبئس مثوى المتكبرين (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيرا للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار الآخرة خير ولنعم دار
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار لهم فيها ما يشاءون كذلك يجزي الله المتقين (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي أمر ربك كذلك فعل الذين من قبلهم وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقال الذين أشركوا لو شاء الله ما
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدي من يضل وما لهم من ناصرين (٣٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ليبين لهم الذي يختلفون فيه وليعلم الذين كفروا أنهم كانوا كاذبين (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون (٤٠) والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون (٤١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بالبينات والزبر وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون (٤٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى:. ﴿أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين (٤٦) أو يأخذهم على تخوف فإن ربكم لرءوف رحيم (٤٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون (٤٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وله ما في السماوات والأرض وله الدين واصبا أفغير الله تتقون (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين إنما هو إله واحد فإياي فارهبون (٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿وما بكم من نعمة فمن الله ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون (٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم بربهم يشركون (٥٤) ليكفروا بما آتيناهم فتمتعوا فسوف تعلمون (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا مما رزقناهم تالله لتسألن عما كنتم تفترون (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون (٥٧) وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب ألا ساء ما يحكمون (٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم (٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو يؤاخذ الله الناس بظلمهم ما ترك عليها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويجعلون لله ما يكرهون وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون (٦٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فزين لهم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون (٦٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله أنزل من السماء ماء فأحيا به الأرض بعد موتها إن في ذلك لآية لقوم يسمعون (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونه من
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا إن في ذلك لآية لقوم يعقلون (٦٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون (٦٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون (٦٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله خلقكم ثم يتوفاكم ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا إن الله عليم قدير (٧٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء أفبنعمة الله يجحدون (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة ورزقكم من الطيبات أفبالباطل يؤمنون وبنعمت الله هم يكفرون (٧٢)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويعبدون من دون الله ما لا يملك لهم رزقا من
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم (٧٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير (٧٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألم يروا إلى الطير مسخرات في
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله جعل لكم من بيوتكم سكنا وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتا تستخفونها يوم ظعنكم ويوم إقامتكم ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين (٨٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والله جعل لكم مما خلق ظلالا وجعل لكم من الجبال أكنانا وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون (٨١)﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين (٨٢) يعرفون نعمت الله ثم ينكرونها وأكثرهم الكافرون (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويوم نبعث من كل أمة شهيدا ثم لا يؤذن للذين كفروا ولا هم يستعتبون (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعو من دونك فألقوا إليهم القول إنكم لكاذبون (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿وإذا رأى الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم ولا هم ينظرون (٨٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وألقوا إلى الله يومئذ السلم وضل عنهم ما كانوا يفترون (٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون (٩٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها وقد جعلتم الله عليكم كفيلا إن الله يعلم ما تفعلون (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا تتخذون أيمانكم دخلا بينكم أن تكون أمة هي أربى من أمة إنما يبلوكم الله به وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون (٩٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن يضل من يشاء ويهدي من يشاء ولتسألن عما كنتم تعملون (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا إنما عند الله هو خير لكم إن كنتم تعلمون (٩٥) ما عندكم ينفد وما عند الله باق ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون (٩٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم (٩٨) إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون (٩٩) إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون (١٠١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين (١٠٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين (١٠٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم (١٠٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك بأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة وأن الله لا يهدي القوم الكافرين (١٠٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم وأولئك هم الغافلون (١٠٨) لا جرم أنهم في الآخرة هم الخاسرون (١٠٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا ثم جاهدوا وصبروا إن ربك من بعدها لغفور رحيم (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون (١١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون (١١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون (١١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمت الله إن كنتم إياه تعبدون (١١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور رحيم (١١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون (١١٦) متاع قليل ولهم عذاب أليم (١١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (١١٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهالة ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم (١١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا ولم يك من المشركين (١٢٠) شاكرا لأنعمه اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم (١٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين (١٢٣) إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه وإن ربك ليحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون (١٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين (١٢٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين (١٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون (١٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون (١٢٨)﴾.
[+]
تفسير سورة بنى إسرائيل
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير﴾.
-
ذكر من قال ذلك، وذكر بعض الروايات التي رويت عن رسول الله ﷺ بتصحيحه
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل ألا تتخذوا من دوني وكيلا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا مفعولا (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا (٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها
-
ذكر الرواية بذلك.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿عسى ربكم أن يرحمكم وإن عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا (٩) وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة أعتدنا لهم عذابا أليما (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿ويدع الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا (١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله ﷿: ﴿وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا (١٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من تأول ذلك كذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا (١٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد ثم جعلنا له جهنم يصلاها مذموما مدحورا (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك وما كان عطاء ربك محظورا (٢٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلا (٢١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموما
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما (٢٣)﴾.
-
ذكر ما قالوا في ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا (٢٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفورا (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وآت ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا (٢٦) إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه كان بعباده خبيرا بصيرا (٣٠)﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئا كبيرا (٣١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا (٣٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من تأول ذلك بمعنى الخطاب لرسول الله ﷺ
-
ذكر من قال: عنى به ولي المقتول
-
ذكر من قال: عني به القاتل
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا (٣٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقسطاس المستقيم ذلك خير وأحسن تأويلا (٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا (٣٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا (٣٧) كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها (٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة ولا تجعل مع الله إلها آخر فتلقى في جهنم ملوما مدحورا (٣٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفأصفاكم ربكم بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا إنكم لتقولون قولا عظيما (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا وما يزيدهم إلا نفورا (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا (٤٣) تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا (٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا (٤٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿انظر كيف ضربوا لك الأمثال فضلوا فلا يستطيعون سبيلا (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل كونوا حجارة أو حديدا (٥٠) أو خلقا مما يكبر في صدوركم فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة فسينغضون إليك رءوسهم ويقولون متى هو قل عسى أن يكون قريبا (٥١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا (٥٢) وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا (٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ربكم أعلم بكم إن يشأ يرحمكم أو إن يشأ يعذبكم وما أرسلناك عليهم وكيلا (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وربك أعلم بمن في السماوات والأرض ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داوود زبورا (٥٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلا (٥٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه إن عذاب ربك كان محذورا (٥٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وآتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها وما نرسل بالآيات إلا تخويفا (٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس والشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا (٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس قال أأسجد لمن خلقت طينا (٦١) قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي لئن أخرتن إلى يوم القيامة لأحتنكن ذريته إلا قليلا (٦٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء موفورا (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا (٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ربكم الذي يزجي لكم الفلك في البحر
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا مسكم الضر في البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفأمنتم أن [يخسف بكم جانب البر أو يرسل] عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا (٦٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا (٦٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا (٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم ندعو كل أناس بإمامهم فمن أوتي كتابه بيمينه فأولئك يقرءون كتابهم ولا يظلمون فتيلا (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا (٧٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا (٧٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا (٧٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا (٧٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلا (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا (٧٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا (٧٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا (٨٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا (٨١) وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر كان يئوسا (٨٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل كل يعمل على شاكلته فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا (٨٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا (٨٥)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ثم لا تجد لك به علينا وكيلا (٨٦)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إلا رحمة من ربك إن فضله كان عليك كبيرا (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل فأبى أكثر الناس إلا كفورا (٨٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا (٩١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أو تأتي بالله والملائكة قبيلا (٩٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا (٩٣)﴾.
-
ذكر تسمية الذين ناظروا رسول الله ﷺ بذلك منهم، والسبب الذي من أجله ناظروه به
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم إنه كان بعباده خبيرا بصيرا (٩٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم عميا وبكما وصما مأواهم جهنم كلما خبت زدناهم سعيرا (٩٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا وقالوا أإذا كنا عظاما ورفاتا أإنا لمبعوثون خلقا جديدا (٩٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض قادر على أن يخلق مثلهم وجعل لهم أجلا لا ريب فيه فأبى الظالمون إلا كفورا (٩٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم خشية الإنفاق وكان الإنسان قتورا (١٠٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم فقال له فرعون إني لأظنك ياموسى مسحورا (١٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السماوات والأرض بصائر وإني لأظنك يافرعون مثبورا (١٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فأراد أن يستفزهم من الأرض فأغرقناه ومن معه جميعا (١٠٣) وقلنا من بعده لبني إسرائيل اسكنوا الأرض فإذا جاء وعد الآخرة جئنا بكم لفيفا (١٠٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وبالحق أنزلناه وبالحق نزل وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا (١٠٥) وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا (١٠٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ما حكيت من التأويل عن قارئ ذلك كذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل آمنوا به أو لا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا (١٠٧) ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا (١٠٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعا (١٠٩)﴾.
-
ذكر الرواية بما ذكرنا
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا (١١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا (١١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
تفسير سورة الكهف
-
ذكر من قال: عنى به: معتدلا مستقيما
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا قيما﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر [الرواية بذلك]
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا ماكثين فيه أبدا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا (٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿فضربنا على آذانهم في الكهف سنين عددا (١١) ثم بعثناهم لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا (١٢)﴾.
-
ذكر من قال: كان الحزبان من قوم الفتية
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى (١٣) وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض لن ندعو من دونه إلها لقد قلنا إذا شططا (١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا (١٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته ويهيئ لكم من أمركم مرفقا (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وترى الشمس إذا طلعت تزاور
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وتحسبهم أيقاظا وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين وذات الشمال وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا ولملئت منهم رعبا (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكذلك بعثناهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم قالوا ربكم أعلم بما لبثتم فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه وليتلطف ولا يشعرن بكم أحدا (١٩) إنهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم في ملتهم ولن تفلحوا إذا أبدا (٢٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك، وذكر السبب الذي أجله ذكر أنهم بعثوا من رقدتهم حين بعثوا منها
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لا ريب فيها إذ يتنازعون بينهم أمرهم فقالوا ابنوا عليهم بنيانا ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا (٢١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولا تقولن لشيء إني فاعل ذلك غدا (٢٣) إلا أن يشاء الله واذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدين ربي لأقرب من هذا رشدا (٢٤)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعا (٢٥) قل الله أعلم بما لبثوا له غيب السماوات والأرض أبصر به وأسمع ما لهم من دونه من ولي ولا يشرك في حكمه أحدا (٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واتل ما أوحي إليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا (٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا (٣٢) كلتا الجنتين آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا وفجرنا خلالهما نهرا (٣٣) وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا (٣٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا (٣٥) وما أظن الساعة قائمة ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها منقلبا (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا (٣٧) لكنا هو الله ربي ولا أشرك بربي أحدا (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فعسى ربي أن يؤتين خيرا من جنتك ويرسل عليها حسبانا من السماء فتصبح صعيدا زلقا (٤٠) أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأحيط بثمره فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها ويقول ياليتني لم أشرك بربي أحدا (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وما كان منتصرا (٤٣) هنالك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿واضرب لهم مثل الحياة الدنيا كماء أنزلناه من السماء فاختلط به نبات الأرض فأصبح هشيما تذروه الرياح وكان الله على كل شيء مقتدرا (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا (٤٦)﴾.
-
ذكر من قال: هي الصلوات الخمس
-
ذكر من قال: هن ذكر الله بالتسبيح والتحميد ونحو ذلك
-
ذكر من قال: هي العمل بطاعة الله ﷿
-
ذكر من قال: هي الكلم الطيب
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا (٤٧) وعرضوا على ربك صفا لقد جئتمونا كما خلقناكم أول مرة بل زعمتم ألن نجعل لكم موعدا (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون ياويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا (٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم وجعلنا بينهم موبقا (٥٢) ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ولم يجدوا عنها مصرفا (٥٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولقد صرفنا في هذا القرآن للناس من كل مثل وكان الإنسان أكثر شيء جدلا (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين أو يأتيهم العذاب قبلا (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين ويجادل الذين كفروا بالباطل ليدحضوا به الحق واتخذوا آياتي وما أنذروا هزوا (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ومن أظلم ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه إنا جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وربك الغفور ذو الرحمة لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا (٥٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعدا (٥٩)﴾.
-
القول (*) في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقبا (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربا (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكره واتخذ سبيله في البحر عجبا (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ذلك ما كنا نبغ فارتدا على آثارهما قصصا (٦٤) فوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال له موسى هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا (٦٦) قال إنك لن تستطيع معي صبرا (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا (٦٨) قال ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا (٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها قال أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمرا (٧١)﴾.
[+]
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبرا (٧٢) قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتله قال أقتلت نفسا زكية بغير نفس لقد جئت شيئا نكرا (٧٤)﴾.
-
ذكر من قال: معناها: المسلمة التى لا ذنب لها
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا (٧٥) قال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرا (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فانطلقا حتى إذا أتيا أهل قرية استطعما أهلها فأبوا أن يضيفوهما فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه قال لو شئت لاتخذت عليه أجرا (٧٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا (٧٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا (٨٠) فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما (٨١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك وقال نحو الذي قلنا فيه من التأويل
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا فأراد ربك أن يبلغا أشدهما ويستخرجا كنزهما رحمة من ربك وما فعلته عن أمري ذلك تأويل ما لم تسطع عليه صبرا (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا (٨٣) إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا (٨٤) فأتبع سببا (٨٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا ياذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا (٨٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا (٨٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأما من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا (٨٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم أتبع سببا (٨٩) حتى إذا بلغ مطلع الشمس وجدها تطلع على قوم لم نجعل لهم من دونها سترا (٩٠) كذلك وقد أحطنا بما لديه خبرا (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم أتبع سببا (٩٢) حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا (٩٣) قالوا ياذا القرنين إن يأجوج ومأجوج مفسدون في الأرض فهل نجعل لك خرجا على أن تجعل بيننا وبينهم سدا (٩٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما (٩٥)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا (٩٦) فما اسطاعوا أن
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال هذا رحمة من ربي فإذا جاء وعد ربي جعله دكاء وكان وعد ربي حقا (٩٨)﴾.
-
ذكر الخبر بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض ونفخ في الصور فجمعناهم جمعا (٩٩) وعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضا (١٠٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿الذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكري وكانوا لا يستطيعون سمعا﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا (١٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا (١٠٣) الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا (١٠٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا (١٠٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا (١٠٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا (١٠٧) خالدين فيها لا يبغون عنها حولا (١٠٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا (١٠٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا (١١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
تفسير سورة مريم ﵍
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى ذكره: [﴿كهيعص﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ذكر رحمت ربك عبده زكريا إذ نادى ربه نداء خفيا قال رب إني وهن العظم مني واشتعل الرأس شيبا ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإني خفت الموالي من ورائي وكانت امرأتي عاقرا فهب لي من لدنك وليا (٥) يرثني ويرث من آل يعقوب واجعله رب رضيا (٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يازكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا (٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال كذلك قال ربك هو علي هين وقد خلقتك من قبل ولم تك شيئا (٩) قال رب اجعل لي آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا (١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يايحيى خذ الكتاب بقوة وآتيناه الحكم صبيا (١٢) وحنانا من لدنا وزكاة وكان تقيا (١٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وبرا بوالديه ولم يكن جبارا عصيا (١٤) وسلام عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا (١٦) فاتخذت من دونهم حجابا فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالت إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا (١٨) قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر ولم أك بغيا (٢٠) قال كذلك قال ربك هو علي هين ولنجعله آية للناس ورحمة منا وكان أمرا مقضيا (٢١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فحملته فانتبذت به مكانا قصيا (٢٢) فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا (٢٤) وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال: الذى ناداها من تحتها الملك
-
ذكر من قال: الذي ناداها عيسى
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فكلي واشربي وقري عينا فإما ترين من البشر أحدا فقولي إني نذرت للرحمن صوما فلن أكلم اليوم إنسيا (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأتت به قومها تحمله قالوا يا مريم لقد جئت شيئا فريا (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا (٢٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا (٢٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال إني عبد الله آتاني الكتاب وجعلني نبيا (٣٠) وجعلني مباركا أين ما كنت وأوصاني بالصلاة والزكاة ما دمت حيا (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وبرا بوالدتي ولم يجعلني جبارا شقيا (٣٢) والسلام علي يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه يمترون﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون (٣٥) وإن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فاختلف الأحزاب من بينهم فويل للذين كفروا من مشهد يوم عظيم (٣٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أسمع بهم وأبصر يوم يأتوننا لكن الظالمون اليوم في ضلال مبين (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنا نحن نرث الأرض ومن عليها وإلينا يرجعون (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واذكر في الكتاب إبراهيم إنه كان صديقا نبيا (٤١) إذ قال لأبيه ياأبت لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا (٤٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأبت إني قد جاءني من العلم ما لم يأتك فاتبعني أهدك صراطا سويا (٤٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيا (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ياأبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليا (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال أراغب أنت عن آلهتي ياإبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال سلام عليك سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا (٤٧) وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما اعتزلهم وما يعبدون من دون الله وهبنا له إسحاق ويعقوب وكلا جعلنا نبيا (٤٩) ووهبنا لهم من رحمتنا وجعلنا لهم لسان صدق عليا (٥٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واذكر في الكتاب موسى إنه كان مخلصا وكان رسولا نبيا (٥١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وناديناه من جانب الطور الأيمن وقربناه
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واذكر في الكتاب إدريس إنه كان صديقا نبيا (٥٦) ورفعناه مكانا عليا (٥٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم وممن حملنا مع نوح ومن ذرية إبراهيم وإسرائيل وممن هدينا واجتبينا إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدا وبكيا (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا (٥٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا (٦٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب إنه كان وعده مأتيا (٦١)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاما ولهم رزقهم فيها بكرة وعشيا (٦٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا (٦٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما نتنزل إلا بأمر ربك له ما بين أيدينا وما خلفنا وما بين ذلك وما كان ربك نسيا (٦٤)﴾.
-
ذكر [بعض الرواية بذلك]
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا (٦٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويقول الإنسان أإذا ما مت لسوف أخرج حيا (٦٦) أولا يذكر الإنسان أنا خلقناه من قبل ولم يك شيئا (٦٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا (٦٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا (٦٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا (٧٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الأخبار المروية عن رسول الله ﷺ بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا (٧٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا (٧٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا (٧٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كلا سنكتب ما يقول ونمد له من العذاب مدا (٧٩) ونرثه ما يقول ويأتينا فردا (٨٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واتخذوا من دون الله آلهة ليكونوا لهم عزا (٨١) كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا (٨٣) فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عدا (٨٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفدا (٨٥) ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا (٨٦)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا (٨٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقالوا اتخذ الرحمن ولدا (٨٨) لقد جئتم شيئا إدا (٨٩) تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا (٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أن دعوا للرحمن ولدا (٩١) وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا (٩٢) إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لقد أحصاهم وعدهم عدا (٩٤) وكلهم آتيه يوم القيامة فردا (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا (٩٦) فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكم أهلكنا قبلهم من قرن هل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا (٩٨)﴾.
[+]
تفسير سورة طه
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿تنزيلا ممن خلق الأرض والسماوات العلى الرحمن على العرش استوى (٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿له ما في السماوات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى (٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر وأخفى (٧) الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وهل أتاك حديث موسى (٩) إذ رأى نارا فقال لأهله امكثوا إني آنست نارا لعلي آتيكم منها بقبس أو أجد على النار هدى (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فلما أتاها نودي ياموسى (١١) إني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى (١٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأنا اخترتك فاستمع لما يوحى (١٣) إنني أنا الله لا إله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري (١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن الساعة آتية أكاد أخفيها لتجزى كل نفس بما تسعى (١٥) فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال الرواية عنه بذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما تلك بيمينك ياموسى (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ألقها ياموسى (١٩) فألقاها فإذا هي حية تسعى (٢٠) قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى (٢١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء آية أخرى (٢٢) لنريك من آياتنا الكبرى (٢٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اذهب إلى فرعون إنه طغى (٢٤) قال رب اشرح لي صدري (٢٥) ويسر لي أمري (٢٦) واحلل عقدة من لساني (٢٧) يفقهوا قولي (٢٨) واجعل لي وزيرا من أهلي (٢٩) هارون أخي (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك عمن قاله
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿اشدد به أزري (٣١) وأشركه في أمري (٣٢) كي نسبحك كثيرا (٣٣) ونذكرك كثيرا (٣٤) إنك كنت بنا بصيرا (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال قد أوتيت سؤلك ياموسى (٣٦) ولقد مننا عليك مرة أخرى (٣٧) إذ أوحينا إلى أمك ما يوحى (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أن اقذفيه في التابوت فاقذفيه في اليم فليلقه اليم بالساحل يأخذه عدو لي وعدو له وألقيت عليك محبة مني﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولتصنع على عيني (٣٩) إذ تمشي أختك فتقول هل أدلكم على من يكفله فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن وقتلت نفسا فنجيناك من الغم وفتناك فتونا فلبثت سنين في أهل مدين ثم جئت على قدر ياموسى (٤٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿واصطنعتك لنفسي (٤١) اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري (٤٢) اذهبا إلى فرعون إنه طغى (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى (٤٤) قالا ربنا إننا نخاف أن يفرط علينا أو أن يطغى (٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى (٤٦) فأتياه فقولا إنا رسولا ربك فأرسل معنا بني إسرائيل ولا تعذبهم قد جئناك بآية من ربك والسلام على من اتبع الهدى (٤٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿إنا قد أوحي إلينا أن العذاب على من كذب وتولى (٤٨) قال فمن ربكما ياموسى (٤٩) قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى (٥٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿قال فما بال القرون الأولى (٥١) قال علمها عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى (٥٢)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿الذي جعل لكم الأرض مهدا وسلك لكم فيها سبلا وأنزل من السماء ماء فأخرجنا به أزواجا من نبات شتى (٥٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كلوا وارعوا أنعامكم إن في ذلك لآيات لأولي النهى (٥٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿ولقد أريناه آياتنا كلها فكذب وأبى (٥٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال أجئتنا لتخرجنا من أرضنا بسحرك ياموسى (٥٧) فلنأتينك بسحر مثله فاجعل بيننا وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى (٥٩) فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى (٦٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال لهم موسى ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب وقد خاب من افترى (٦١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فتنازعوا أمرهم بينهم وأسروا النجوى (٦٢) قالوا إن هذان لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم بسحرهما ويذهبا بطريقتكم المثلى (٦٣)﴾
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فأجمعوا كيدكم ثم ائتوا صفا وقد أفلح اليوم من استعلى (٦٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياموسى إما أن تلقي وإما أن نكون أول من ألقى (٦٥) قال بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى (٦٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فأوجس في نفسه خيفة موسى (٦٧) قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى (٦٨) وألق ما في يمينك تلقف ما صنعوا إنما صنعوا كيد ساحر ولا يفلح الساحر حيث أتى (٦٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فألقي السحرة سجدا قالوا آمنا برب هارون وموسى (٧٠) قال آمنتم له قبل أن آذن لكم إنه لكبيركم الذي علمكم السحر فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أينا أشد عذابا وأبقى (٧١)﴾.
-
ذكر الرواية [عمن قال ذلك]
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا فاقض ما أنت قاض إنما تقضي هذه الحياة الدنيا (٧٢) إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر والله خير وأبقى (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيى (٧٤) ومن يأته مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلى (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك جزاء من تزكى (٧٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا ولا تخشى (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأتبعهم فرعون بجنوده فغشيهم من اليم ما غشيهم (٧٨) وأضل فرعون قومه وما هدى (٧٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يا بني إسرائيل قد أنجيناكم من عدوكم وواعدناكم جانب الطور الأيمن ونزلنا عليكم المن والسلوى (٨٠) كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى (٨١) وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم اهتدى (٨٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
[ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وما أعجلك عن قومك ياموسى (٨٣) قال هم أولاء على أثري وعجلت إليك رب لترضى (٨٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري (٨٥) فرجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال ياقوم ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا أفطال عليكم العهد أم أردتم أن يحل عليكم غضب من ربكم فأخلفتم موعدي (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا ولكنا حملنا أوزارا من زينة القوم فقذفناها فكذلك ألقى السامري (٨٧) فأخرج لهم عجلا جسدا له خوار فقالوا هذا إلهكم وإله موسى فنسي (٨٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا ولا يملك لهم ضرا ولا نفعا (٨٩) ولقد قال لهم هارون من قبل ياقوم إنما فتنتم به وإن ربكم الرحمن فاتبعوني وأطيعوا أمري (٩٠) قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال ياهارون ما منعك إذ رأيتهم ضلوا (٩٢) ألا تتبعن أفعصيت أمري (٩٣) قال يبنؤم لا تأخذ بلحيتي ولا برأسي إني خشيت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي (٩٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فما خطبك ياسامري (٩٥) قال بصرت بما لم يبصروا به فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها وكذلك سولت لي نفسي (٩٦)﴾.
-
ذكر من قال: هو بمعنى: أبصرت
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس وإن لك موعدا لن تخلفه وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا لنحرقنه ثم لننسفنه في اليم نسفا (٩٧) إنما إلهكم الله الذي لا إله إلا هو وسع كل شيء علما (٩٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق وقد آتيناك من لدنا ذكرا (٩٩) من أعرض عنه فإنه يحمل يوم القيامة وزرا (١٠٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿خالدين فيه وساء لهم يوم القيامة حملا (١٠١) يوم ينفخ في الصور ونحشر المجرمين يومئذ زرقا (١٠٢) يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرا (١٠٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿نحن أعلم بما يقولون إذ يقول أمثلهم طريقة إن لبثتم إلا يوما (١٠٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا (١٠٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن ورضي له قولا (١٠٩) يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما (١١٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما (١١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله: ﴿ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما (١١٢)﴾.
-
ذكر من قال ما قلنا في معنى قوله: ﴿فلا يخاف ظلما ولا هضما﴾
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا وصرفنا فيه من الوعيد لعلهم يتقون أو يحدث لهم ذكرا (١١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب زدني علما (١١٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزما (١١٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى (١١٦) فقلنا ياآدم إن هذا عدو لك ولزوجك فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى (١١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى (١١٨) وأنك لا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿فأكلا منها فبدت لهما سوآتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة وعصى آدم ربه فغوى (١٢١) ثم اجتباه ربه فتاب عليه وهدى (١٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى (١٢٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى (١٢٤) قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا (١٢٥) قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى (١٢٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وكذلك نجزي من أسرف ولم يؤمن بآيات ربه ولعذاب الآخرة أشد وأبقى (١٢٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿أفلم يهد لهم كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مساكنهم إن في ذلك لآيات لأولي النهى (١٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى (١٢٩) فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى (١٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ورزق ربك خير وأبقى (١٣١)﴾.
-
ذكر الرواية بذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها لا نسألك رزقا نحن نرزقك والعاقبة للتقوى (١٣٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿وقالوا لولا يأتينا بآية من ربه أولم تأتهم بينة ما في الصحف الأولى (١٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى (١٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله جل ثناؤه: ﴿قل كل متربص فتربصوا فستعلمون من أصحاب الصراط السوي ومن اهتدى (١٣٥)﴾.
[+]
تفسير سورة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
-
ذكر [الرواية بذلك]
-
القول في تأويل قوله عز ذكره: ﴿اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لاهية قلوبهم وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون﴾.
-
القول في تأويل قوله: ﴿قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراه بل هو شاعر فليأتنا بآية كما أرسل الأولون (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون (٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون (٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين (٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين (٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون (١٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا تركضوا وارجعوا إلى ما أترفتم فيه ومساكنكم لعلكم تسألون (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا ياويلنا إنا كنا ظالمين (١٤) فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين (١٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين (١٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ما قلنا في ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وله من في السماوات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون (١٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يسبحون الليل والنهار لا يفترون (٢٠) أم اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون (٢١)﴾
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون (٢٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا يسأل عما يفعل وهم يسألون (٢٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم اتخذوا من دونه آلهة قل هاتوا برهانكم هذا ذكر من معي وذكر من قبلي بل أكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون (٢٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وقالوا اتخذ الرحمن ولدا سبحانه بل عباد مكرمون (٢٦) لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون (٢٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون (٢٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن يقل منهم إني إله من دونه فذلك نجزيه جهنم كذلك نجزي الظالمين (٢٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون (٣٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد بهم وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون (٣١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون (٣٢) وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون (٣٤) كل نفس ذائقة الموت ونبلوكم بالشر والخير فتنة وإلينا ترجعون (٣٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا أهذا الذي يذكر آلهتكم وهم بذكر الرحمن هم كافرون (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿خلق الإنسان من عجل سأريكم آياتي فلا تستعجلون (٣٧) ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين (٣٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لو يعلم الذين كفروا حين لا يكفون عن وجوههم النار ولا عن ظهورهم ولا هم ينصرون (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بل تأتيهم بغتة فتبهتهم فلا يستطيعون ردها ولا هم ينظرون (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون (٤٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
[ذكر من قال ذلك]
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل إنما أنذركم بالوحي ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون (٤٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن ياويلنا إنا كنا ظالمين (٤٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين (٤٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين (٤٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون (٤٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون (٥٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين (٥١) إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون (٥٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين (٥٣) قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين (٥٤) قالوا أجئتنا بالحق أم أنت من اللاعبين (٥٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن وأنا على ذلكم من الشاهدين (٥٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين (٥٧) فجعلهم جذاذا إلا كبيرا لهم لعلهم إليه يرجعون (٥٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين (٥٩) قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم (٦٠) قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون (٦١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا ياإبراهيم (٦٢) قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون (٦٤) ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون (٦٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم (٦٦) أف لكم ولما تعبدون من دون الله أفلا تعقلون (٦٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين (٦٨) قلنا يانار كوني بردا وسلاما على إبراهيم (٦٩) وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ونجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين (٧١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين (٧٢) وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وكانوا لنا عابدين (٧٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولوطا آتيناه حكما وعلما ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث إنهم كانوا قوم سوء فاسقين (٧٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين (٧٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (٧٦) ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين (٧٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين (٧٨) ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكما وعلما وسخرنا مع داوود الجبال يسبحن والطير وكنا فاعلين (٧٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون (٨٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركنا فيها وكنا بكل شيء عالمين (٨١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك وكنا لهم حافظين (٨٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين (٨٣) فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين (٨٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر الرواية بذلك عنهم
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين (٨٥) وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين (٨٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك، وذكر سبب مغاضبته ربه في قولهم
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين (٨٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وزكريا إذ نادى ربه رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين (٨٩) فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين (٩٠)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا وجعلناها وابنها آية للعالمين (٩١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون (٩٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون (٩٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون (٩٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون (٩٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون (٩٦)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿واقترب الوعد الحق فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا ياويلنا قد كنا في غفلة من هذا بل كنا ظالمين (٩٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون (٩٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون (٩٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لهم فيها زفير وهم فيها لا يسمعون (١٠٠) إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون (١٠١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا يسمعون حسيسها وهم في ما اشتهت أنفسهم خالدون (١٠٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لا يحزنهم الفزع الأكبر وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون (١٠٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين (١٠٤)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك والأثر الذي جاء فيه
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون (١٠٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن في هذا لبلاغا لقوم عابدين (١٠٦) وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين (١٠٧)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قل إنما يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فهل أنتم مسلمون (١٠٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فإن تولوا فقل آذنتكم على سواء وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون (١٠٩)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون (١١٠) وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين (١١١)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿قال رب احكم بالحق وربنا الرحمن المستعان على ما تصفون (١١٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
[+]
تفسير سورة "الحج"
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد﴾.
-
ذكر الرواية عن رسول الله ﷺ بما ذكرنا
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ويتبع كل شيطان مريد﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿كتب عليه أنه من تولاه فأنه يضله ويهديه إلى عذاب السعير﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ياأيها الناس إن كنتم في ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى ثم نخرجكم طفلا ثم لتبلغوا أشدكم﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومنكم من يتوفى ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكيلا يعلم من بعد علم شيئا وترى الأرض هامدة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وأنبتت من كل زوج بهيج (٥)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك بأن الله هو الحق وأنه يحي الموتى وأنه على كل شيء قدير (٦) وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور (٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين (١١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد (١٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿يدعو لمن ضره أقرب من نفعه لبئس المولى ولبئس العشير (١٣)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار إن الله يفعل ما يريد (١٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ (١٥) [وكذلك أنزلناه آيات بينات وأن الله يهدي من يريد (١٦)﴾].
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة إن الله على كل شيء شهيد (١٧)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء (١٨)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿هذان خصمان اختصموا في ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رءوسهم الحميم (١٩) يصهر به ما في بطونهم والجلود (٢٠) ولهم مقامع من حديد (٢١) كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق (٢٢)﴾.
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حرير (٢٣) وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد (٢٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى ﴿إن الذين كفروا ويصدون عن سبيل الله
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
ذكر من قال ذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت أن لا تشرك بي شيئا وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود (٢٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق (٢٧) ليشهدوا منافع لهم ويذكروا
-
ذكر الرواية بذلك
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك ومن يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه وأحلت لكم الأنعام إلا ما يتلى عليكم فاجتنبوا الرجس من الأوثان واجتنبوا قول الزور (٣٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿حنفاء لله غير مشركين به ومن يشرك بالله فكأنما
-
القول فى تأويل قوله تعالى: ﴿ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب (٣٢)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لكم فيها منافع إلى أجل مسمى ثم محلها إلى البيت العتيق (٣٣)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فإلهكم إله واحد فله أسلموا وبشر المخبتين (٣٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون (٣٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿والبدن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف فإذا وجبت جنوبها فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر كذلك سخرناها لكم لعلكم تشكرون (٣٦)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ما هداكم وبشر
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير (٣٩)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور (٣٨)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا أن يقولوا ربنا الله ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز (٤٠)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور (٤١)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود (٤٢) وقوم إبراهيم وقوم لوط (٤٣) وأصحاب مدين وكذب موسى فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير (٤٤)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد (٤٥)﴾.
-
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور (٤٦)﴾.
-