(٢) الصنبور: الرجل الفرد الضعيف الذليل، بلا أهل ولا عقب ولا ناصر، أرادوا أنه أبتر لا عقب له ولا أخ، فإذا مات انقطع ذكره. ينظر التاج: (ص ن ب ر). (٣) سدانة الكعبة: خدمتها وتولى أمرها، وفتح بابها وإغلاقه. النهاية ٢/ ٣٥٥. (٤) أخرجه أحمد - كما في تفسير ابن كثير ٢/ ٢٩٥، والدر المنثور ٢/ ١٧١ - والنسائى في الكبرى (١١٧٠٧)، وابن أبي حاتم في تفسيره ٣/ ٩٧٣ (٥٤٤٠) - تعليقا - من طريق ابن أبي عدى به. وأخرجه البزار (٢٢٩٣ - كشف) من طريق داود به. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ٢/ ١٧١، ٦/ ٤٠٣ إلى ابن المنذر وابن مردويه. ورواه ابن عيينة عن عمرو بن دينار، عن عكرمة، واختلف عليه، كما سيأتي في الأثر بعده.