(٢) في ص، م، ف: "أخمشهم". وفى ت ١، ت ٢: "أحمسهم". ورجل حمش الساقين. أي: دقيق الساقين. النهاية ١/ ٤٤٠. (٣) بعده في ص، ت ٢: "عليه". (٤) سيرة ابن إسحاق ص ١٢٦، وذكره الزيلعي في تخريج الكشاف ٢/ ٤٧٨، عن المصنف، وأخرجه الطحاوي في شرح المعانى ٣/ ٢٨٤، ٢٨٥، ٤/ ٣٨٧ مختصرًا، وأخرجه أبو نعيم في الدلائل (٣٣١) من طريق سلمة به، وأخرجه البيهقى في الدلائل ٢/ ١٧٨ - ١٨٠ من طريق أحمد بن عبد الجبار، عن يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق، عمن سمع عبد الله بن الحارث به. وقال أحمد بن عبد الجبار: بلغني أن ابن إسحاق إنما سمعه من عبد الغفار بن القاسم ابن مريم، عن المنهال بن عمرو عن عبد الله بن الحارث، وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره ٩/ ٢٨٢٦ من طريق عبد الله بن الحارث عن علي. وعزاه السيوطي في الدر المنثور ٥/ ٩٧ إلى ابن مردويه، وقال ابن كثير في تفسيره ٦/ ١٨٠: تفرد بهذا السياق عبد الغفار بن القاسم بن أبي مريم، وهو متروك كذاب شيعي، اتهمه على بن المدينى وغيره بوضع الحديث، وضعفه الأئمة ﵏.