(٢) في م، ت ١: "التالى"، وفي ت ٢: "الليالي". (٣) في الأصل: "فينتهبوها"، وفى م، ت ١: "فينهبونها". (٤) هذا شطر بيت صار مثلًا، وروى أيضا "جفينة" بدل "جهينة"، وقيل: "حفينة". وشطره الأول: *تُسائل عن أبيها كلَّ ركب* وفي شطره الأول روايات أخر. وقد نُسب البيت لغصين بن حى. ونسب أيضا للأخنس بن كعب. ينظر كتاب الأمثال لأبي عبيد ص ٢٠١، والفاخر للمفضل بن سلمة ص ١٢٦، ومجمع الأمثال للميداني ٢/ ٣١٩. والأظهر أن هذا المثل من قول أحد الرواة. والأثر ذكره القرطبي في تفسيره ١٤/ ٣١٤، ٣١٥، وفي التذكرة ٢/ ٥٢٥، ٥٢٦. وقد أشار ابن كثير في تفسيره ٦/ ٥١٥ إلى إيراد المصنِّف لهذا الحديث؛ فقال: ثم أورد - يعنى الطبري - في ذلك حديثا موضوعًا بالكلية. (٥) في الأصل: "تحدث". (٦) في م، ت ٢: "عن". (٧) بعده في م، ت ١، ت ٢: "قال". (٨) ليس في: م.