(٢) في م: "أيقظوه"، وفى ت ٢: "اقضوه"، وفى ت ٣: "افضوا". وأهضِبوا: تَكَلَّموا وامْضُوا. يقال: هَضَب في الحديث وأهْضَبَ. إذا انْدَفَع فيه. كرِهوا أن يوقظوه، فأرادوا أن يستيقظ بكلامهم. ينظر النهاية ٥/ ٢٦٥. (٣) ذكره ابن كثير في تفسيره ٧/ ٣٠٩ عن المصنف، وأخرجه الطيالسى (٣٧٥)، وابن أبي شيبة ٢/ ٦٤، ١٤/ ١٦١، ٤٥٣، ٤٥٤، وأحمد ٦/ ١٧٠، ٧/ ٤٢٦، ٤٢٧ (٣٦٥٧، ٤٤٢١)، والبخارى في الكبير ٥/ ٢٥١، وأبو داود (٤٤٧)، والنسائى في الكبرى (٨٨٥٣)، والطبرانى (١٠٥٤٩)، والبيهقى ٢/ ٢١٨ من طريق شعبة به، وأخرجه الطبراني (١٠٥٤٩، ١٠٥٤٩)، والبيهقى في الدلائل ٤/ ١٥٥ من طريق جامع ابن شداد به، وعزاه السيوطي في الدر المنثور ٦/ ٦٨ إلى ابن مردويه.