(٢) في م، ت ١: "فبايعنا". (٣) أخرجه المصنف في تاريخه ٢/ ٦٣٢. (٤) أخرجه المصنف في تاريخه ٢/ ٦٢١ وأخرجه البيهقى ٨/ ١٤٦ من طريق أبي الوليد هشام بن عبد الملك به، وأخرجه أحمد ٢٣/ ١٢٥ (١٤٨٢٣)، والدارمي ٢/ ٢٢٠، ومسلم (٦٧/ ١٨٥٦)، والنسائي في الكبرى (١١٥٠٩)، وابن حبان (٤٨٧٥)، والبيهقى في الدلائل ٤/ ٩٨، ١٣٦ من طريق الليث به. (٥) أخرجه البخاري (٤١٥٣) من طريق سعيد به بنحوه. وأخرجه الإسماعيلي - كما في تغليق التعليق ٤/ ١٢٤ - والبيهقي في الدلائل ٤/ ٩٧ من طريق قتادةَ به بنحوه. والذي في المصادر أن قتادة ذكر لسعيد بن المسيب أنه بلغه أن جابرا كان يقول: كانوا أربع عشرة مائة. فقال سعيد: يرحمه الله، وهم، هو حدثني أنهم كانوا خمس عشرة مائة. (٦) أخرجه المصنف في تاريخه ٢/ ٦٢١.