(٢) في م: "عمر". (٣) في ص، ت ١: "فأحرنه"، وفي م، ت ٢، ت ٣: "فأخرجه". والصواب ما أثبتناه إن شاء الله. (٤) في م: "ضرارا"، وفي ت ١، ت ٢، ت ٣: "ضررا". (٥) في م، ت ٢، ت ٣: "هذه". (٦) كذا في ص، م، وفي ت ٢: "فقتل يوم قتل وأنت تحب قتله وترضاه ممن قتله"، وفي ت ٣: "فقتل يوم قتل وأنت تحب قتله وترضاه". وعلى كلٍّ فالمتن فيه نكارة. ففي مصدرى التخريج: "إن كنت رضيت قتله فقد شركت في دمه". ويشهد لهذا المتن ما ورد في تاريخ دمشق ٣٧/ ١٧٤، ١٧٥، ١٧٨ من قول عبد الله بن عمرو: "فلما كان يوم صفين أقسم عليّ - أي أبوه عمرو - فخرجت. أما والله، ما كثرت لهم سوادا، ولا اخترطت لهم سيفا، ولا طعنت، برمح، ولا رميت بسهم". وقال: " … فقال لي رسول الله ﷺ: "أطع أباك ما دام حيا، ولا تعصه". فأنا معكم - أي مع أبيه ومعاوية ﵄ ولست أقاتل". (٧) أخرجه ابن سعد في الطبقات ٤/ ٢٦٦ - ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق ٣٧/ ١٨٢ (طبعة مؤسسة الرسالة) - من طريق ابن أبي مليكة بنحوه. =